نهاية المصالحات و التسويات و التكريم .. دمشق : مخابرات بشار الأسد تعدم ميدانياً واحداً من أبرز القياديين ” المعارضين المصالحين “

لم يشبع العلويين من دماء السوريين، ولن يشبعو حتى يبدأ الإيرانيين بهم وقتلهم، وسيأتي الدور على القرود.

لك اللي بيأمن بالأسد و نظامه بيستاهل اللي بيصير عليه

الى جهنم وبئس المصير هذا مصير كل خاءن لارضه وشعبه اصلا المنشار من البدايه كان مندسا في الجيش الحر وعبارة عن جاسوس للنظام وبعد ان انتهت صلاحيته اصبح من الظروري تصفيته لكي لايتكلم في يوما ما عما يعرفه

جاي الدور ع الكل

اللي ماتعلم من درس الثمانينات ايام الاخوان ف الله لا يقيمو

مصير كل خائن٠٠٠٠ بالفعل شعب بلا اي مبدأ٠٠٠ ان شاء الله بكون انفرم٠٠٠ ستة مليون خارج بلادهم فيهم اقل شي مليون واحد قادر على القتال٠٠٠ يالله روحوا لزبالة اوروبا اذا محظوظ و ما عندك سلطة على مرتك و ولادك٠٠٠او عالسودان٠٠٠يالله روحوا شعب خسيس ما بدهون يدافعوا و يجاهدوا٠٠٠ يالله عزبالات التاريخ

الي بدو يقوووم ضد هيك نظام بدو يحسب حسابوا أنو مافي رجعة اما بتنتصر عليه وبتقلعوا من شروشوا او بينتصر عليك بس بتموت بشرف يعني بعد ما تنيييي……..ك أختوا بالخسائر البشريه
نظام غدار وشرير من الاساس كنتوا لا تقوموا عليه هلئ صار أشرس من الأول بألف مره

لا تستوي مصالحة مع خائن لأرضه ووطنه وشعبه لأن الخيانة ليست عارض بل هي في النفس بالأصالة والخائن مصيره معروف ومحتوم في أعراف كل دول العالم فكيف لعاقل أن يصالح خائن !