لأول مرة .. ألمانيا : سياسي يساري و عمدة مدينة يطالب بترحيل لاجئين سوريين إلى سوريا

بغض النظر عن الظالم او المظلوم فاني اسال نفسي وغيري الى متى سنبقى هكذا والى متى نرحل ونهرب امام السفلة والقتلة الذين يجب علينا ان نواجههم وناتي لنشهر عصينا وسكاكيننا في وجه من اوانا ومن قدم لنا يد العون في الوقت الذي انقطعت فيه كل الايادي التي من المفروض ان تكون معنا
انا شخصيا استنكر اي عداء للمهاجرين او عنصرية توجه اليهم ولكن في نفس الوقت اذكر بالمثل العربي القائل
يا غريب كُن اديب

صرخوا الله اكبر وهجموا على المرقص
وقالوا نحن عرب هههههههههه ههههههه. الترحيل هو دواء لهؤلاء العهرة..

انا مع ترحيل اللاجئين من المخربين والمشاغبين الذين لا يحترمون قوانين البلد وان لايحملوا جميع اللاجئين مسؤولية اعمال هؤلاء وعندما المانيا فتحت حدودهاــ مشكورة ــ واستقبلت قرابة مليون لاجيء سوري كانوا يعلمون ان نسبة من هؤلاء هم من المجرمين ولصوص والحرامية ،وليس كل من كان في السجون بشار كانوا من السياسين انما كانوا من المجرمين والحرامية والقتلة ايضا الذين اطلق النظام سراحهم مؤخرا في بداية الثورة واتوا المانيا لمزوالة مهنتهم السابقة ومستغلين مرونة قوانين الاروبية .

اشاهد مناظر الشباب السوررين اليافعين يومياً في مواقف الباصات بشكل مخزي ومثير للاشمئزاز من شتم و تلطيش و عبارات مؤذية و تعامل حقير مع الصبايا و الغش في تذاكر الباصات و اليوم صباحاً لم يقتنتع احد السوررين اليافعين بأنه ممنوع الاكل و الشرب في الباص حتى اضطر السائق لتوقيف الباص و الذهاب الى الشب الذي قد وضعه رجله على المقعد بشكل فظ و وضع السائق اصبعه على لصاقة ممنوع الاكل والشرب. طبعاً السوري لم يهتم و جاوب السائق بأن يجب ان يكمل رحلته لانه يجب ان يصل الى المدرسة بالوقت المناسب.

بالله عليكم هل نحن مؤهلين للعيش بدول القانون و الحريات العامة ؟