وكالة روسية : ” سوريات عظيمات يصارعن الحرب في شوارع دمشق على لقمة نظيفة ” ( فيديو )
سلط تقرير لوكالة سبوتنيك الروسية، الضوء على عاملات للنظافة، يقمن بكنس شوارع دمشق، في الوقت الذي يخدم فيه أبناؤهن في صفوف قوات النظام.
أم محمود إحدى تلك السيدات، تعود من عملها الشاق عند مغيب الشمس، لتطمئن على ابنيها، اللذين يقاتلان في الجيش.
وتعمل السيدة السورية ضمن حملة قامت بها هيئة “القديس أفرام السرياني”، بالتعاون مع مجلس كنائس الشرق الأوسط لتنظيف المدينة وتأمين فرص عمل لمئة شخص.
وقالت “سبوتنيك” إن أم محمود خرجت من دير الزور عندما دخلها تنظيم داعش، واختارت الوجهة شمالاً كأقل الطرق خطورة، وبدأت التنقل بين القرى والبلدات، لتصل بعد ثمانية أيام متتالية إلى محافظة الحسكة قرب الحدود مع تركيا، ومنها انتقلت إلى دمشق.
وقالت الوكالة إن أم محمود أبرزت اعتزازها بولديها المستمرين في الخدمة بجيش الأسد، منذ بداية الثورة السورية، وتؤكد أن لا مشكلة لديها في طبيعة العمل بين الحارات والطرقات، بل إن عملها مصدر فخر لأبنائها وبناتها حتى إنهم يباهون بها كأمٍ لهم.[ads3]
ولله يا أم محمود الشغل عباده و مو عيب أبدا و بوركت سواعدك التي تنظف شوارع البلد , و لكن و بنفس الوقت عار عليك و على أولادك أن يكونوا عبيدا لمجرم مرتزق حرق و دمر البلد .
ولو؟ عن كل واحد بيطلعلها سحارة برتقال وساعة حائط.
قالت كلمة حلوة, لو ما شرفي غالي عليي ما اشتغلت هل شغلة
سبحان الله بتلاقي اكثر المؤيدين لبشار البغل مذلولين ؟
عجيب امر بعض البشر
سؤال يا ام محمود يا ترى لو كنت بدوله يحكمها القانون هل سيكون هذا عملك ؟
الشغل مو عيب يا خالتي بس يلي بعمرك مفروض يكون متقاعد وبياخد راتب اخر الشهر هو معزز مكرم
بعدين هاد الموقع الروسي هيك بشوف العظمه ؟
نعم عظيم ان يسعى الناس للقمة نظيفة.
الذي ليس عظيم بل وضيع من روسيا ان تقف وراء مجرم حرب ولص وسارق كبشار.
اين روسيا التي تحمي الحرامي رامي مخلوف أمين صندوق الحرامي الأكبر بشار.
التاريخ سيكتب تاريخ أسود عن دناءة وخسة الروس بدعم اللصوص القرود.
بالله عليكم لولا الحرية يلي ضحكوا علينا فيها ماوصلت لهون هل مسكينة ومتلها كثير للأسف .