وسائل إعلام تركية : ” ضبط أطفال سوريين يلعبون القمار بنقود جنوها من التسول في اسطنبول ” ! ( فيديو )

قالت وسائل إعلام تركية إن الشرطة ضبطت 3 أطفال سوريين يلعبون القمار وسط شارع بنقود جنوها عن طريق التسول في مدينة اسطنبول.

وقالت وكالة “إخلاص” التركية، السبت، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الحادثة وقعت بالقرب من مخرج مترو ميدان تقسيم، والتقطها أحدهم عبر كاميرا هاتفه المحمول، حيث تظهر في المقطع المصور طفلة وطفل سوري وهما يلعبان القمار بنقود معدنية جنوها عبر تسولهما طوال النهار.

وأضافت الوكالة أن شقيق الطفلة الأصغر ظهر في المقطع المصور وهو يعطي شقيقته نقوداً ورقية جناها هو الآخر عبر التسول، لتخفيها شقيقته داخل حذائها الشتوي، وتواصل لعبها مع الطفل الثالث.

ونهضت الطفلة فور خسارتها لنقودها، وعادت للتسول مرة أخرى، قبل أن تضبطها وشقيقها دورية شرطة مدنية في مدخل شارع الاستقلال، وتصطحبهما إلى مركز شرطة تقسيم. بحسب الوكالة.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. هذا ما حصده مايسمى الربيع العربي في العراق وليبيا وسوريا واليمن ومصر ووووو خراب ودمار وضياع لكل شيء حتى الانسان نفسه ، أجيال ضاعت ولم تعد قادرة على بناء حضارتها من جديد وكل ذلك من أجل ماذا ؟ حكام حرامية وظلمة وجائرون ! لعنة الله عليكم أيها المرتزقة في كل من تلك البلاد تركتم القضية الأساسية وهي الكيان الصهيوني السرطاني ولازلتم تقتلون المسلمين في عقر دارهم وتخربون حضارتهم وتشردونهم في بقاع الأرض وعلى الأرصفة وقيعان البحار وعلى حواف المزابل ومموليكم يتنافسون على استقبال رموز العدو الاسرائيلي في وسط بلدانهم ويعقدون صفقات التاريخ على استباحة شرف العروبة والاسلام ويغدقون عليهم مئات المليارات من الدولارات والتي هي أكثر من كافية للنهوض بهذه الأمة المنكوبة الى مصاف الدول ذوات الكرامة ، ولك تفووووووووووووو على شرفكم وشرف كل خنزير انخرط بذلك الخريف المميت وكل من أيد ولازال يؤيد أولئك الأنجاس .

  2. حسبي الله ونعم الوكيل وين صرنا .. اطفال متل الورد مشردين متسولين يلعبون القمار .. ما هو مستقبل هذه الطفوله ؟؟؟؟
    وابو رقبه الخنزير هو و معارضته نازلين بيع بهالبلد وهذه هي النتيجه طفوله ضائعه و اجيال سيئه قادمه .. تفووووو عليكم يا حكام العرب و اولهم حفاة الصحراء جماعة البترول وابو منشار و عصابته . الله يفرجينا فيكم يوم اسود يا رب انتم و سلالتكم