بزنس إنسايدر : 5000 مليونير ينتقلون للعيش في الإمارات
قال تقرير حديث نشره موقع «بزنس انسايدر» إن العام الماضي شهد انتقال نحو 5000 مليونير للعيش في الإمارات، وهو أكثر عدداً من المليونيرات الذين انتقلوا إلى سويسرا أو سنغافورة، ليصبح عدد المليونيرات في الإمارات الآن 88700 مليونير.
وكانت دبي احتلت المركز الأول إقليمياً والرابع عالمياً في استقطاب الأثرياء الراغبين في الاستثمار العقاري في منزلٍ ثانٍ، وفقاً لتقرير الثروة العالمية الصادر عن مؤسسة كامبيني، وبحسب التقرير فإن إجمالي ثروات الأثرياء في دبي والبالغ عددهم 58 ألفاً (ممن تزيد ثروتهم على مليون دولار) تبلغ 550 مليار دولار (تريليونا درهم).
وأضاف تقرير «بزنس انسايدر»، بحسب ما نقلت صحيفة “البيان” الإماراتية، أن دبي تحتضن قرابة ثلث ناطحات السحاب في العالم، في المرتبة الثالثة بعد نيويورك وهونغ كونغ، موضحاً أن الغالبية العظمى من المباني شيدت في السنوات الـ 25 الماضية، على يد عمالقة المهندسين المعماريين في العالم. وأشار إلى أن دبي بوتقة تنصهر فيها ثقافات العالم كافة، وتتميز بوسائل نقل عام فعالة، وفنادق 5 نجوم.
كما تحتضن 65 مركزاً تجارياً فاخراً أشبه ما تكون بالمدن الداخلية، وأكبرها مول دبي، وهو مجمع ضخم يضم 1200متجر، وحوض أسماك، ومتنزهاً ترفيهياً افتراضياً، وحلبة تزلج بحجم أولمبي، ومئات المطاعم.
وتسمى دبي بمدينة الذهب بسبب صعودها إلى المجد في جيل واحد، وكذلك تدفق 40 % و75 مليار دولار من تجارة الذهب العالمية عبر المدينة.[ads3]
البناء على الماء .. لا يدوم ..
أساس الحضارات هي الثقافة وانتاج العلم داخليا واستقلال القرار وعدم التبعية.
صدقت
أكيد هذه ليست حضارة, يمكن أن نسميها تقدم اقتصادي ورفاهية
على أي حال هم في وضع أفضل منا نحن من لانملك الحضارة حاليا ولا الرفاهية
صدقت
أيا حضارة وايا ثقافة عم تحكي عنها
خلينا واقعيين وما نضحك على حالنا نحن شعوب درجة عاشرة وبرافو عليهم بدبي الي عملو ببلدهم ترفعلهم التحية
الحكي سهل بس الفعل بدبي
تشييد المباني العملاقة و استقطاب الأجانب و رؤوس الأموال شي جيد و لكنها ليست الحضارة . الحضارة هي اعادة انتاج الانسان و انتاج العلم الحقيقي و الثقافة الحقيقة . الحضارة ليست بدولة تستجلب عمالة خارجية و بقوانين الكفالة و الوافد من جهة و المواطن من جهة اخرى و شعارات قبلية و بدوية من امثال اماراتي و افتخر و ما شابه ذلك . الحضارة هي رقي في تفكير البشر و ارتقاء بالعلم و الانجاز و ليس ببناء الحجر على اكتاف عمال من بنغلادش و غيرها يعيشون في معسكرات على اطراف المدن شبيه بمعسكرات اللاجئين . ما نزال بعيدين كل البعد عن مسمى حضارة حتى نشتغل على بناء الأنسان الحقيقي و يصبح قرارنا بيدنا و ليس بيد امريكا و غيرها .