” متى يمكنني أن أصبح ألمانياً و هل يُسمح لي بذلك ؟ ” .. ألمانيا : شاب سوري يؤسس مجلة للتبادل الثقافي بين اللاجئين و الألمان ( فيديو )
التقى برنامج “هويته“، الذي تبثه القناة الألمانية الثانية “zdf”، شاباً سورياً، أسس مجلةً تُعنى بقضايا اللاجئين.
وقال حسام الزاهر (30 عاماً)، القادم من العاصمة سورية دمشق، إنه وصل إلى هامبورغ في عام 2015، بعد أن عايش سنين الحرب في سوريا، ومن ثم رحلة اللجوء القاسية.
وأضاف الشاب، بحسب ما ترجم عكس السير، أنه لاجئ، لكنه يفضل أن يُشار إليه في المقام الأول على أنه إنسان عادي، مضيفاً أنه درس العلوم السياسية في وطنه، وكان دافعه لهذه الدراسة هو رغبته فهم ما يحدث في العالم.
وحول مجلة “Flüchtlinge Magazin”، التي أسسها حسام، ذكر البرنامج أنها مجلة ينشر فيها لاجئون كتابات حول ثقافاتهم واندماجهم وأفكارهم.
وأجاب الشاب على سؤال البرنامج حول إمكانية أن يكون شخص ما ألمانياً، أجاب حسام بالقول إنه لا يعتقد أن البشر يمكن أن يطلق عليهم وصف أجانب إذا تمكنوا من إتقان لغة البلد التي يعيشون فيه، وأصبحوا يفهمون ثقافته، واستدرك بقوله: “لكن حتى الآن لم أجد إجابةً على سؤال: متى يمكنني أن أصبح ألمانياً، وهل يُسمح لي وبمقدوري ذلك؟”.
وقرأ الشاب أسطراً مما كتبه: “حين نريد (السوريون) إنجاب أطفال، فنحن لا نفكر بحجم المال الذي نحتاجه للإنقاق على الطفل، بل نفكر أن المال يأتي -مثل الطفل- من الله، لذلك فنحن لدينا أطفال كُثر”.
وتابع الشاب قراءة أسطر أخرى حول سوء التفاهم بين الثقافات، بالقول إنه يقبل النقد، حين يترافق ذلك مع الاحترام لثقافته، وحينها فقط يمكنه النقاش والحديث حول ثقافته مع الشخص من الثقافة الأخرى، والعكس أيضاً، وبذلك يتم التفاهم بين الناس من الثقافات المختلفة.
وأشار البرنامج إلى أن حوالي 30 كاتب وكاتبة يكتبون في المجلة، التي ظهرت منها مؤخراً نسخة مطبوعة، إلى جانب الإلكترونية، التي يتصفحها بين 6 و8 آلاف قارئ شهرياً.
وختم البرنامج بقول حسام إن ما فعله في ألمانيا، لم يكن بإمكانه فعله في وطنه، حيث أن تأسيس مجلة يجب أن يقوم برأيه على حرية التعبير.
[ads3]
اي حرب في دمشق ؟ دمشق لم تصلها الحرب يعني من أسباب فشل إسقاط النظام في سوريا هي دمشق والدمشقيين يلي بيتجوز امهم بينادوله عمو.
اي دراسة علوم سياسية في سوريا ؟ ان تبصم منجزات الحركة التصحيحية ونتائج حرب تشرين المجيدة على المجرات والكواكب مابدها دراسة جامعية. قال حرب قال. مشكلة معظم الاجيين السوريين في أوروبا أن معظمهم لا يستحقون اللجوء بينما من يستحقوه مازالوا يعيشون في الزعتري ومخيمات تركيا ولبنان ..
كلامك صحيح لكن جزئيا فقط.. المشكلة مو بس بالبراميل ولقصف.. المشكلة الرئيسية يلي خلت كتير يهجوا رغم انهن مرتاحين ماليا هي الخدمة الالزامية والسحب العشوائي عالجيش.. طلبوا احتياط واخدوا شباب حتى مالهن بسن الخدمة.. لهيك في كتير شباب هربت بروحها.. يعني بدك تطول بالك.. في ناس باعت دهب امها لامنت مصاري التهريب.. شب معو ٥ الاف يورو بتركيا شو بساوي فيهن؟ ما بيفتحولو كشك هدول!!
الفكرة يلي بشد معك فيها هي انو ابن الصرماية السوري يلي معو مصاري يفتح مشروع بتركيا او غيرها يعيش منو ملك متل اصحاب المعامل والتجار او يلي كان شغال بالخليج وعين الله عليه..هادا ليش اجا لالمانيا؟! لا وبتلاقيه مخبي مصاريه برا وعايش عالجوب سنتر.. اقسم بالله الشبيح اشرف منو!!
الأتراك صاروا بالجيل السابع بألمانيا وألمان بالولادة مو متلك ما صرلهم كم سنة ومنهم من لايتكلم غير ألماني ولايعرف غير بعض الكلمات التركية ومازالوا يسمونهم في ألمانيا غرباء، من لون شعرك وعيونك بيعرفوك.
من الناحية القانونية تصبح ألمانيا من أصول مهاجرة عندما تحصل على الجواز الألماني . من الناحية الاجتماعية ونظرة الألمان إليك لن تصبح ألمانيا لان دمك غير الماني حتى ولو ولد أبناءك في ألمانيا ينظر إليهم كاولاد مهاجرين من الناحية المجتمعية. وخاصة هؤلاء ذو الأصول المسلمة بسبب الفروق الشاسعة بالعادات والتقاليد وطريقة التربية والتفكير . وخاصة انتماهم الديني وولائهم الخارجي على حسب المذهب (إيران او تركيا والسعودية) الذي يجلع منهم عرضة لان يكونوا لقمة سائغة لكل من أتى وتلى اية قرآنية تكفر المجتمع المضيف وتجعل منهم قنبلة موقوتة ممكن ان تنفجر في أي لحظة.
ما اتفه تعليكاتك
حبيبي شوفت شي مره حمار أصبح حصان
ازا بتعرف هالشي ، ليش ضايف كلمة فهمان لاسمك؟
بس الحمار له أيضا محسنه:)
بحملو عليه زبل.