داعية سعودي ينشر صورة له برفقة أخته ” دون حجاب ” !
أثار الداعية السعودي عبدالعزيز الموسى، جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة؛ بعد أن نشر صورة له برفقة أخته من دون أن ترتدي حجابًا، في مبادرة غير مسبوقة أو معهودة من دعاة المملكة المحافظة.
ونشر الموسى الذي ينقسم السعوديون في موقفهم تجاهه؛ بسبب آرائه الدينية، الصورة التي تجمعه بأخته وتدعى وجود، على حسابه في موقع “تويتر”، وقد غطى رأسيهما فلتر لتطبيق “سناب شات”، مشيرًا إلى كونها “الأصغر في العائلة والأكبر في المحبة”، دون أن يشير لسنها بالرغم من كونها تظهر شابة في مقتبل العمر.
وكتب الموسى معلقًا على الصورة: “الشخص الذي افتقدته في السعودية كثيرًا، تلك الأنثى الشقية التي لا أمَلُّ منها. أفتقد ضحكها وبكاءها وطلباتها التي لا تنتهي وأذيتها لي خاصة وأنا نائم. حفظكِ ﷲ يا حبيبتي وجود. (الصورة لي ولها قبل ذهابي للمطار وهي تودعني)”.
ولاحقا كتب الداعية السعودي الشاب تعليقاعلى خبر حول الصورة وفق ما اوردت شبكة “إرم نيوز”: “هناك خطأ في ما كتبتوه حول أختي وجود – حفظها ﷲ – وأنها شابة في مقتبل العمر، هي صغيرة في السن ودون الخامسة عشر فتعتبر حدث ليست شابة في مقتبل العمر كما ذكرتم، ولو كانت كذلك فهل لكم اعتراض؟”.
وجذبت مبادرة الموسى تفاعلاً بين متابعيه ومنتقدي آرائه عبر سيل من التعليقات التي هاجم بعضها الداعية الذي يتبنى تفسيرات منفتحة للشريعة الإسلامية، فيما دافعت تعليقات أخرى عنه وأشادت بجرأته وعلاقته بأخته.
حيث قال في تغريدة: “الشخص الذي أفتقدته في السعودية كثيرًا, تلك الأنثى الشقية التي لا أمِلُ منها. أفتقد ضحكها وبكائها وطلباتها التي لا تنتهي وأذيتها لي خاصة وأنا نائم. حفظكِ ﷲ يا حبيبتي وجود. (الصورة لي ولها قبل ذهابي للمطار وهي تودعني)”.
وعمل الموسى سابقًا عضوًا في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد بالمسجد الحرام في مكة المكرمة، فيما يظهر على القنوات السعودية الخاصة مثل “روتانا” و “mbc” كداعية ورجل دين.
والموسى من دعاة السعودية المنفتحين وله آراء عديدة في هذا الاتجاه مثل مساندته لإسقاط الولاية المفروضة على النساء في السعودية.
https://twitter.com/A_2016_s/status/990728186383171585/photo/1
[ads3]
هذه المسكين ليس داعية ولا يحزنون وليس له اي محاضرة ولا كتاب ولا حتى كتيب وانما هو رجل قامت قنوات روتانا باخراجه إلى الناس على انه داعية
لو تحجبت أحسن وأشرف وأقل أذى للمتابعين . . أظن أن هذا الداعية من صنيعة المخابرات وجد لينهي مشواره الدعوي بهذه الصورة وفي هذه المرحلة