تركيا تكشف عن دولة عربية ” تفسد علاقاتها مع العرب “.. و الجامعة العربية ترد
اعتبر وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن دولة عربية بعينها تتزعم معاداة تركيا وتعمل على تعكير علاقاتها بمحيطها العربي.
وقال جاويش أوغلو، خلال حوار أجري اليوم السبت 12 مايو/آيار، ضمن فعاليات الملتقى الأول للصحفيين العرب في إسطنبول، إن هذه الدولة — التي لم يسمها — “تدفع الأموال لشركات علاقات عامة وجهات إعلامية أوروبية للعمل ضد بلاده، وإنها ساهمت في تمويل المحاولة الانقلابية التي جرت في تركيا منتصف العام 2016″، وذلك وفقاً لصحيفة “يني شفق” التركية.
وأضاف الوزير التركي، أن الأموال التي وصلت إلى “الانقلابيين من جماعة فتح الله غولن” في تركيا نقلت لهم عن طريق القيادي الفلسطيني السابق محمد دحلان، متسائلاً عمن دفع بدحلان مجدداً إلى المشهد الفلسطيني رغم تاريخه و”علاقاته المشبوهة”.
وقال إن هدف تركيا في فلسطين هو أن تجمع حركة المقاومة الإسلامية “حماس” وحركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” معا، في حين تحرص تلك الدولة العربية على تعزيز الفرقة والدفع برجلها إلى الرئاسة، حسب قوله. وأكد أن السياسة الخارجية لبلاده تقوم على أسس مبدئية وعلى مصارحة الأشقاء في العالم العربي بما يرونه صوابا أو خطأ “وهو ما يثير حنق البعض”.
بدورها، استنكرت الجامعة العربية، في بيان، تصريحات وزير الخارجية التركي التي اتهم فيها الدول العربية بالتقاعس عن مساندة القضية الفلسطينية.
وقال الوزيرالمفوض محمود عفيفي، المتحدث الرسمي باسم أمين عام جامعة الدول العربية: “إن ذلك يطرح مجددا علامات استفهام حقيقية حول الموقف التركي الحقيقي إزاء المنظومة الإقليمية العربية التي تعبر عنها الجامعة العربية خاصة إذا ما ربطنا بذلك أيضا تدخل تركيا في الأرض العربية والذي صدرت به قرارات واضحة عن القمة العربية الأخيرة في الظهران”.
وأضاف المتحدث الرسمي أنه كان الأولى بمن يطلقون التصريحات “العنترية” المزايدين على قضية فلسطين أن يتابعوا الأمور بشكل أكثر توازناً للتعرف على الجهود والاتصالات المكثفة التي قامت وتستمر في القيام بها الجامعة العربية ودولها وبصفة خاصة اللجنة السداسية المعنية، وذلك منذ انعقاد الاجتماع الوزاري الاستثنائي لمجلس الجامعة العربية في ديسمبر الماضي بعد إعلان الادارة الأمريكية قرارها بنقل السفارة.
وشدد عفيفي في ختام تصريحاته على أن “مثل هذه التصريحات التركية لا تخدم بالتأكيد هدف قيام علاقات طبيعية بين الجامعة العربية وتركيا خلال هذه المرحلة”.
وتابع:”إن اتباع المسؤولين الأتراك لنهج إعطاء الدروس للآخرين والمزايدة على المواقف العربية لا يجعلنا غافلين عن حقيقة المواقف التركية التي تتسم في كثير من الأحيان بالاستعراضية والخطاب الإنشائي وهو الأمر الذي أصبح مكشوفاً لدى الرأي العام العربي”. (SPUTNIK)[ads3]
دحلان هذا رجل الإمارات ومدير إعمالها القذرة من المحيط إلى الخليج باعترافه الشخصي -راجع تصريحاته الأخيرة عن عمالته للإمارات- لذلك كلام أوغلو لا يترك مجالا للشك.
