” على أنغام السالسا و التانغو و الهيب هوب ” .. عشرات الراقصين و الراقصات يتنافسن على ” بطولة الجمهورية ” في دمشق ( فيديو )

هي برعاية وحماية الولي الفقيه ووكيله بلبنان الزنديق القولد زميرة.
هي حماية زينب والدفاع عن الحسين.

مسابقات حجبات للقواد بشار برعايه وحراسة القواد الأكبر على خامنئي والسيد حسن زميرة ومليشيات الشيعة.
فعلا أتيتم لكي تحموا المقدسات بسوريا ياأولاد المتعة.

عاهراتك يا وطن .
يبدو انو اختو للغير معروف رجعت تطلع بالشارع و ترجع الى البيت الساعة 4 بالليل .
المعنى الحقيقي لكلمة ديوث كل من ليس له غيرة على عرض او نسب او اهل او وطن .

اللي استحو ماتو… بالقصف…

يعني ليش مستغربين يا جماعة كل عمرهن سفلة ودعاة عهر وسكر وعربدة (خنازير )….. يعني اقذر من هيك ما ابتليت الامة ولا هالبلاد حتى قبل كل الاديان

أنا لست ضد الفكرة كل واحد يسوي يلي بدوا ياه هذه هي الحرية. بس الحرية تنتهي عندما تصل الى التعدي على حرية الأخرين و تنتهي عندما تكون منافية للعادات و التقاليد الموجودة في مجتع ما يعني الى الذين يقولون حلوا عن الناس سؤال لو بعد فترة رأيت أختك أو أمك و زوجتك في وضع مشبوه هل ستقول هذه حريتها طبعا لا نحن نريد الحرية للنساء الأخريات حتى نستمتع بالفرجة لا نرضى بالحرية و لو بشئ قليل لنسائنا مجتمعنا مجتمع شرقي مؤلف من المسلمين و المسيحيين و اليهود و الدروز و العلوية و الأكراد و الأزيدين و و و و و و و و لا أستطيع حصر الجميع لم أسمع على مرا لزمان أنه مجتمعنا بغض النظر عن الفئة من أباح هذه الأفعال التي نراها اليوم في مجتمعنا و كله لارضاء الغرب الذي يريد بأي وسيلة طمس هويتنا و للأسف من نصب علينا فداء للسطلة مستعد حتى يبيع أولاده التعصب موجود في كل الأديان و كل المجتمعات و شئ طبيعي أن يكون هناك شواذ في كل مجتمع و لكن دائما يوصفون بالشواذ و المتعصبين سوريا بلد أغلب سكانها مسلمين و لكن منذ 100 عام لم تكن بهذا الشكل من الطائفية حتى أتاها ال الأسد و أذناب الخميني هم من خربوا سوريا و بأوامر و تدبير غربي بحت الخميني ربي في أوربا و أرسل لتدمير ايران و المنطقة و حافظ ربي ببريطانيا على أيدي الموساد و كان سياستهم هي فرق تسد و كانت التفرقة بالعرق و الدين و الطائفة و وصلوا الى ما أرادوا للأسف أفيقوا بالله عليكم هل البلد اليوم بوضع يسمح بهذه الأمور بدال ما نحاول نلملم جروح الناس نرقص على أشلاءهم يعني ما بقي أي حس انساني بالناس ناس دمرت و شردت و هجرت و ناس ترقص على أشلائهم كيف ما بعرف ليش صار هيك ما بعرف عساكر قتلوا فداء لعائلة سرقت و نهبت البلد على مدى 50 عام ماذا نقول لأمهاتهم و أطفال قتلوا أمام أهلهم تحت القصف ماذا نقول لهم للأسف دمر الانسان فينا و لم نعد نحس بأي شئ