مدير إدارة الهجرة و الجوازات يكشف عن عدد جوازات السفر التي تم إصدارها منذ 2011 .. و هذه قيمة الرسوم المستوفاة لقاءها
كشف مدير إدارة الهجرة والجوازات، لدى نظام الأسد، اللواء ناجي النمير، أن الإدارة أصدرت من عام 2011 حتى العام الحالي نحو 6.1 ملايين جواز سفر، منها 336 ألفاً خارجها.
وأضاف أن رسوم المبالغ المستوفاة في العام الحالي، بلغت نحو 3.4 مليارات ليرة، على حين بلغ رسوم الجوازات التي منحت خارج البلاد 38.6 مليون دولار، فيما بلغت رسوم الجوازات المستوفاة في العام الماضي داخل البلاد أكثر من 5.4 مليارات ليرة وخارج البلاد 45.7 مليون دولار.
واعتبر النمير، وفقاً لما نقلت عنه صحيفة “الوطن”، الناطقة باسم النظام، الأربعاء، أن الطلب على جوازات اضمحل، بسبب استقرار الوضع، واستعادة السيطرة على أغلب المناطق، وخصوصاً في ريف دمشق، مشيراً إلى زيادة ساعات العمل، عندما كان الطلب كثيفاً، لإنجاز المعاملات، سواء للدور العادي، أو المستعجل.
وقال النمير: “عندما تحقق الاستقرار في كثير من المناطق وعادت الدولة وبدأ تقديم الخدمات فيها قلت فكرة الهجرة لدى المواطنين، إضافة إلى أنه بدأت العودة من الخارج، التي تعتبر عودة طوعية، اضطرتهم الظروف للمغادرة”.
وأوضح أن الأوراق الثبوتية المطلوبة للحصول على جواز السفر للمواطن الذي تجاوز 14 سنة، هي بطاقة شخصية، وصور ملونة خلفيتها بيضاء، وإذا كان موظفاً لا بد من تقديم الموافقة من الجهة التي يعمل لديها، أما الأولاد القصر فلا بد من موافقة من الولي الشرعي وهم الأب والجد والعم، وعند عدم وجودهم فالقاضي الشرعي ولي من لا ولي له، ومن ثم يعين وصي للولد القاصر للحصول على وثيقة السفر أو السماح له بالسفر.
وبخصوص المدة التي يمنح فيها جواز السفر بالنسبة للأطفال ما دون الحادية عشرة من العمر، بإمكانهم الحصول على مدة 6 سنوات وكذلك من خدم في الجيش، والنساء بشكل عام.
أما الشرائح التي تحصل على الجواز لمدة عامين، فهم المؤجلون بقصد الدراسة والإعالة والإقامة خارج البلاد، وكذلك الموظفون والطلاب الموفدون، إذا كانت مدة الإيفاد عامين، كما أنه بإمكان المغتربين الذين يحق لهم إجراءات الحصول على جواز سفر لمدة عامين، وكذلك الحال أعضاء مجلس الشعب، أما من أدى الخدمة في الجيش، أو من دفع البدل النقدي، أو المعفى وحيداً لوالديه أو لأحدهما، أو من تجاوز الثانية والأربعين، أو المعفو لأدائه الخدمة في جيش دولة أخرى، يحصل على جواز لمدة ست سنوات.
وأضاف أنه يمكن لأحد ذوي المغترب داخل البلاد، التقدم للحصول على جواز سفر، سواء كان والده أم والدته، أو أحد أشقائه البالغين، عمه أو عمته أو زوجته أو خاله أو خالته، وهؤلاء محددون في القرار الصادر عن وزير داخلية الأسد، العام الماضي.
وعند عدم وجود هؤلاء الأشخاص بإمكان المغترب توكيل أحد الأشخاص بموجب وكالة قانونية مصدقة لاستخراج جواز سفر، وعادة هناك صلاحيات تقديرية لمدير إدارة الهجرة حتى لو كانت صلة القربى أبعد من التي تم ذكرها بإعطاء موافقة، بعد التأكد من صلة القرابة مع الراغب في الحصول على الجواز.
وحول الازدحام في قنصليات الأسد وسفاراته في الخارج، قال النمير إن السبب متعلق بالطيران والنقل، فالبعثات التي ليس فيها إصدار جوازات السفر، المدة الزمنية فيها تطول لإيصال المعاملات عبر الحقيبة الدبلوماسية في حال عدم وجود طيران مباشر للدولة الموجودة البعثة فيها.
أما البعثات التي فيها محطات إصدار، فإنه يتم أخذ رأي الهجرة، ويتم إجابتها خلال أيام قليلة بالنسبة للدور العادي، و72 ساعة للمستعجل، وهنا لا بد من الإشارة إلى أن هناك نحو 35 بعثة لديها محطات إصدار جوازات سفر في العالم.
وكشف النمير أن عدد الأجانب الذين دخلوا سوريا منذ عام 2016 حتى العام الحالي 394.8 ألفاً، منهم 138.2 ألفاً دخل في العام الحالي، و144.2 ألفاً في الماضي، كما بلغت أعداد الإقامات بكل أنواعها أكثر من 20 ألفاً في العام الحالي، و18 ألفاً في العام الماضي.[ads3]
نصيحة شقو جواز السفر ولا تجددوه
بلاه رجعو على ادلب
البلد يناديكم يا شباب
بادلب الحرة منعيش مرفوعي الراس
اصلا مافي حر ابن حر بيرض يعيش برات البلد وادلب موجودة
رجعو لادلب وهنيك لافي جوازات سفر ولا بشار ولا بطيخ
ارجعو يا اخواني ان كنتم صادقين
xxxx
شعب غبي, يريد اسقاط الأسد فدعمه مادياً بـثمن 6 ملايين جواز ههههههه