الامارات
وطقعان محمد بن زايد
حزرت صح
في لسا مملكة سلمنكو ودبها الداشر
الخمارات أصبحت كرخانة لكل من لديه مليون دولار و ما فوق.
اما الجامعة الخر..ية، فهي تشبه أرذل الزمان (رغدة) عندما لا تنفع لا للظيف ولا للكيف.
سهلة وكل العالم بتعرفها
الامارات العربية النجسة
اطرد السفير اليهودي ورنا وش قدمت لفلسطين
نقول لتركيا ابتعدي عن الدول العربية
معروف مين هي دولة الامارات الصهيونية
احكي الإمارات وخلصنا
قول لا تستحي انها الإمارات ذنب اسرائيل الذي لَبْس طاقيه الأخفى لسنين عده والآن علنا وبدون حياء تنسق معهم ودحلان الكلب المدلل لإسرائيل وكل العالم يعلم ذلك والجامعه العربيه كلها على بعضها بمن فيها خدم عند اسرائيل وصناع ماهرين بالفتن والخداع والكذب وكلهم تاجروا بفلسطين ومافيهم حدى نظيف وبشكل خاص حلف المقاومة والمماتعه
هههههههه اكثر ذنب للصهاينة لبنان وفلسطين بلاش نضحك ع بعض
العربان أشد كفرا ونفاقا طبعا ولد زايد حكام الإمارات والجامعه العربيه تجمع حساله البشر كلهم خونه وباعوا فلسطين وتامروا على بعضهم البعض لصالح اسرائيل وهم اضحوكه ولعبه بيد اسرائيل مين الدحلان بده دول بلمدحله هو اول عميل واكبر عميل والعلم اجمع يعرف ذلك والمشكله ليس هو فقط الكل عملاء
عيب اللفاظ الغير نفعه
ومن هناك من يقف وراء كا هذه المؤامرات سوى اولاد زايد المعتوهين .. قليلي الشرف والدين والاخلاق..مع كلبهم الاجرب دحلان .اما الجامعة العربية فهي جامعة الخزي والعار والتي تسير من قبل حكام خونة مرتبطون باسرائيل والغرب وايران.. نحن لم تعد تهمنا فكرة القومية العربية ومن يتاجرون بها ..نحن نريد اعادة امجاد المسلمين وعزتهم بقيادة الطيب اوردوغان .. الرجل المسلم القوي العادل وتبا لجامعة المخنثين العربية .
لا نستغرب جميعا من الجامعه العبريه وليست العربيه مثل هذا الرد فالكل يعلم ان الجامعه العبريه مجرد اسم كبير على ضيعه خراب حكامها من اراذل القوم من السيسي وانت نازل واصبح من المعروف دور الامارات الرائد في دعم نظام بشار الاسد ومعادات الفكر الاسلامي الاصلاحي في كل الوطن العربي وبذل الغالي والنفيس لاجل الاطاحه باردوغان وحزبه للابقاء على عروشهم الكرتونيه وشيطنة الاخوان في كل ارجاء الوطن العربي لكن هيهات فعروشكم تصدعت لانها بنيت على باطل وسقوطها اقترب وستذهبون غير ماسوف عليكم ايها المنافقون
أول مرّة بيعجبني تصريح مسؤول عربي. تركيا شغل استعراض و مزاودات و ضحك عالمغفلين.
الامارات ليش خجلان تحكيها
يعني الحكومه التركيه استعراضيه .. طيب انتو يا حكام العرب شووووو؟؟؟
جعجعة كلو بزايد على القضية الفلسطينة
والقدس مازالت مع أسرائيل
ايه والله إسرائيل اشرف منكن مليون مره
ربنا يحشرك معهم
اقطع علاقتك الاخويه مع إسرائيل
اتراك طول عمركم وتاريخكم مبني على الاغتيالات والانقلابات
يا همج
الاتراك والفرس الد أعداء للعرب
الفرس اكيد والتاريخ بيشهد حاضر وماضي وهلق كل الحكام العرب المتصهنيين
لا أرى غير تركيا الدولة الوحيدة التي تمثل المسلمين