كان شهيراً و غنياً في بلده .. ألمانيا : قناة تلفزيونية تسلط الضوء على لاجئ عراقي لا يجد عملاً في مهنته غير المطلوبة
يعاني لاجئ كردي عراقي، في سبيل العمل بمهنته التي كان يتقنها في العراق، على الرغم من خبرة بلغت عشرين عاماً.
وقال موقع شبكة “RBB” التلفزيونية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن أيوب شيخان، يعمل في برلين منذ آب 2015، وفي مسقط رأسه في كركوك، كان لديه ورشة تعمل بشكل جيد، بطلاء السيارات الصغيرة، باستخدام مسدس هوائي مضغوط.
وقال أيوب: “لقد كنت مشهوراً بعملي، ليس فقط في مدينتي، ولكن أيضاً في تكريت وسامراء والرمادي، حتى من بغداد والموصل، جاء الزبائن مع سياراتهم الصغيرة، وكنت رجلاً غنياً، لقد كسبت الكثير من المال”.
وأضاف أيوب أنه اضطر إلى الفرار، لأنه اتعرض للابتزاز، واعتقل وضرب من قبل قوات الأمن، وعندما وصل إلى برلين قبل ثلاث سنوات، كان في الثامنة والخمسين من عمره، وكان يأمل في مواصلة عمله في ألمانيا، ولكن سرعان ما أصابته خيبة الأمل، لأنه في برلين، بالكاد يقوم أي شخص بطلاء سيارته، حيث يستخدم الناس الملصقات بدلاً من ذلك.
وتابع بقوله: “لقد زرت العديد من الأماكن في برلين، وتحدثت إلى الناس هنا”، وتابع العراقي البالغ من العمر 62 عاماً: “حتى الآن، لم أجد وظيفتي، أستطيع طلاء السيارات، لكن لا يمكنني كسب المال هنا”.
بدورها، قالت سوزان نيومان، من معهد التعليم المهني وسوق العمل والسياسة الاجتماعية في برلين، إنها تعرف العديد من هذه القصص المشابهة لأيوب، وهي تساعد اللاجئين بالاعتراف المهني.
وقالت نيومان: “إذا أخذنا وظيفة محاسب، على سبيل المثال، فلن أستطيع تحصيلها هنا”، فالمحاسبة جزء من مهن ألمانية مختلفة، بالإضافة إلى ذلك، لم يكتسب العديد من اللاجئين مهنتهم من خلال المؤهلات، ولكن من خلال التعلم بالممارسة.
وإذا وجدت سوزان نيومان المهنة المرجعية المناسبة، فهناك عادة خياران للاجئين: الحصول على مؤهلات مهنية أجنبية معترف بها، أو اثبات الخبرة العملية، وهناك دورات تحضيرية خاصة في برلين، تستغرق عادة ما بين نصف سنة وسنتين.
وأشار أيوب إلى أنه لا يمكنه أن يتخيل العمل في وظيفة مشابهة لمهنته، مثل الدهانين، وقال: “دهان البيوت مهنة مختلفة”، “سيكون من المؤسف إذا قمت بعمل آخر، لدي 20 عاماً من الخبرة”.
وختم الموقع بالقول إن أيوب منذ من منتصف كانون الأول، لديه وظيفة أخرى، وهي العمل في جمعية كمترجم للاجئين، لأنه يجيد اللغات الكردية والعربية والفارسية والتركية.[ads3]
ولله لا كردي ولا عربي ولا اي انسان يعرف في المانيا انه مسلم لإ و يكون سعره رخيص في اعينهم فلذلك لم يكن على أي انسان عربي اومسلم لم يكون له العيش المريح الإ في بلدة حتى ولو كانت صحراء جرداء …. ولعنة الله هلىالمانية وعلى امريكا وعلى كل الغرب وهم الكلاب المجرمون الذون شتتو كل العرب والاكراد من ديارهم ليسغلونهم كعبيد عندهم
اي جابو عمرو ٥٨ سنة مشان يستغلو كعبد …
صدقت يا هذا.