مصادر إعلامية تركية : ” الجيش التركي يعطي التعليمات بالاستعداد للجيش الحر من أجل إدلب .. و هذا هو عدد الجنود الأتراك داخل سوريا حالياً ” ( فيديو )
قالت وسائل إعلام تركية، إن القوات التركية المسلحة أعطت تعليماتها للجيش الحر بالاستعداد لاستقبال شحنات عسكرية جديدة، ليرتفع بذلك عدد الدبابات والمدرعات المنتشرة على الحدود السورية إلى الضعف، بالتزامن مع القصف الذي تتعرض له محافظة إدلب، من قبل النظام السوري والطيران الروسي.
وذكرت موقع “Haberler“، الاثنين، بحسب ما ترجم عكس السير، أن تركيا لن تقف مكتوفة الأيدي أمام مقتل المدنيين من السوريين في محافظة إدلب، حيث تجاوز عدد عناصر الجيش التركي المنتشرين في مناطق درع الفرات وغصن الزيتون إضافة إلى خط إدلب 30 ألف عنصراً، في حين ارتفع عدد الدبابات والمدرعات المنتشرة بالقرب من الحدود خلال آخر 15 يوماً إلى الضعف، كما تم نشر المدفعيات وقاذفات الصواريخ في نقاط استراتيجية، لتعطي بذلك القوات التركية المسلحة تعليماتها لوحدات الجيش الحر في كل من عفرين واعزاز وجرابلس والباب والراعي بالاستعداد لاستقبال الشحنات العسكرية، بالتزامن مع ارتفاع حدة القصف الذي تشهده محافظة إدلب، من قبل روسيا والنظام السوري.
وأضاف الموقع، أن القوات التركية المسلحة شكلت درع الحدود في المنطقة التي تقع بين مقاطعتي “يايلاداغ” و”أتمه”، في محافظة هاتاي الحدودية مع سوريا، كما تم نقل الوحدات العسكرية التي شاركت في عمليتي “غصن الزيتون” و”درع الفرات” إلى حدود محافظة إدلب.
وأشار الخبراء إلى أن الحركة التي تشهدها الحدود الجنوبية (هاتاي) والداخل السوري (الشمالي) جاءت بالتزامن مع تأكيد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” أنهم (تركيا) لن يكتفوا بالمشاهدة.
بدوره أشار “إحسان باشبوزكورت” الجنرال المتقاعد وقائد عملية “فرات شاه” إلى أن الأسد لن يتمكن في إدلب من تكرار الجرائم الوحشية التي قام بها في كل من درعا والغوطة، مضيفاً: “يجب أخذ الجهود التي تبذلها تركيا من منطلق السلام في عين الاعتبار، وإلا فسيدفع الجميع ثمناً باهظاً”.
من ناحية أخرى أشار الخبير الأمني “جوشكون باشبوغ” إلى أن الحركة التي تشهدها الحدود التركية الجنوبية ليست بنشاط دفاعي، وإنما تحمل أيضاً بعداً هجومياً، مضيفاً: “سيتم تطبيق ما قاله أردوغان (لن نبقى متفرجين فحسب) في الميدان بكل ما تحمله الكلمة من معنى”.[ads3]
شقتونو بالحكي ياتراك بدنا فعل
أردوغان باع كل المناطق السورية بالاتفاق مع الروس وحتى مع سوريا مقابل أبعاد الخطر الكردي المحدق. هذا الابله قام بارسال أهل الغوطة إلى عفرين بغية أحداث تغيير ديمقراطي واحداث فتنة عربية كردية لأنه لا يريد أكراد على حدوده. وليس ببعيد أن يبيع أردوغان ادلب في صفقة مع الروس والنظام مقابل إنهاء الكابوس الكردي الذي يؤرق مضجع تركيا.
لي باع الغوطة هو السعودي عن طريق الجيش الأفلام الإسلام السعودي ولي باع درعا الاميراكي الأردني الخونة غرفة الموت أمثال احمد العودة تسلم الأموال من الإمارات يسلم بصر الشام والأسلحة القوات الاسد
فعلا الاتراك لن بكتفوا بالمشاهدة بل سيشاركوا بالسرقة
ضُمّوا تهديداد أردوغان لبشبشوش إلى قائمة “زعم الفرزدق أن سيقتل مربعًا!”
يا خوفي تكون عنتريات على الفاضي. بس تفاؤلوا بالخير عسى و لعل نلقى الخير
أرماغادون
هي تعليمات روسية للضغط على الأمريكان اللي راح يخوزقو الاتنين مع بعض بحرب العملات و الضرايب ، يعني جردوغان واح يحارب الروس ، طيارة وقعت بالغلط راح مطوبزة لموسكو و سلم الطيار و الطيارة و كتيبة قندرجية مع اهاليهم و خمسين مليون دولار تعويض و زار أهل الطيار الروسي و قدم اعتذاره ، لنشوف وين الدب الروسي راح يوصل الجحش التركي
هههههههههه حلوة
أخواتي فكروا بموضوعية , الأتراك من بداية الحرب ما كانوا مع مصلحة السوريين أبداً , بالعكس استعملوا السوريين ليحاربوا الأكراد و دخلوا داعش لعنا و استعملوا اللاجئين كورقة ضغط على أوربا و آخر شي هلق بدهن يحموا حدودهم من المتشددين اللي هنن أصلاً دخلوهم عسوريا مشان يخلصوا منهم. اللي رح يصير هو التالي, النظام رح ياخد وقته بتدمير البنية التحتية للمعارضة عن طريق القصف المركز , بعدها رح يبلش يقتحم من عدة محاور و يقسم المناطق الكبيرة و بعدها رح يحاصر و كل شي أجنبي يإما رح يموت أو رح تم أسره….للأسف المعارضة حكمت على نفسها بالفشل و قت ما توحدت .
بدك مين يفهم اخي
LILASAF ECHADID ,ITAFAKA ALMOSLIMON ALA YATAFIKO