عنصر من الجيش النظامي يتسول في شوارع طرطوس لعلاج عينه التي فقدها عندما كان ” قوات خاصة بحلب ” ( فيديو )

تناقلت صفحات وشبكات إخبارية موالية، عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مقطعاً مصوراً يظهر عنصراً في ميليشيات بشار الأسد المحلية التي يطلق عليها الموالون اسم الجيش العربي السوري، وهو يتسول من أجل جمع تكاليف عملية جراحية.

وأظهر المقطع، الذي قيل إن تصويره تم في أحد شوارع مدينة طرطوس، العنصر وهو يستجدي المارة لمنحه المال مؤكداً أنه بحاجة لـ 100 ألف ليرة فقط لاستكمال تكلفة إجراء عملية جراحية لعينه.

وخاطب مصور المقطع العنصر “محمد” مستفسراً منه عن مكانه خدمته، ليرد الأول بالقول إنه كان “قوات خاصة بحلب”.

ولا يختلف وضع “محمد” عن وضع معظم مصابي الجيش النظامي الذين يتم إهمالهم أو منحهم “مكرمات” رمزية لا قيمة لها.

يذكر أن الجيش العربي السوري “جيش عقائدي” وسوريا “دولة مؤسسات”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل

  2. قرد فين مفكر حالك ….هنت في سوريا زريبة الاسد شو مفكر حالك من ال الأسد ولا المخلوف ولا الشاليش ….هنت مو اكتر من ساعة حيط او عنزة او رز مسوس ومبروك عليكم اسيادكم بيت الأسد ياعبيد

  3. هذا العسكري كذاب (اذا كان عسكريا” فعلا”) وأنا واثق ـأنه ليس عسكريا” نظاميا” ربما دفاع وطني لأنني أعرف عساكر من الجيش النظامي جرحوا بالحرب من 3 سنين ومازالو يتلقون العلاج بالمشفى العسكري حتى الآن وعند الحاجة .ولكن أقول حتى لوكان دفاع وطني يجب علاجه بالمشافي العسكرية وغيرها مجانا” وفعلا” الدولة لاتعترف بهم وهم مهملون.

  4. قرد ولو ابتكفيك عين وحدة لتكحلها برؤية صور المعلم بكل زاوية!

  5. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ )

  6. أنصحه بالذهاب إلى إيران دولة الحضارة والعلم متل كتاب تحرير الوسيلة للخميني. بإيران بصلح عينو وبيعمل عملية توسيع ببلاش.

  7. حسبي الله ونعم الوكيل الى متى سوف يبقى هؤلاء مغيبه عقولهم وأنهم فقط حطب للنار التي اوقدها بثار وعصابته ليحمي نفسه فقط ولم يتعلموا الدرس وكلهم شاهد وعانى من الظلم والاضطهاد بشكل او اخر وهم بعد كل الذي جرى ويجري يقولون الى الأبد والقائد المفدى اللهم لا شماته ولكن اذا شفت ،،،،،،،،،،،،
    حسبي الله ونعم الوكيل