تحقيق استغرق إنجازه عدة أشهر يكشف جانباً من الفظائع الجديدة التي يرتكبها نظام بشار الأسد في صيدنايا .. هذا ما يحصل في السجن الأكثر وحشية في العالم !
يواصل جيش الرئيس بشار الأسد إعدام السجناء السياسيين بوتيرةٍ أسرع وأشد قسوة، في ظل تسريع القضاة العسكريين وتيرة إصدار أحكام الإعدام، بحسب ما ذكره ناجون من سجن صيدنايا الذي يُعد أسوأ السجون سمعة في سوريا، وذلك بحسب ما جاء في تحقيق لصحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، استغرق إعداده عدة أشهر.
وتحدَّث أكثر من 20 سوريّاً ممَّن أُفرِج عنهم مؤخراً من سجن صيدنايا العسكري في العاصمة السورية دمشق، للصحيفة، عن حملةٍ حكومية لإعدام جماعاتٍ من السجناء السياسيين، وقال السجناء السابقون في مقابلاتٍ أُجريت معهم، إنَّ السجناء يُنقلون من السجون الأخرى بجميع أنحاء سوريا للانضمام إلى المعتقلين المحكوم عليهم بالإعدام في قبو صيدنايا، ثم يجري إعدامهم شنقاً في جنح الظلام.
لكن على الرغم من عمليات النقل هذه، توضح الصحيفة الأميركية، فإنَّ عدد سجناء زنزانات صيدنايا أسوأ السجون سمعة في سوريا التي كانت مكتظة يوماً ما -والتي كانت تعجُّ في ذروتها بسجناء يتراوح عددهم بين 10 آلاف و20 ألفاً- قد تضاءل كثيراً، بسبب عمليات الإعدام التي لا تتوقف، لدرجة أنَّ قسماً واحداً على الأقل من السجن صار شبه خاوٍ تماماً، حسبما ذكر السجناء السابقون.
حتى إنَّ بعض هؤلاء السجناء السابقين أنفسهم كان محكوماً عليه بالإعدام، ولم يهربوا من هذا المصير إلا بعدما دفع أقرباؤهم عشرات الآلاف من الدولارات لتأمين حريتهم. ووصف بعضهم المحادثات التي سمعوها مصادفةً بين الحراس بشأن إعدام السجناء. وتحدث جميعهم بشرط عدم الكشف عن أسمائهم بالكامل؛ خوفاً على سلامة أُسرهم.
وقال سجينان منهم كانا قد مرَّا عبر محكمة دمشق الميدانية، الموجودة داخل مقر الشرطة العسكرية بالعاصمة، إنَّ معدلات أحكام الإعدام ارتفعت على مرِّ العام الماضي (2017)، مع تشدُّد مواقف مسؤولي المحكمة.
وعُرِضَ كلا الرجلين مرتين على أحد القضاة في هذه المحكمة العسكرية الميدانية: مرةٌ في وقتٍ سابق من الحرب، ومرة أخرى بالعام الجاري (2018)، وتمكنا من مقارنة الطريقة التي تعمل بها هذه المحكمة السرية.
وقال أحدهما: «لم يكن هناك مجالٌ للتساهل في زيارتي الثانية، إذ حُكِم على جميع الأشخاص الذين كانوا موجودين في تلك الغرفة تقريباً بالإعدام. كانوا يقرأون الأحكام بصوتٍ عالٍ».
وقال السجناء السابقون إنَّ العديد من السُجناء يموتون حتى قبل الوصول إلى المشنقة، بسبب سوء التغذية أو الإهمال الطبي أو الاعتداء الجسدي، وغالباً ما يموتون إثر تعرضهم للتعذيب النفسي.
وقال سجينٌ سابق -يُدعى أبو حسين (30 عاماً)، وهو ميكانيكي من غرب محافظة حمص- إنَّ الحراس أدخلوا أنبوباً معدنياً بالقوة في حلق أحد زملائه بالزنزانة، كان من ضاحية داريا في دمشق. وقال: «علَّقوه على الحائط بذلك الأنبوب ثم تركوه ليموت! وظلَّت جثته ملقاةً بيننا طيلة الليل». بينما وصف سجينٌ سابق آخر كيف أُجبِرَ سجناء في زنزانته على ركل رجلٍ من جنوب محافظة درعا حتى الموت.
