رئيس وزراء الأردن يدافع عن قرار بلاده عدم فتح الحدود أمام السوريين الهاربين من قصف بشار الأسد .. ” هناك مسلحون بينهم ” !
صرح رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز بأن لدى بلاده معلومات مؤكدة بوجود مسلحين بين المجموعات التي تريد دخول الأردن من سوريا، مدافعا بذلك عن قرار بلاده عدم استضافة المزيد من اللاجئين السوريين.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) الاثنين عنه القول خلال زيارة ميدانية إلى الحدود الشمالية للمملكة: “إننا في الأردن نشعر بواجبنا في الوقوف مع أشقائنا السوريين .. ولكننا في نفس الوقت ندرك، ولدينا معلومات مؤكدة، أن هناك فصائل مسلحة وسلاح موجود ضمن هذه المجموعات السكانية التي يطالب البعض بالسماح بإدخالها للأراضي الأردنية”.
وقال: “نحن نوازن بين حماية حدودنا ومجتمعنا بشكل كامل، وبين واجب إيصال الدعم والمعونات الغذائية والإيوائية للأشقاء داخل سوريا”.
وشدد على موقف الأردن الداعي إلى إيجاد حل سياسي في سوريا، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار وتهيئة الظروف الملائمة لعودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم.
وأكد أن “هناك تهديد أمني، ولن نستطيع أن نقرر أو نفرز من هو مواطن سوري أعزل ومسالم، ومن هو غير ذلك، وقد واجهنا مثل هذه السيناريوهات في وقت سابق ولا نريد تكرارها مجددا”.
وأضاف: “نحن سندعم السوري في أرضه وعبر الحدود بين البلدين وحدودنا مفتوحة، ولكن ضمن سيطرة أمنية كاملة، وإذا شعرنا أن هناك حالة أو إصابة تحتاج للعلاج فيتم إدخالها ونقلها للمستشفيات الأردنية”. (DPA)[ads3]
صبيح الطحان الرفيد
معلومة مهمة والله ؟ ؟ ليش المسلحيين راح تدخلون الأردن مع سلاحهم ؟ ؟ طيب ماتدخل المسلحين ؟ ؟ دخل النساء والأطفال شو ذنبون هدول ؟ وحط المسلحين ب مخيمات معزولة متل ما عملت بالزعتري ؟ ولا قول لك . . الله يلعن الكلب اذا حكم
واوربا استقبلو مئات الألاف ولو كانو يهود كان استقبلتهم وهذا لم يفاجئنا نحن منعرف (شهامتك وكرمك يانشمي)