كرس مجهوداته الإغاثة .. ” رامي هناوي ” شهيد جديد في سجون بشار الأسد بعد سنوات من الاعتقال ( فيديو )
قال ناشطون معارضون، إن مخابرات النظام أبلغت ذوي ناشط سوري معتقل منذ سنوات، بوفاة ابنهم، ودعتهم لاستلام متعلقاته الشخصية.
ووفق المعلومات المتناقلة، فإن السلطات النظامية أبلغت ذوي الناشط “رامي هناوي” (السويداء)، أنه توفي بتاريخ 23/7/2017.
وكان رامي اعتقل في شهر آب من العام 2012، في صحنايا بريف دمشق، وشأنه شأن بقية المعتقلين، فإن رامي لم يخضع لأية محاكمة، ولم يسمح لأحد بزيارته.
وذكرت شبكة “السويداء 24” الأبرز في تغطية أخبار المحافظة، إن حصيلة أبناء السويداء الذين استشهدوا في أقبية المخابرات ارتفعت إلى 3 منذ بداية عام 2018.
[ads3]
كان الله في العون… لعل الله يحدث بعد ذالك أمراً.
الحثالات بني قيقي يعفشون منازلنا و يعيثون فسادا بالأرض كالخنازير … و الشرفاء يخرجون من معتقلات المجرم بشار كشهداء ….رحمة الله على الشهيد رامي هناوي …
هناك ما هو افظع واكثر وحشية في اقبيه المخابرات
اسمحو ان اروي قصه صديق كان يعمل في احد الاقبيه المخاراتيه في المزة
جمعو 54 من المواطنين المعتقلين وضعوهم في سلاسل (جنزير ) وياخذو واحد ويعلقوه من رجليه وراسه للارض ويبداء الجلاد الذي واشم على يديه سيف سيدنا الامام علي ابن ابي طالب (كرم الله وجه )يمسك بيده سكين احد من الشفرة وينزع جلد المعتقل وهو حي يرزق وكانو المعتقلين يشاهدون المنظر الرهيب فتخيلو المنظر كيف يكون
وقتلو 49 معتقل بنفس الطريقه وحملوهم بسيارة كبيرة ( قلاب ) واخذوهم الى جه مجهوله حيث يدفنوهم جماعي
الله اكبر عالظالم وعلى كل ابن حرام
لعن الله كل حكام العرب من كبيرهم لصغيرهم
God bless him
نحسبه عند الله شهيد اعان الله أهله هو ليس الاول وليس الأخير النظام اجرم بحق كل الشعب السوري بكل اطيافه وتاجر بلفلسطينين ونهب كل البلد وباع كل ما وصلت له يده ولسع بيجيك غبي بيدافع عنه وبيقلك نظام مقاومه ومماتعه
و ما زال البعض يقف بجانب نظام القتل و الإجرام و اخته كانت تطلع ٣ بالليل لتسهر
ما بعرفه ولا سمعت فيه ولا متأكد انو كرس مجهوده …. ) لانه كلام اعلام
على كل حال يرحمه الله