وتُظهر صورٌ ملتقطة عبر الأقمار الاصطناعية لأراضي سجن صيدنايا في آذار 2018، تراكم العشرات من الأجسام المظلمة، التي يقول خبراء إنَّها متفقةٌ مع الأجساد البشرية.
وتُظهِر صورٌ أخرى ملتقطة عبر الأقمار الاصطناعية لأراضٍ عسكرية قرب دمشق -ذكرت منظمة العفو الدولية سابقاً أنَّها موقعٌ لمقابر جماعية- زيادةً في عدد حفر الدفن وشواهد القبور بمقبرة واحدةٍ على الأقل هناك منذ مطلع العام الجاري (2018).
وقال منشقون كانوا يعملون في نظام السجن العسكري، إنَّ هذه المنطقة التي تقع جنوب دمشق هي المقبرة الجماعية المحتملة لسجناء صيدنايا.
بينما ظهرت عشراتٌ من حُفر الدفن وشواهد القبور الجديدة منذ فصل الشتاء، في المقبرة الواقعة على الطريق المتجه جنوباً من دمشق.
بعد 7 سنوات، ما زال أكثر من 100 ألف معتقل سوري في عداد المفقودين. ووفقاً للأمم المتحدة وبعض منظمات حقوق الإنسان، ربما يكون الآلاف منهم، إن لم يكن عشرات الآلاف، قد ماتوا.
وقد أجرت الصحيفة الأميركية، بهدف نشر هذا المقال، مقابلاتٍ مع 27 سجيناً سابقاً أُفرِج عنهم مؤخراً. يعيش معظمهم الآن بتركيا، ولكن بعضهم يعيش أيضاً في سوريا ولبنان والعراق وألمانيا.
وقد جرى التعرُّف عليهم عن طريق سجناء سابقين آخرين في أسوأ السجون سمعة في سوريا ومراقبين معنيِّين بحقوق الإنسان، وأُجريت اللقاءات معهم في مدنٍ تركية مثل إسطنبول وغازي عنتاب وأنطاكية وسيفريك، وعبر الهاتف.
ويقول السجناء السابقون إنَّ الحراس كانوا يفرضون صمتاً شبه تام بين السجناء الذين كانوا ينامون تحت بطاطين مليئة بحشرات السوس والقراد على أرضياتٍ حجرية لزجةٍ، بسببب سوائل جسدية، وقال سجينٌ سابق يُدعى محمد ويبلغ من العمر 28 عاماً: «عندما تكون في صيدنايا، لا يمكنك التفكير في أي شيء، بل لا يمكنك حتى التحدث إلى نفسك، فالضرب تعذيب، والصمت أيضاً تعذيب».
وشبَّه زملاءه بالزنزانة، الذين ظلَّوا في السجن بعد خروجه، بأنَّهم «حيوانات محبوسة». وقال: «كانت معنويات بعضهم مُحطَّمة تماماً، في حين أُصيب البعض الآخر بالهوس والجنون. ربما يكون الموت رحمةً لهم، فهو الشيء الوحيد الذي ينتظرونه».
غير أن هناك من ينجو من مشنقة الإعدام
وعلى الرغم من اختلاف أيام تنفيذ الإعدام، قال سجناء سجن صيدنايا السابقون إنَّ الحُرَّاس غالباً ما كانوا يتجولون بين الزنزانات بعد ظهر يوم الثلاثاء، مُنادين على أسماء الأشخاص الذين سيُعدَمون.
وقال أحد السجناء السابقين: «كنت تعرف أنهم قادمون عندما يضربون الباب المعدني بعُنف ويبدأون الصراخ في وجوهنا للاصطفاف. فكان الجميع يتدافع نحو الجدار ويقف قدر استطاعته. وبعدما يرحل الحُرَّاس، تشكر الله لأنَّهم لم يسحبوك».
وهذا بالضبط ما حدث مع محمد، إذ اقتادوه خارج زنزانته بعنف مع تغطية وجهه بقميصه إلى الطابق السفلي حيث ينتظر السجناء تنفيذ حكم الإعدام، وكانوا يضربونه عندما كان يتعثر على السُّلَّم. وقال إنَّه يتذكر أنَّه كان محاطاً بصراخ سجناء آخرين.
