ألمانيا : ثلاثة سوريين يصبحون سائقي حافلات في برلين
وظفت شركة مواصلات برلين، أربعة سائقي حافلات من اللاجئين، بينهم ثلاثة سورين، استفادوا من مشروع تم تنظيمه من قبل وكالة العمل في جنوب برلين.
وقالت صحيفة “برلينر تسايتونغ“، بحسب ما ترجم عكس السير، إن السوريين (محمد السيد 33 عاماً)، و(نوار الجارودي 38 عاماً)، و(محمد خير الحلبي 42 عاماً)، أصبحوا بفضل مشروع “لاجئين في خدمة النقل”، المنظم من وكالة العمل في جنوب برلين وشركة النقل، سائقي حافلات، وحصلوا على عقد مفتوح للعمل، عداهم يوجد لاجئ جزائري نجح في العمل، بعد أن كان سائقاً لشاحنة في بلده الأم.
المشروع بدأ في 2017، وكما صرح مدير وكالة العمل، فقد اشترك 16 لاجئاً بذلك المشروع لتدريبهم مهنياً ليصبحوا سائقين، وجميعهم نجحوا في الوصول لخط النهاية، والحصول على عمل، وتلك نسبة نجاح نادرة، ويجب أن تعمم على مستوى الولايات الألمانية.
وقال نور الذي كان يعمل كمحام في سوريا: “التدريب كان تحدياً بالنسبة لي، لكن تلقينا المساعدة من العديد من الأشخاص”.
محمد السيد، وخلافاً لكثير من سكان برلين، صرح بأنه في برلين يتم احترام قواعد المرور، بخلاف ما كان الوضع عليه بسوريا، وتحديداً في مدينته دمشق، المكتظة بالمرور.[ads3]
خبرة في سواقة الباصات الخضر
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
الله يستر بعد فترة مانشوف “عين الحسود تبلى بالعمى”و”لا تلحقني مخطوبة”و”هذا من فضل ربي” هاد غير المسابح و الدناديش و الصندل معلقة جوات وبرات الباص
لا تنسو تحطو سي دي لسارية السواس أو علي الديك بالباص، بما أنو معظم الركاب لاجئين سوريين.
لو معادل شهادتك بسهولة بتركيا وشغال فيها محامي مو أشرفلك من شوفير باص؟ بس الله لايبهدل حدا، ولا الطلعة على ألمانيا أغلى من كل شيئ حتى الروح.
نجحوا للحصول على عمل ؟؟ شو العمل ؟؟ شوفير بااااااااص، زمر عالكوع لكاااان ، هاد مستوى اللاجئ للاسف في اوربا ياحرام لعبوا بعقول الناس
شو هالتعليقات الجاهلة والغبية العمل شرف للإنسان شو ما كان لا يقارن بالذي يجلس ويشحذ وهو قادر يعمل او يشتغل بالاسود او جالس بسوريا عم بيسرق اعز الناس ليعيش وكتير بسوريا عايشين على المصاري يلي بيبعتوهن اللاجئين عيب بقى وارتقوا بأفكاركن الشغل كرامة شو ما كان وهدول اشخاص محترمين وترفع لهم القبعة
يسلم تمًك
الله محييكي
كلام صحيح بس بدها ناس تفهم
الله يعطيكن العافية يا أولاد البلد ويوفقكم بعملكن الجديد.
معظم التعليقات تافهة كأصحابها وبيضحكو كمان على المهنة النت تافهين ببلدهن وبرا ما بيعرفو انو هيك شغل بأوروبا الو قيمتو وراتبو .لا وهداك الي قاعد بتركيا بيسال قال ليش ما عادل الشهادة وصار محامي بتركيا .والله انت شكلك بياع دخان حمرا مانك عرفان الله وين شلفك واكيد اخوك بيبعتلك من ألمانيا كل شهر كم يورو من الجوب سنتر لتعيش . شعب تابع وافكارو اخرى من مخو عيشو بنعمة هالعقلية المعفنة
أي و الله، اللي بيشوف هالتعليقات بيقول عم يشتغلوا ماسحين أحذية، أو بيّاعين دخان أو مساحين بلور عند الإشارات.
حلو الله يوفقهم بحياتهم العمليه الجديده