مستشار قائد الحرس الثوري : هزيمة أمريكا في سوريا أقسى من هزيمتها في فيتنام
اعتبر العميد حسين دقيقي المستشار الأول للقائد العام للحرس الثوري الإيراني، أن هزيمة الولايات المتحدة الأمريكية في سوريا أكبر من هزيمتها في حرب فيتنام.
وقال العميد دقيقي، أمس الجمعة، في كلمة له ألقاها في مدينة كاشان، الجمعة: “بعد هزيمة الأمريكيين وعجزهم في الحرب العسكرية في سوريا لجأوا مرة أخرى لفرض القيود الاقتصادية”.
وأضاف دقيقي: “تأسيس التنظيم الإرهابي داعش جاء بهدف الوقوف أمام الصحوة الإسلامية في دول المنطقة، لأنها كانت تهز الحكومات الرجعية”.
وتابع أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “وفر بالمال السعودي أكثر من 650 ألف فرصة عمل في الولايات المتحدة، في حين يعاني الشباب المسلم بما في ذلك في السعودية من الفقر”. (Tasnim – RT)[ads3]
عن ماذا يتحدث هذا الابله … حتى الطفل الصغير يعرف ان كل المعارك التي قامت بها المليشيات الشيعية في العراق ضد داعش كانت بغطاء جوي امريكي ..
كيف خسرت امريكا وهي تحتل اكبر مركز للنفط في سوريا والعراق , الاولى ان تسمي ايران نفسها بمحور النفاق وليس الممانعة
هم ليسوا نظام نفاق فقط بل نظام يجمع كل مثالب السياسة والاجتماع والاقتصاد وما لا اريد ان اذكره
مما فهمت مع مين تقاتلت امريكا حتى أصبحت هزيمتها اكبر من هزيمتها السابقة في فيتنام
هل تقاتلت مع إيران
تقاتلت مع داعش و حسب علمي خسائرها في سوريا لا تذكر
العمى يضربكم الكذب بدمكم
والمال الايراني وفر فرص عمل لعمال المقابر بتسببه باكثر من مليون قتيل في سوريا… واليمن والعراق….
فهل المال الذي يقتل بدوافع حقد طائفي كالمال الايراني افضل…!!!!
اما حديث ايراني عن الفقر في السعودية او غيرها فذلك ما يثير السخرية… ولا يستحق جواب ولو كلمة.
لا ما شاء الله عليكم اموال النفط تبعكم عم تصرفوها عالشباب الايراني اللي عايش احسن من السويسري …
دائمآ تصريحات المسئولين الايرانيين مضحكة .. شي مؤسف أن هؤلاء المسئولين المغفلين يحكمون شعب من 80 مليون شخص !! أميركا لم تخسر أي ضحايا في سوريا ، ربما خسرو 20 أو 30 جندي فقط .. بينما أيران خسرت الالاف من أفضل ضباطها وجنودها على يد ثوار سوريا .
امريكا تقول أن داعش صنيعة النظام.
إسرائيل تقول أن داعش صنيعة ايران
المعارضة تقول ما تقول امريكا و اسرائيل
النظام يقول داعش صنيعة اسرا ئيل
ايران تقول أن داعش صنيعة امريكا
و الجميع يقتل السوريين و يهجرهم و يدمر بيوتهم بحجة محاربة داعش.