ألمانيا : شجار كبير بين عائلتين تركية و كردية يستدعي تدخل القوات الخاصة
وقع شجار كبير بين مجموعتين من الأكراد والأتراك في بلدية آينبيك المعروفة بأنها منطقة نزهات، في ولاية ساكسونيا السفلى الألمانية.
وقالت صحيفة “دي فيلت“، الأربعاء، بحسب ما ترجم عكس السير، إن المشاجرة الجماعية وقعت مساء الثلاثاء، واستدعت تدخل قوات خاصة، بعد وقوع محاولة قتل، بعد فض الشجار.
وقالت الشرطة إن الشجار بدأ حوالي الساعة 9 مساءً، حين التقى أفراد عائلتين كبيرتين -معظمهم من المراهقين- في موقف للسيارات في مركز تسوق في شارع “وولتر بوسر شتراسه”.
ووقعت مواجهات بين 11 مراهقاً، لتتدخل دورية شرطة، وتتعرض شرطية (34 عاماً) لصفعة في وجهها، خلفت لها إصابةً، حسبما ذكرت صحيفة “هيسيشه نيدرزيكسيشه آلغماينة”.
وتمكنت الشرطة من السيطرة على الوضع، بعد استقدامها لتعزيزات، وأصيب ثلاثة مراهقين بجروح بالغة، مما استدعى نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وحددت الشرطة هويات المتورطين بالشجار، وبدأت التحقيقات في جرمي التسبب بإصابات جسدية، ومقاومة أفراد الشرطة.
وأضافت الصحيفة أن الشجار لم ينتهي عند هذا الحد، حيث ظهر أحد أقرباء المصابين الثلاثة -يبلغ من العمر 48 عاماً- حوالي الساعة 11:30 مساءً، في شقة رجل، يبلغ من العمر 57 عاماً، كان قد شارك في الشجار السابق، فتواجها، وتصاعد بينهما الشجار، ليهاجم الأول الثاني بسكين كبير، ويتسبب له بإصابة خطيرة بساعده، قبل أن يلوذ بالفرار.
وحضرت سيارة إسعاف إلى المكان، ونقلت المصاب إلى المستشفى، فيما تمكنت قوات خاصة من شرطة هانوفر، في الساعة 5:25 فجراً، من اعتقال الجاني من منزله في مدينة باد غاندرزهايم، وهي مدينة استشفاء قريبة من بلدية آينبيك.
وبدأت التحقيقات مع المشتبه به في جرم الشروع بالقتل.[ads3]
ان التغيرات السياسية في اوربا الشرقية قامت بها اسرائيل والتوجيه من المانيا لتخفيف العبء الاقتصادي على روسيا ومنذ ذلك اليوم اليهود والروس يأتون للعمل بكل اورباوامريكا ويحصلون على الرواتب والتقعد على حساب اي مجتمع حتى في المانيا جماعة يهوى والماسونيين لاتتم مساألتهم حتى على الدخل الاسود في المانيا بينما الجامعات اليونانية تسمح للاسرائيليين بالقيام باعمال جراحية حتى بدون اذن عمل طبي والدفع على الاسود وهذا يحصل امام الدولة والضرائب والنقابة وكلهم لايعلمون اللغات المحلية بينما اليهود من اوروبا بلااي عمل يسرقون اموال التأمين والادوية بإعادة كتابة نفس الدواء لآلاف المرات على مدى عشرات السنين بلا ان يحاسبهم احد رغم ان الجميع يعلم ذلك -والمرضى الوهميين اي انهم يأخذوناموال طائلة بلا ان يمرض احد وإن تذهب لعياداتهم ليس لديهم احد بينما الاطباء الذين يعملون تقوم شركات الماسونية والخليج المشتركة بسرقات نسبة من الدخلوتصوروا ان اساتذة الطب المسجلين في اليونان واسرائيل يعملون في اسرائيل ويأتون لليونان كل شهرين مرة لحضور اجتماعات الشيوعية -للاسف انه المستقبل الاسود بسقوط اخلاقي غير مسبوق والسبب كله اموال ومؤامرات الخليج وتركيا واوربا وروسيا بجرائم ضد الانسانية وحماية مجرم حرب اهببببل وحتى من اشهر صحفي يوناني اسمه باباهيلاس ان هذا الصحفي احتقر حضارته واطفاله من اجل المال فأين الديمقراطية والإنسانية يا بابا هيللاس