ودُفِع مع غيره من السجناء إلى زنزانةٍ ضيقة وجُرِّدوا من ملابسهم قبل أن يتركهم الحراس، ويغلقوا الباب المعدني خلفهم بعنف. وظل السجناء قابعين هناك أسبوعاً.
ثم كُدِّس المزيد من السجناء في زنزانةٍ مجاورة. وكان من بينهم حسن (29 عاماً)، وهو مُزارع نُقل إلى سجن صيدنايا من سجنٍ مدني بمحافظة السويداء الجنوبية. وجلس الرجال طيلة الليل ينتظرون الموت، متحدثين بهمساتٍ خافتة، وتبادلوا قصص حياتهم وندمهم.
وقال حسن: «كان الظلام دامساً هناك، لكنَّ ما استطعت رؤيته من وجوههم هو رعبٌ خالص. وفي النهاية، توقف الجميع عن الكلام».
ولكن عندما جاء الحراس ليأخذوا السجناء الذين سيعدمونهم، لم يُنادوا على اسمَي محمد ولا حسن. وعرف الرجلان لاحقاً أنَّ عائلاتهما دفعت عشرات الآلاف من الدولارات إلى وسيطٍ مرتبط بالنظام، وهو جزءٌ من شبكةٍ ظهرت في أثناء الحرب، لتزويد العائلات بأخبار عن أقربائهم المحتجزين، ومساعدتهم ببعض الأحيان في إطلاق سراحهم مقابل مبالغ من المال.
زيادة مفاجئة في إخطارات الوفاة
تأتي الزيادة المفاجئة في أحكام الإعدام، بالوقت الذي تجري فيه مناقشة مصير المحتجزين السوريين الذين اعتُقِلوا في وقت الحرب، ضمن محادثات السلام بالعاصمة الكازاخستانية أستانا، إذ يحاول مسؤولون من روسيا وتركيا وإيران التفاوض على إنهاء الصراع، في ظل تقهقر قوات المعارضة السورية وانحصارها في أقصى الشمال الغربي للبلاد وهزيمتها هزيمةً شبه كاملة.
وفي أثناء ذلك، يُصدِر النظام السوري إخطاراتٍ بوفاة سجناء سياسيين بُمعدِّل غير مسبوق. وبدأت هذه الممارسة تتسارع في يناير/كانون الثاني 2018، ويبدو أنَّها تؤكد بالعديد من الحالات، أنَّ المحتجزين في أسوأ السجون سمعة في سوريا ماتوا بالفعل في سنوات الصراع الأولى.
وفي تقريرٍ صدر الشهر الماضي (نوفمبر/تشرين الثاني 2018)، قالت لجنة الأمم المتحدة التي شُكِّلت للتحقيق في جرائم الحرب بسوريا، إنَّ إصدار هذا الكم الهائل من إخطارات الوفاة يعد بمثابة اعترافٍ من النظام بأنَّه مسؤولٌ عن وفاة سجناء كان ينفي احتجازهم على مرِّ سنوات.
