” كحوليات و سكر و تصرفات غير لائقة ” .. سلطات النظام تغلق عشرات البارات في دمشق
قالت وسائل إعلام موالية، إن معاون مدير مديرية دمشق القديمة إيمان السمارة كشفت عن إغلاق 58 باراً ومطعماً في دمشق القديمة العام الحالي.
وترى السمارة أن “التجاوزات قليلة والشكاوى على البارات والمطاعم حالات فردية”، مؤكدةً معالجة كل حالة على حدة، وبأنه يدقق في التراخيص الحاصلة عليها كل منشأة تقدم بحقها شكوى، وفي حال عدم توافر التراخيص مثلاً، يتم بموجبه تقديم الإنذارات لصاحب العقار ليتم بعدها اتخاذ الإجراءات اللازمة، مشيرة إلى أن “الشكاوى لا تقتصر فقط على المشروبات الكحولية، وإنما تشمل التعدي على الأملاك العامة وإزعاج الجوار وعدم وجود ترخيص”.
وبينت السمارة وجود 152 منشأة مرخصة تقع تحت مسمى (بار ومطعم وفندق ونُزل) و52 منشأة تعمل غير حاصلة على التراخيص المطلوبة، مشيرة إلى أن الشكاوى لا تقدم من قبل المواطنين فقط ، وإنما من قبل الشرطة والصحة والبيئة، كمشكلة فرز الأحواض في مطابخ المطاعم والتي تؤثر على الصرف الصحي.
ورداً على الشكاوى حول التجاوزات الحاصلة على الأملاك العامة في دمشق ، كأن يتم حجز الطريق كمرآب لسيارات الزبائن والأصوات الصاخبة الناجمة عن الحفلات الغنائية التي تزعج الجوار، إضافة لحالات السكر والتصرفات غير اللائقة أكدت السمارة بدء حملة منذ شهر تمت فيها إزالة جميع المخالفات والأعمدة التي كانت تشغل الأرصفة وتعوق حركة المواطنين، مشيرة إلى وجود تنسيق دائم مع فرع مرور دمشق، وذلك لإرسال شرطي في أماكن انتشار البارات والمطاعم، للحفاظ على الانضباط العام وللحد من أي شجارات قد تصدر من الزبائن، وخاصة في السهرات الليلية وأوقات الذروة حسب وصفها.
وحملت سمارة المسؤولية عن وجود البارات والمطاعم غير المرخصة المسؤولية لأصحاب العقارات، قائلة: “صاحب العقار نفسه هو المسؤول، وذلك لعدم قدرته على الحصول على التراخيص المطلوبة”.[ads3]
في دمشق القديمة!!!
طبعا ، الجماعة ما عانو من الكوارث حتى بعز الثورة ، الا اذا اعتبروا تطفاية الكهربا و غلاء الاسعار كوارث مساوية للاهوال اللي ذاقها بقية الشعب .بالعكس تماما: هدول خنعوا لجنب النظام كونه الطرف الاقوى او حتى امدوه بجنود ، على الاقل كلجنان شعبية بالطرقات ، و استفادوا ماليا على حساب دمار المدن الاخرى الهامة تجاريا او من خلال الايجارات و خدمات الحياة الاخرى المرتفعة اللي عصروها عصر من النازحين ، او من التعفيش او او او ….
الدنيا دوارة ، و ما راح تنسى الناس مين استغل موجة الحرب للثراء او الانفصال او غيرو ، و أشبع أخوته من باقي المدن و المناطق ذل و استغلال.
وكّل الله يا رجل، أنت مفكر أنو أهل الشام القديمة قدرانين يعملوا شي قدام التشبيح أو قدام الشيعة اللي كل مالن عم يسيطروا عالشام، الله وكيلك اللي بيفتح تمو بيمعسوه معس، الله يعين أهل الشام الحقيقيين اللي لا حول لهم ولا قوة قدام جبروت الظلم وقدام الظلام اللي ما بتخاف الله
في دمشق القديمة!!!
طبعا ، الجماعة ما عانو من الكوارث حتى بعز الثورة ، الا اذا اعتبروا تطفاية الكهربا و غلاء الاسعار كوارث مساوية للاهوال اللي ذاقها بقية الشعب .بالعكس تماما: هدول خنعوا لجنب النظام كونه الطرف الاقوى او حتى امدوه بجنود ، على الاقل كلجنان شعبية بالطرقات ، و استفادوا ماليا على حساب دمار المدن الاخرى الهامة تجاريا او من خلال الايجارات و خدمات الحياة الاخرى المرتفعة اللي عصروها عصر من النازحين ، او من التعفيش او او او ….
الدنيا دوارة ، و ما راح تنسى الناس مين استغل موجة الحرب للثراء او الانفصال او غيرو ، و أشبع أخوته من باقي المدن و المناطق ذل و استغلال..