عضو قيادة قطرية في حزب البعث : سوريا خاضت أول حرب صواريخ في التاريخ .. و لا يوجد رقابة مسبقة على الإعلام السوري

قال عضو القيادة القطرية لحزب البعث، مهدي دخل الله، إن سلاحين تم استخدامهما خلال الضربة الغربية الأخيرة، وهما سلاح الصواريخ من جهة، والحرب الإلكترونية من جهة ثانية، بمساعدة روسيا.

وذكر دخل الله أن “سوريا خاضت أول حرب صواريخ في التاريخ”.

وأضاف، بحسب ما نقلت عنه وكالة سبوتنيك الروسية، الخميس، أن “العالم يشهد اليوم ولادة نظام متعدد الأقطاب، وسوريا هي شريك في هذا النظام العالمي الجديد، رغم الأثمان الباهظة التي دفعتها”.

وتحدث دخل الله عن “الفرق الكبير في الإمكانات المادية والتقنية بين وسائل الإعلام السوري، وقنوات عربية وأجنبية معادية لسوريا مثل الجزيرة وCNN وBBC، بينما الصحفي السوري يعد من أفقر فئات المجتمع لكنه ويعمل خلال الحرب مدفوعاً بالحماسة وليس الأجر أو التعويض المادي وهذه ميزة للإعلام السوري”.

ونفى دخل الله وجود رقابة مسبقة في الإعلام السوري، قائلاً إن الرقابة وجدت لدى من يدعون الحرية والديمقراطية”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

3 Comments

  1. والله ماشفت اكذب منكم الا الروس لك اي صورايخ واي حرب الكترونيه اصلا احدث الاسلحة الروسيه المنتجه حديثا تعتبر مجرد كوم حديد بالمقارنه مع ماتمتلكه اسراءيل وامريكا والغرب من تكنولوجيه متطوره جدا .راسمال روسيا الوحيد هو السلاح النووي فقط اما اقتصادها وجيشها فهو متهالك اذا كان هذا وزن روسيا عالميا فما وزنكم انام يا انذال النظام المجرم الحاقد الطائفي القاتل والله لولا رضا اسرائيل والغرب وامريكا عنكم لما بقيتم بالسلطه ولو ليوم واحد وكل مانشاهده من ظربات خلبيه اميركيه ماهي الا مسرحيات لذر الرماد في العيون

  2. فعلا دخيل الله على هالتخلفة التحفة كأنها أمك متوحمة على قرد مطعم على خنزير منتن هذا هو نظامنا السياسي الغبي المتخلف وكل الذين يحكمون الشعب السوري . يفضحك شو خليت غباء للنمر الوردي والمعلم والمقداد والجعفري توليفة معجونة بالفساء والضراط والصديد .

  3. كنا مفكرين بس الحيوان في عنده انفصال عن الواقع وخضه بالدماغ طلع كل المنحبكجيه والشبيحه منفصلين عن الواقع اذا الاس تبع المعتوه بوتين ما تحرك وصار خارج الخدمه مجرد اطلاق الصواريخ الغربيه صار شكل الاس مثل اير السبعيني ما بيقوم ولا بخمسين حبة فياغرا تضرب شو حيوان انت ومعلمك