قتلى و جرحى جراء شجار ضخم بين سوريين و أتراك في غازي عنتاب ( فيديو )
شهد أحد أحياء مدينة غازي عنتاب، جنوبي تركيا، حالة من التوتر، على خلفية شجار مسلح بين مجموعة من السوريين والأتراك، السبت، استدعى تدخل عناصر الشرطة بأعداد كبيرة، كما أسفر عن مقتل تركيين وسوري، وإصابة خمسة آخرين.
وقالت وكالة “دوغان” التركية، الأحد، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الشجار وقع في حي غوموشتكين، ووفقاً للادعاء، فإن مشادة كلامية نشبت بين التركي (مصطفى أوكان / 46 عاماً)، والسوري (م – ه) الذي يملك محلاً تجارياً (بقالة)، جراء تحدث السوري بصوت مرتفع، إلا أن المتواجدين تدخلوا بين الاثنين، وحالوا دون أن تتحول المشادة إلى عراك.
وأضافت الوكالة، أن السوري (م – ه) اصطحب معه بعض معارفه، وأوقفوا التركي أوكان الذي كان يسير برفقة ابنه (جنكيز)، وسط الشارع ليلاً، حيث انضم أقرباء الطرفين للمشادة التي تحولت إلى شجار مسلح، استخدموا خلاله السكاكين، كما أطلق السوريان (م – ه) و(ه – ه) النار من بنادق صيد كانت بحوزتهم، ما أدى إلى إصابة التركي أوكان وابنه، في مختلف أنحاء جسدهما.
وحضرت الشرطة بأعداد كبيرة إلى موقع الشجار، وجراء إطلاق السوري (ه-ه) النار على عناصر الشرطة، بادله العناصر إطلاق النار، ما أدى إلى إصابته.
كما حضرت فرق الإسعاف التي أكدت وفاة التركي مصطفى، متأثراً بإصابته، وقامت بنقل 6 أشخاص أٌصيبوا خلال العراك، إضافة إلى (ه – ه) الذي أصابته الشرطة، إلى مستشفى أرصلان للتدريب والبحوث، حيث توفي التركي جنكيز والسوري (ه – ه)، على الرغم من محاولات الأطباء إنقاذهما.
وشهد الحي حالة توتر بين الأتراك والسوريين، على خلفية الشجار والقتلى الذين سقطوا خلاله، ما اضطر قوات الشرطة للتدخل، واتخاذ التدابير الأمنية اللازمة.
بدورها، ما تزال عمليات البحث عن السوري (م – ه)، الذي فر عقب وصول الشرطة، مستمرة لإلقاء القبض عليه، بحسب الوكالة.
وأصدر والي محافظة غازي عنتاب بياناً خطياً بالحادثة، قال فيه: “نشب شجار مسلح بين أتراك وسوريين، قرابة الساعة 10.30 من مساء السبت، في حي غوموشتيكين، بمقاطعة شاهين بيه، وتبادل أحد ضباط الشرطة المسؤولين إطلاق النار مع أحد السوريين المتشاجرين لتحييده، بعد أن رفض الإنصياع لأوامر الشرطة بالتوقف، ما أدى إلى إصابته”.[ads3]
ولا شي بيرفع الراس هادا مفكر حالو جبل او مراد علمدار
كانوا متل القملة مع نظام الاسد وصاروا رجال عالاتراك والله النووي قيل عليهن
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل
قزلات يلي كانو بسوريا هلأ ابتلت فيهم تركيا. تفو!
ياغريب كون اديب و بلاها هالمراجل حتى لو كنت على حق اصبر و اتحمل مو وقتها للمشاكل
تربية زريبة بيت الاسد، هدول نفسهم كان عنصر امن علوي يشحط العيلة نساء و ذكور و الكل يلف ذيله مثل الجردون.
شعب وضيع تافه.
حسبي الله ونعم الوكيل الله يصرف البلاد