ألمانيا : البرلمان يؤكد أن ” حق إسرائيل في الوجود و أمنها أمران لا يقبلا المساومة “
أكد البرلمان الألماني (بوندستاغ) إيمانه بحق الدولة الإسرائيلية في الوجود وأدان مظاهر معاداة السامية في ألمانيا.
جاء ذلك في جلسة خاصة بمناسبة مرور سبعين عاماً على تأسيس دولة إسرائيل.
وتضمن الطلب الذي أقره البرلمان بأغلبية كبيرة الخميس أن “حق إسرائيل في الوجود وأمنها أمران لا يقبلا المساومة بالنسبة لنا”. وشدد القرار أيضاً على تزايد المظاهر المعادية للسامية في ألمانيا وأنه “لا يمكن القبول بتزايد هذه الاعتداءات أو أن يشعر اليهود في ألمانيا بالتهديد”.
ووافق على القرار كل من التحالف المسيحي الديمقراطي، أكبر كتلة في البرلمان، والحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر وحزب البديل من أجل ألمانيا، وتحفظ عليه أعضاء حزب اليسار فقط، الذين كانوا قد قدموا طلباً آخر بالتعاون مع حزب الخضر يتضمن فقرة تشير إلى أن في خضم أزمة الشرق الأوسط، يقع على عاتق كل الأطراف الالتزام بالقانون الدولي. بيد أن الطلب لم يحظى سوى بقبول أعضاء الكتلتين فقط.
ولم يتم إشراك حزب اليسار في الطلب الذي قدمه طرفا الائتلاف الحاكم – التحالف المسيحي الديمقراطي بزعامة المستشارة أنغيلا ميركل، والحزب الاشتراكي الديمقراطي.
وثمّن فولكر كاودر، رئيس كتلة المحافظين بزعامة ميركل، بشكل خاص المظاهرات التضامنية مع يهود البلاد في برلين وبعض المدن الألمانية يوم الأربعاء، مشيراً إلى أن “من يريد أن يعيش في المانيا عليه أن يفهم أن لا مكان لمعاداة السامية في مجتمعنا”، فيما قالت أندريا نالس، زعيمة الاشتراكيين في البرلمان، إن الجيل الحالي ليس مسؤولاً عن المحرقة ولكنه يتحمل المسؤولية أيضاً ولا توجد نهاية لهذه المسؤولية، مضيفة أن هذا الأمر يشمل الوافدين الجدد إلينا”، في إشارة إلى اللاجئين والمهاجرين.
ورغم أن رئيسة كتلة حزب الخضر، غورينغ إيكارد، قد أعلنت عن تأييدها للنص المقدم من قبل أحزاب الائتلاف الحاكم والليبراليين، إلا أنها قالت إنها تفتقد في النص فقرة تؤكد على حق ازدواجية الجنسية، كما أكدت زعيمة حزب الخضر على حق إسرائيل في الوجود، مشيرة إلى أن كل شخص يقدم إلى ألمانيا عليه أن يعترف بذلك الحق، حسب تعبيرها. (AFP – DPA – DW)[ads3]
قتل البطش على يد الموساد و نقل لغزه و دفن فيها و لم تتجرأ وسيلة إعلامية ألمانية على ذكر الخبر بينما صدحوا لأسبوعين لمسألة فيديو ضرب يهودي مزعوم ببرلين و خمسة أيام بقضية فتاة مواليه لل بي واي دي تم القبض عليها و حبسها في تركيا.
النظام الألماني تحكمه لوبيات أولها التجمع الكوردي الإسرائيلي و آخرها العلوي الأزيدي.
الأول يدعم الكيان الصهيوني و الانفصاليين الأكراد حتى الموت و الثاني يروج لنظام المجرم القاتل الحقير بشار.
هذا هو الوجه الحقيقي لنظام ماما ميركل التي تتاجر باللاجئين السوريين و تستغلهم.
زميلتي في العمل سألتني اليوم بعد قراءه هذا الخبر.
ما لا أفهمه عندما يعود بعض الفرنسيين المشاركين في الحرب السورية بجانب الأكراد أو النظام يتم الاحتفال بهم كأبطال رغم أن ذلك مخالف للقانون (تقصد من تطوع و لم يكن ضمن القوات النظامية المشاركة في الحرب على داعش).
بينما يعتبر الفرنسي الذي يشارك بالحرب السورية مع تنظيم الدولة أو النصرة إرهابياً بل حتى الطفل الذي يولد من أم فرنسية في مناطق تنظيم الدولة ترفض الحكومة أعطاءه حقوقه المصانة بالدستور الفرنسي منذ مئتي عام.
هل يوجد تفسير لهذا؟.
اجبتها هذه مصيبة الشعب السوري.
لأجل يهودي يريدون منع لبس الحجاب للبنات و للأسف بعض أشباه المسلمين مدعي الحرية يؤيدونهم, لنرى آرائكم فيما قررته حكومة ماما ميركيل.
بس اللاجئين السوريين طالعين سباحة على ألمانيا و مفكرينها بيت أبوهم و فاتحينها تكية على روحه.