وقال هاني مجلِّي، أحد المحققين الرئيسين في لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة بشأن سوريا، متحدثاً عن إخطارات الوفاة: «بالتأكيد، نعتقد أنَّه لا بد من وجود رابط بين هذا الأمر وبدء الدولة في الانتقال إلى ما بعد الصراع، وشعور مسؤولي النظام بأنَّ وجودهم لم يعُد مهدَّداً بشكل كامل، وأنَّ عليهم التطلع إلى المستقبل في كيفية التعامل مع السكان عموماً. الناس يطالبون الآن بمزيد من المعلومات عما حدث ولماذا حدث وأين. أين الجثث؟!». (Arabic post – Washington Post)[ads3]
الدنيا هي جسر للآخرة، وبالاخر هدول المساجين يلي تعذبو بالدنيا خالدين بالجنة
اما السجانين والقضاة والمحامين والمخبرين لح يتعذبو عذاب ابدي ولح يخلدو بجهنم ووقتها لح يندمو بس ما لح ينفعهم اي ندم وقتها
ليش متأكد من هالحكي? العقوبة لازم تصير بالدنيا
مارح نختلف الله يعذبن دنيا واخرة ريتهم يشوفو باهلهن واولادهن اللي شافوه المسجين على ايديهن هالظلام اللقطاء
انا ما عم احكي عالدنيا، طبعا العقوبة بالدنيا والاخرة، بس بالتاريخ في كتير مجرمين قدرو يهربو من العقوبة مؤقتا بالدنيا وبالاخر اجاهم الموت ووقتها لح يتعاقبو ابديا
اكبر مثال حافظ، ستالين، لينين وغيرهم يلي عاشو وماتو عتخوتهم وهني مخلدين بجهنم
اثناء الحرب العالمية الثانية ارتكب النازيون جرائم ضد الانسانية وكان اكثرها بشاعة الهولوكست الذي احرق فيها النازيون ملايين من اليهود
ولقد عاقب العالم النازيين عقابا صارما فمنهم من قتل ومنهم من اعدم بعد محاكمات نورمبرغ الشهيرة ومنهم من دخل السجون لعشرات السنين ومن هرب منهم لم يفلت من العقاب ولاحقه الموساد واحضروا بعضهم واعدموه كما حصل للنازي ايخمان
واليوم جرائم الاسد لا تقل بشاعة عن جرائم النازية ولا نجد من يلاحق هؤلاء القتلة ولا يفكر احدا بمعاقبة الهولوكست الحالي والمسؤول عنه
بس هون في فرق..هتلر كان ظالم مكروه…الاسد ظالم مدلل ومرضي عنو والدليل انو خلوه رئيس بعد كل هالجرائم
شفتوا انه اليهود مظلومين…
مظبوط بس مو احنا الي ظلمناهم ولا برأيك هتلر عربي يا سيد عنصري ومعروف عنك ذلك
هذه التقاريرو مصير هؤلاء الناس لا يهم ترامب و لا ماكرون و لا قاده قسد لأنهم و النظام و الصهاينه في خندق واحد لمحاربه أمثال هؤلاء الناس المتهمين بالارهاب,
نظام الارهاب الفاشي البعثي العلماني الحقير قتل مليون سوري و فلسطين و لبناني و سجن مئآت الألاف من الابرياء بقصد السرقة و أعرف اشخاصاُ تم القبض على أقاربهم و خطفهم من قبل الخنازير البشرية المعروفه بالشبيحه لأجل فديه و أموال و عندما لم يتمكن هؤلاء من دفع الأموال تم تحويل أقاربهم لهذا السجن الرهيب و اتهموا باطلاً و كذباً بأنهم دواعش و أعدموا.
لقد خرج الناس إلى الشوارع ﻵآملين التخلص من هذا النظام العفن و لكن أصدقاء الشعب السوري كانوا أول من طعن بهم و تآمر مع نظام الارهاب عليبهم و اليوم نرى أن ىل سلول سيمولون بقاء هذا الحيوان الحقير و الارهابي الكيماوي على السلطة بالأموال بدعوى اعادة الاعمار و لن تكون إعادة للأعمار بل اعادته للإتجار بدماء المساكين.
لا تنسوا قتلاكم و لا معتقليكم و لا ترحموا الشبيحه فهم لم يرحموكم.
ما دخل علماني بالنص
النظام العلماني ان ما كان بيستند على حقوق الانسان بيكون نظام همجي قذر، المسلمين بحياتهم ما عانو ببلادهم يلي عم يعانوه من انظمتهم العلمانية هلئ
الانظمة الاسلامية من 1400 سنة ضمنت المساواة والعدالة اسس للحكم
العلماني ما بيصدق انو في اخرة مشان هيك ما بيهمو قتل ابرياء او تعذيبهم لأنو بالنسبة الو هني لحم بس.
