الإعلام التركي الرسمي : جمعية تركية تنشئ مركزاً صحياً بعفرين لخدمة 100 ألف سوري

بدأت جمعية “أطباء حول العالم” التركية، في أعمال إنشاء مركز صحي، في بلدة جنديريس بمدينة عفرين.

ومن المنتظر أن يقدم المركز الذي بدأت الجمعية بإنشائه قبل شهر، الخدمة لحوالي 100 ألف مواطن سوري في المنطقة.

وقال رئيس الجمعية “هاكان بيلغين”، في تصريحات صحفية، إنهم بدأوا بأعمال إنشاء المركز على مساحة 600 متر مربع بعد الحصول على الموافقة من السلطات المحلية.

وأضاف أن المركز سيقدم جميع خدماته مجانا، وسيضم مخبرا (معمل تحاليل) وصيدلية.

ولفت “بيلغين” إلى أنهم سيفتتحون المركزخلال 15 يوماً، مؤكدا أنهم يرغبون بافتتاح مراكز مماثلة في المناطق التي يوجد فيها احتياج من هذا القبيل. (ANADOLU)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. أفضل من بناء فرع أمني أو فرع لحزب تركي ارهابي.. أرجو أن ينتهي حكم البراميل والقرود….

  2. نصيحة ترجع عإيران… بس انتبه مايفوتو فيك.. أيران من أمامكم والخوازيق من خلفكم.. لأن بلاد مابين النهرين لاتمت بصلة للمتأيرنين والجيل الأول من الباشتون الذين استوطنوا فيها.

  3. لم ارى في حياتي شعب يبحث عن من يخوزقه…وكل الخوازيق رائعه له طالما هي باسم الدين…..والله محدا طلع من خرجكون الا الاسد

  4. نصيحة لسحلية الصحراء هذه التي قرفتتنا فتح الانترنت وقراءة اي شيء مفيد . اقول لك حميلي حالك لنهاية ديسمبر وشوف كيف عواك رح يوصل لقبرص الشقيقة.

  5. لا نريد من المجرمين الأتراك و عبيدهم الأنجاس من السوريين إلا الرحيل عن عفرين!

  6. نصيحة للباشتون ومن استوطن في سوريا بعد عام 1925
    يك. اهلا وسهلا بكم بين السوريين ان كنتم مع الناس ضد المحتلين،
    دو. من يريد تشكليل وطن يحلم فيه لازم على الاقل يكون ليديه أثر حضاري ومخطوط وتاريخ في منطقة
    سيه. لازم يؤمن بتقبل الآخر ومايكون عندو أزمة هوية.. يعني كونو متل يوسف التكريتي (صلاح الدين) كان مسلم وبس…
    جهار وبنج وبس.. مالكم ومال الأتراك.. اتركوهم ولاتتدخلو بشؤونهم.. قتلتم مشعل تمو وتخلصتم من خيرة الشباب و جلبتم الأتراك الأوجلانيين… واستغلو الحثالات من الفصائل يلي هم بالأساس كانو جنود ابن أنيسة
    بالنهايه الارهابيين الأكراد صورة عن النظام… وعندما تعيش في وطنك الأم شمال فارس يمكنك أن تسمي سوري (مسلم او مسيحي اشوري سرياني…) بالسحلية..

  7. لا نريد من الباشتون ومن قدم من شمال إيران الأنجاس إلا العودة إلى وطنهم الأم للمحافظة على الارقام واللغة