تركيا تخفض ” سعر البطاطا ” عبر استيرادها من مناطق سيطرة جيشها في سوريا
أكد نهاد زيبقجي، وزير الاقتصاد التركي، أن انخفاض سعر “البطاطا” في الأسواق التركية، جاء نتيجة لاستيرادها بكمية محدودة، من المناطق السورية التي تشارك فيها تركيا بعمليات عسكرية.
ونقلت صحيفة “يني تشاغ” التركية، الأربعاء، إجابة “زيبقجي” على سؤال أحد الصحفيين حول السبب الذي دفعهم إلى استيراد كمية من البطاطا، من الأراضي السورية، والتي قال فيها، بحسب ما ترجم عكس السير: “قمنا باستيراد 4 آلاف طن من البطاطا، أي ما يعادل 1 بالمئة من الحاجة التركية، من الأراضي السورية التي يشارك فيها الجيش التركي بعمليات عسكرية، للحد من ارتفاع سعرها في السوق”.
وأضاف زيبقجي: “نتيجة لهذه الخطوة، انخفض سعر كيلو البطاطا الواحد لنحو ليرتين في الأسواق التركية (بعد أن وصل لنحو 7-8 ليرات)، أي أنه وصل للسعر الذي نريده”.
وكان أحمد أشرف فاكيبابا، وزير الزراعة والثروة الحيوانية، قد رد على انتقادات بعض وسائل الإعلام لاستيراد البطاطا من سوريا تحديداً، بالقول: “لسنا بالوزارة المسؤولة عن الاستيراد، ولكن قطعاً هذا الأمر يصب في مصلحة تركيا، لماذا نترك سوريا جانباً ونذهب لاستيراد البطاطا من بلد آخر؟، الاستيراد كان بكمية محدودة، ولكننا نرغب أيضاً بإثراء الأخوة السوريين هناك”.[ads3]
هلق الموالين سيقولون أن أردوغان سرق البطاطس ليعبي جيبه.
لكن شو سوى يعني برايك يا زهبق ليش خليتو شي ما سرقتوه
جماعة اردوغان من الاخوان المسلمين مبسوطين من خراب ودمار سوريا. توسط الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لإخراج مقاتلى جماعة الإخوان من غوطة دمشق الشرقية، ولم تكن هذه الوساطة من أجل عيون سوريا التى يتمنى زوالها أو احتلالها، وإنما لأنه يحتاج إلى مقاتلى جماعة الإخوان، ليشكل منهم جيشا خاصا، يشبه «الفرقة الانكشارية»، فالمقاتلون من جماعة الإخوان يتميزون بالطاعة العمياء والتطلع إلى الشهادة، ولعبوا الدور الأكبر فى غزو مدينة عفرين السورية وتشريد وقتل سكانها، وكانوا يتقدمون القوات التركية لتجنيبها الخسائر، لهذا كان عدد قتلى مسلحى الإخوان يفوق قتلى الجيش التركى بأكثر من عشرة أضعاف.
اسباب ارتفاع قيمة الخضروات بشكل عام والبطاطا بشكل خاص هو ارسال تركيا الاف الاطنان منها الى روسيا بسبب كاس العالم وكثرة الطلب والسياح والمشجعين في روسيا وخلال شهر ستعود الى سعرها الطبيعي ليرة واحدة .روسيا اهم من الشعب التركي .كلها مصالح سياسية اولا واقتصادية ثانيا