دراسة : 3 سيناريوهات للتصعيد الإيراني الإسرائيلي إثر قصف ” مطار التيفور ” في حمص


حددت دراسة أعدها مركز أبحاث فلسطيني 3 سيناريوهات للتصعيد الإيراني الإسرائيلي إثر الغارة التي شنتها تل أبيب على مطار “التيفور” العسكري بالقرب من حمص.

وأضافت الدراسة، التي أصدرها “المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية” (مسارات)، أن السيناريو الأول هو استمرار التصعيد اللفظي دون تصعيد عسكري، مع استمرار إسرائيل في استهداف شحنات حزب الله على الأراضي السورية.

وكان وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، قال في تصريحات للإذاعة العبرية، السبت، إن الجيش الاسرائيلي نفذ أكثر من 100 ضربة في سوريا ولبنان في السنوات الأخيرة.

وترى الوثيقة أن السيناريو الثاني، وهو الأكثر رواجا وإمكانية للتطبيق، يتمثل في رد إيراني محدود على الأرجح من خلال “حزب الله” اللبناني.

وأشارت الدراسة أن اسرائيل قد تتعايش مع هذا الرد كثمن لضربها مطار تيفور، دون الانجرار إلى حرب شاملة من الممكن أن يشارك فيها حزب الله إلى جانب إيران.

أما السيناريو الثالث -وفق الدراسة- فيتمثل في اندلاع حرب مباشرة بين إسرائيل وإيران، و”هذا السيناريو غير مرجّح على المدى القريب، ويقوم على استمرار إسرائيل في سياستها العدوانية على الأراضيّ السورية لضرب المصالح والمواقع الإيرانية، أو تصعيد هذه السياسة، أو قيام إسرائيل بضربة مباشرة لإيران ذاتها”. (TRT)

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. حاج مسرحيات مضحكة خامنئي وزميرة وبشار ونتنياهو شلة أصدقاء يتبادلون الأدوار والتهريج.
    المسرحية انكشفت ولم تعد تنطلي على أحد.

  2. هو الوحيد الذي سيستمر وتستمر معه عنتريات ايران الكاذبة كما يستمر دلالها ونومها على صدر امها الحنون امريكا وتنعم بطائرات الاف ١٦ والمساندة الامريكية لها في العراق واطلاق يدها في سوريا ولبنان واليمن
    وساعيد قصة رواها لي والدي منذ سنوات طويلة عن زوجين خبيثين يمثلان الاختلاف والادعاء بالطلاق ليأتي الاهل ويدفعون لهما ثمن الحاجيات موضوع الاختلاف ويعودان الى بيت الزوجية بعد قبض الثمن
    والمصيبة ان انسباء الصهر اغنياء ويدفعون الثمن دائما والمصيبة الاكبر انهما يصدقان مسرحية الزوجين هنيئا لايران وامريكا واسرائيل مال بيت الحماة الغبية

  3. وهل يوجد حتى الان حمير مثل هذا المركز لهذا حتى الان اسرائيل تحتل فلسطين