الانظمة الغربية متدينة اكتر من انظمتنا
للاسف الغرب حطولنا هالانظمة مشان يعذبونا للابد، اذا لسا بدك تقلي هي مو مؤامرة وحقد عالمسلمين وقتها حددلي دولة مسلمة وحدة فيها ديموقراطية وحرية تعبير
الوقت اثبت انو اقذر اعراق مرت عالبشرية هي العلوية والفارسية
اللهم يارب انتقم من هؤلاء الظلام يا رب .. اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك .. اللهم عليك بكبيرهم و صغيرهم يارب .. اللهم يارب ابليهم بالامراض التي ليس لها علاج وبعائلاتهم واطفالهم يارب
رح يدفع الثمن غاليا كل من كان سببا في وفاة سجين أو حتى تعذيبه الأيام دوارة و كلوا رح يتحاسب حساب عسير و خصوصا المخبرين و السجانيين
المضحك انو هدول مفكرين انو مافي اخرة وعم يراهنو على هالشي، خليهم يشوفو نهاية رهانهم لوين، ان ما قدرنا نقتص منهم بالدنيا، بالاخرة الله لح يقتص منهم بس الفرق انو بالدنيا انبسطو كم سنة ولح يعيشو الابدية بجهنم
اما المساجين عانو، بس بالاخر لح يتخلدو بالجنة
للاسف هيك الانسان ما بيعرف قديش هو ولاشي وبيضل بيتطاول ومفكر انو مالك الكون، كيف لو مو مالك شي متل هالمخبرين الكلاب يلي عم يقبضو 500 ليرة مقابل انسان عم يكون سبب بتعذيبو ومعاناتو واعدامو؟
هلأ بشار والضباط الكبار والمفتي باعو ارواحهم للشيطان مقابل بضعة قوة وسلطة بهالبلد
اما العساكر والسجانين والمخربين شو عم يربحو؟ لا دنيا ولا اخرة
هذا الكلام لاشيء بالنسبة للذي يحصل داخل افرع المخابرات والسجون والجميع يعرف بذالك حتى مايسمى مجلس حقوق الانسان والامم المتحدة لكن نحن بالنسبة لهؤلأ ارقام واوراق ضغط وتفاوض وكل مايجري من مؤتمرات وتفاوض وووو هي مسلسلات بأخراج ضعيف والجميع يعرف بذالك حتى الاطفال ………
الكل بيعرف هالحكي وافظع
ولو بدهم يحاسبو النظام كانو بزوروا سجن صيدنايا اجباري عنه
بس هم من اعطوه الضوء الاخضر
لكن تاكد انهم اندل منك وحيجي يومك عايديهم
تقريركاذب و شهود زور
انا كنت في سجن صيدنايا و لا يوجد كلمة واحدة حقيقية مما ينسبه هذا التقرير و شهود الزور
اذا كنت عم تكذب الله يورجينا كلشي قريناه فيك باولادك قول امين لحتى نصدقك اذا كنت قد حكيك
ياحيوان انا كنت اخدم بسجن صيدنايا مو بس هيك وأكثر من هيك بكثير ولا يمكن تخرج واتنتقل الى غير سجن بدون علامه وتشويه دائم او الله يرحمه
سجن صيدنايا ليس الوحيد
تدمر وعدرا وحماة المركزي وسجن دير شميل وسجون ريف مصياف السرية التي تستخدم للتصفية الفورية بعد التعذيب
نرجو فضح اجرام عصابات الجولاني و غيرهم من عصابات الاسلام المتمركزة في ادلب و عفرين
العربي و المسلم عكس الغربي و الاسيوي يخاف انتقاد عصابات الاسلام و الاحزاب الدينية فحسن البشير لا يفرق عن صدام و حافظ الاسد و ابنه القذر بشار و القذافي فكلهم مجرمون بلا اخلاق و يتلطون بالدين و يحتمون بجهل المواطن العربي و بأن الدين قادر على اخافته و جهله مثل الفأر في بيته يسكت عن الظلم و السرقة –
لعنة الله على كل شيء في هذا العالم المظلم، بقاء ابن الزنى بشار شرج الاسد في السلطة يمثل كل ماهو قذر في هذا العالم الاأخلاقي
وماخفي أعظم بكثير مما نسمعه ونقرؤه ، فعائلة الأسد الحاكمة مستعدة أن تصفِّي ربع الشعب السوري ولايهمها رأي العالم .
محارق هتلر وبشار
الأول انتحر و الثاني سيلحقه دعساً .