إعلام النظام : ” وحدات الحماية الكردية تقدم تعازيها لذوي شهداء الجيش الذين قتلوا في القامشلي و تتعهد التحقيق بالحادثة “

قالت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام، إن القيادة العامة لوحدات الحماية الكردية “قدمت تعازيها لذوي شهداء الجيش العربي السوري، الذين استشهدوا في اعتداء قوات الأسايش، على قوات أمنية سورية بمدينة القامشلي مؤخراً، وتعهدت بالتحقيق في الحادثة”.

وبحسب الصحيفة، فقد أصدرت القيادة العامة للوحدات، بيانا نقله الموقع الإلكتروني لقناة روسيا اليوم، ذكرت فيه أنه في الثامن من الشهر الجاري حدث اشتباك مؤسف بين قوات الأسايش وقوات الجيش العربي السوري في مدينة القامشلي أدى لسقوط عدد من الضحايا (الشهداء) وإصابة آخرين وخلق جوا من الشحن والتوتر خيم على أجواء المدينة”.

وأعلنت، أنه تم فتح تحقيق في الحادثة، داعية جميع الأطراف إلى ضبط النفس، وقالت: «في الوقت الذي نعزي فيه ذوي الضحايا ونعبر عن عميق حزننا لما حدث، نؤكد أن الجهات المختصة فتحت تحقيقا في الحادثة، وسيتم الكشف عن نتائج التحقيق فور انتهائه، وندعو كلا الطرفين للهدوء، واتخاذ المصلحة الوطنية منطلقاً للبحث عن الحلول».

مواضيع متعلقة

محافظ بشار الأسد في الحسكة يتوعد ” الخونة ” الأكراد بالثأر بعد اشتباكات القامشلي

القامشلي : قتلى و جرحى و اشتباكات بين القوات الكردية و قوات النظام .. و توتر يسود المدينة ( صور )

الحسكة : بيان للسلطات الكردية حول الاشتباكات مع ميليشيات النظام في القامشلي[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. بعد أن دار الزمان دورته وانكشفت عورة الخونة الأكراد رافعي أعلام أمريكا على أرض سوريا ومستقوين بها على شعب سوريا والنظام في سوريا يحاول أولئك الأنذال ترقيع ما يستطيعون ترقيعه من عورات مفضوخة ولكن هيهات فلن يُغفر لكم وحان أجل الحساب .

    1. بعدين لو تطلع على المسلسلات السورية من أيام غوار الطوشة…راح تعرف مين البوياجي الأصلي يا قندرجي

  2. أجل أجل يا نغل.. الكورد هم من أتوا بالروسي و الايراني و الشيشاني و داعش و حالش اولاد عمومتكم الذين كنتم تهتفون لهم ملئ حناجركم آناء الليل و اطراف النهار أيام شهر السعل سنة 2007.. الكورد هم من دمروا مدن سوريا بالطائرات و البراميل المتفجرة و هجروا اهل سوريا … الكورد هم من قتلوا اطفال الحولة بالسكاكين ايها الجرذ يا ابن الأجربين.. الكورد هم من سلموا سوريا للروس و الايرانيين بشقهم المؤيد و سلموا البقية الباقية من سوريا لتركيا و قطر و داعش بشقه المعارض.. و الكورد هم من سلموا درعا و الغوطة و حماه و حمص و سلموها للنظام بأوامر من المنغول بعد ان كانت اسمها محررة.. و في نهاية المطاف لا يسعني سوى القول ألف تف على سنسفيل أصلكم هذا إن وجد!!