عن الشبه بين المدينتين و تجربة السوريين في الأخيرة .. وكالة تركية : الشوق إلى حلب يخبو و تشعله رؤية قلعة غازي عنتاب ( فيديو )
نشرت وكالة تركية تقريراً تحدثت فيه عن الشبه بين مدينتي حلب السورية وغازي عنتاب التركية، كما التقت عدداً من السوريين الذين كشفوا عن الأسباب التي دفعتهم للاستقرار في مدينة غازي عنتاب.
وذكرت وكالة “دوغان” التركية، السبت، بحسب ما ترجم عكس السير، أن رؤية السوريين المقمين في مدينة غازي عنتاب، جنوبي تركيا، لقلعة عنتاب، يطفئ بعض شوقهم وحنينهم إلى مدينة حلب، وذلك لتشابه قلعتي المدينتين.
وتحتل غازي عنتاب المركز الرابع بين المدن التركية، من حيث عدد السوريين المقيمين فيها، وذلك بـ 322.998 سورياً، بعد كل من محافظة اسطنبول وشانلي أورفه وهاتاي، بحسب إحصائيات المديرية العامة للهجرة، حيث رجح السوريون مدينة غازي عنتاب لدى وصولهم إلى تركيا، لكونها مدينة صناعية وإمكانية توفر فرصة عمل فيها أكبر، إضافة إلى قربها من الحدود السورية.
وأشار السوري (محمد الأحمد / مهندس كهرباء) المنحدر من مدينة حلب، والمقيم في تركيا منذ 7 أعوام، إلى أنه يأتي في وقت فراغه إلى حي “سفر باشا”، بمقاطعة “شهيد كامل”، لرؤية قلعة عنتاب، المشابهة لقلعة حلب، متمكناً بذلك من استعادة الذكريات في سوريا، مضيفاً: “نحن نعمل هنا ووضعنا جيد جداً، أمر بشكل يومي من أمام قلعة عنتاب، وذلك لتشابهها مع قلعة حلب التاريخية، نحن السوريون نتذكر القلعة في كل مرة نأتي بها إلى هنا، ونعيد إحياء الذكريات التي تركناها (في سوريا)”.
بدوره أضاف التركماني “عمر الشريف”، الذي يملك محلاً تجارياً بجانب القلعة: “حينما أفتح المحل صباحاً أنظر إلى القلعة، فهي كما لو أنها قلعة حلب، كما أن الشوارع هنا مشابهة لشوارع حلب، أشعر كما لو أنني في حلب حينما أستيقظ صباحاً، أينما ذهبت لن أشعر بالراحة سوى في مدينة غازي عنتاب، على وجه الأخص حينما أكون بجانب القلعة أشعر بحالة جيدة، وذلك لأننا أخوة مع أهالي عنتاب، وأتفاهم بشكل جيد مع جواري منهم، كما أنهم لم يُشعروني ولو لمرة بأني أجنبي”.
وتحدث “محمود الرشيد” الذي يسكن أمام قلعة عنتاب، بعد أن قدم إلى تركيا قبل 6 أعوام قائلاً: “نحن نقيم أمام القلعة، أينما نظرنا نشعر بالاشتياق إلى حلب، يومياً في أحلامنا نرى أنفسنا نعود إلى حلب ومنازلنا، سنتمكن من العودة إن شاء الله”.
أما السوري “محمد أنس” الذي يملك مطعماً إلى جانب القلعة، والمقيم في تركيا منذ 7 أعوام، فقد أكد بدوره هو الآخر أن السبب الوحيد الذي دفعه لاتخاذ قراره بالاستقرار في غازي عنتاب، كان التشابه بين قلعتي المدينتين، بحسب الوكالة.[ads3]
مهما ارتاح الانسان في اي بلد او مكان فلن يغنيه عن بلده و اهله اي شئ اخر.وكما يقول المثل من طلع من داره قل مقداره
وطنك اللي يعطيك كرامتك . . ماقيمة قطعة أرض تسلط عليها افاق ونصاب وقاتل . . هل تجلس وأنت ذليل يدوس الشبيحة على رقبتك وينتهكوا عرضك ؟ هذه المقولة الرومانسية التي تنادي بها عفى عنها الزمان وتجاوزتها الدول المتحضرة أنظر اوروبا والعالم كيف يندمج ويزيل الحدود . . ونحن نعيش على أفكار متخلفة أصبحت وراء الشعوب . . الوطن الحقيقي هو من يضمن أن يعيش العلماني بأفكاره بجانب الأسلامي . . طبعا” ليس ك علماني سوريا الذين هم أشد ديكتاتورية وتخلف من بشار الأسد وينادون ب أجتثاث كل ما هو ليس علماني ؟
بعد حلب وشعبها الطيب لا يوجد بكل العالم مع احترامي لجميع الشعوب والدول
سبحان الله التاجر والطفل الحلبي بمليون تاجر وهذه الحقيقة فقط يفتحوا محال لتجار حلب لحتى يعمروا سوريا ببضعة شهور .وهذه مدينة ٦ أكتوبر بالقاهرة
منطقة صغيرة جعلوها الحلبيين مدينة علئ مستوى الشرق الأوسط رغم ظروف تجار حلب فكيف ان ساعدتهم الدولة بالتراخيص والتسهيلات ..بعين الله
كلام سخيف يفتقر الواقعية . . التاجر الحلبي يعتمد الغش الا ما رحم ربي . . وبالنسبة لمصر ومدينة 6 أوكتوبر أغلب المحلات ملك ل شوام وليس ل حلبية مع أحترامي للطرفين فلماذا الكذب وتقول ما لا يقال