رغم إعلان الانسحاب الأمريكي .. شحنة جديدة من الأسلحة تصل لوحدات الحماية الكردية ( فيديو )

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن مصادر متقاطعة أكد له أن “شحنة جديدة من المعدات اللوجستية والأسلحة والوقود، وصلت إلى منطقة شرق الفرات، قادمة من إقليم كردستان العراق، إلى قواعد التحالف الدولي في المنطقة”.

وأكد المرصد أن “عشرات الشاحنات المحملة بوقود الطائرات والسيارات والأسلحة والمعدات العسكرية واللوجستية اتجهت نحو ريف دير الزور، نحو قاعدة التحالف الدولي التي بدأت إقامتها يوم الخميس.

وأضاف أن “التحالف الدولي يعمد، في شرق دير الزور، لإقامة قاعدة عسكرية جديدة في منطقة هجين الواقعة عند أطراف الجيب الخاضع لسيطرة التنظيم.

ونشر محمد حسن، مراسل قناة “روسيا اليوم” الروسية مقطعاً مصوراً قال إنه يظهر “شاحنات التحالف الدولي يفوق عددها الـ 150 عبرت القامشلي منذ قليل محملة بمعدات لوجستية قادمة من كردستان العراق”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. القضية واضحة ان لبعض الدول وبالتحديد اسرائيل اولا وفي المقدمة وايران ايضا بنفس السوية ترغبان ان تبقى المنطقة في حالة فوضى وصراع لاستنزاف القوة العسكرية والبشرية والاقتصادية للجميع والمعني بالجميع تركيا والاكراد والعرب من طائفة معنية وهم وقود المعركة التي لا يريدون لها ان تقف وكل ما يجري هو عملية خلط للاوراق تساهم فيها امريكا وروسيا بشكل فعال وهما دولتان مستفيدتان من هذه الفوضى والحروب لبيع ترسانات الاسلحة المكدسة والتي ولى زمن استعمالها واصبحت قديمة كما انهما تدعمان ودون تحفظ الدولتين المستفيدتين من هذه الحروب والفوضى واما الحكام ومن هم في مواقع السلطة فهم الدواب التي تركبها الاطراف المستفيدة وهم قابلون بكل ما يجري اذا بقوا على كراسيهم حتى لوكانت من الكرتون

  2. قبل أن تنسحب القوات البريطانيه من فلسطين عام 1947 قامت بتسليم كميات كبيره من الأسلحة للمستوطنين الصهاينه و ها هو التاريخ يعيد نفسه في سوريا.

    1. على أساس ماباعو أراضيهم بعشرات الأضعاف و تاني يوم اجو و ذبحو اليهود ، مذكرات عبد الحميد شومان أسباب الهزيمة ، اذا واحد من علية قومهم عما يحكي الحقيقة بتجي انت يا ابو بريم لتزور التاريخ على كيفك ، بعدين هي الديوث عما يوزع و يدرب التركمان و الكاولية و يوزع عليهم سلاح و هنن للأسف معهم الجنسية السورية فهل تشبيهك بينطبق عليهم كمان

  3. بالعمنى الحرفي هاي سلاح وحاربوا الاتراك مالنا علاقه هذا ماقالته اميركا للعملاء اما ما قاله الاتراك للامريكان لكم ماتحت الارض في الدير واماكن النفط ولنا مافوق الارض على الحدود وربما بعد ذلك كامل المنطقه الشرقيه الشماليه