انتشار صورة لطاقم الطائرة الروسية التي أسقطتها دفاعات بشار الأسد الجوية

تداولت مصادر إعلامية روسية صورة تظهر عدداً من أفراد طاقم طائرة “إيل – 20” الروسية، التي أسقطتها دفاعات نظام الأسد بالخطأ أثناء محاولتها ضرب طائرات إسرائيلية.

وذكرت وسائل إعلام موالية، أن الصورة تم نشرها لأول مرة من قبل قسطنطين نازاروف، الطيار الثاني لـ إيل 20، الذي قتل مع بقية أفراد الطائرة، البالغ عددهم 14.

وكانت وزارة الدفاع الروسية، قد قررت منح أفراد طاقم الطائرة الذي قتلوا، أوسمة الشجاعة، وقالت إن الطائرة سقطت بصاروخ من منظومة إس 200، حاول استهداف طائرات إف 16 الإسرائيلية.

يذكر أن موسكو حملت إسرائيل مسؤولية إسقاط الطائرة الروسية، بسبب تأخرها في الإبلاغ عن نيتها شن غارات جوية.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. صاروخ روسي متطور يسقط طائرة مروحية متهالكه بدلاً من أف 16 نفائه الحدث كله مازال يثير الشكوك الاعلام ركز بشكل مبالغ به على مسؤولية كيان صهيون عن اسقاط الطائره و كأنهم هم من أطلق الصاروخ و لم يتحدث أحد كيف أن هذا النظام الصاروخي لم يميز بين طائرة مروحية أي لها اربع محركات كيروسين و مراوح و بين طائرة نفاثه.
    يعني لا القائم على رادار الصاروخ تمكن من معرفه أن تلك الطائره التي لا تستطيع أن تطير بسرعه أكثر من 640 كم بالساعة لا يمكن أن تكون نفائه تطير بسرعة 2300 كم بالساعة و لا المحسات الحرارية تمكنت أن تميز بين محرك حرارته 250 درجه و آخر 1200 درجه و الأنكى من هذا كله هناك أربع محركات مقابل واحد.
    أنا شخصياُ أشك تماماً في الرواية من الأصل لأنها تعني أن الصواريخ خرده و زباله لا يمكن الاعتماد عليها سوا في قصف المدن.
    ان أن الصائرة اسقطت بصاروخ اسرائيلي من قبل الاسرائيلين و كذب الجميع لصالح اسرائيل و هذا أمر وارد فبالادعاء ان الصاروخ السوري اسقط الطائرة و اتهام اسرائيل لم يعد النظام السوري مسؤولا عن شيءو لم يعد بحاجه لاستخدام حق الرد الذي استخدمه الروس بدلا منه, مع العلم ان الاسطول الروسيبالبحر المتوسط قادر على تدمير اسرائيل و لبنان و سوريا معاً.