ألمانيا تبحث توفير الشفافية في تمويل المساجد
أعلنت الحكومة الألمانية أنها تجري محادثات مع عدة دول حول موضوع تمويل المؤسسات الدينية في ألمانيا بهدف ضمان عدم استخدام الأموال القادمة من الخارج في بث أفكار متطرفة.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية “هدف هذه المحادثات هو تفادي الترويج لمراكز يتم فيها بث أفكار متطرفة. وعلى وجه الخصوص توفير الشفافية في تمويل هذه المراكز من جانب دول أخرى”.
وأشار في هذا الإطار إلى “التعاون الوثيق” القائم مع الكويت منذ 2017 بمبادرة من الدولة الخليجية.
وأوضح أن الحكومة الكويتية “اجتهدت بشكل خاص لبحث تمويل مشروعات في ألمانيا، لكي يتم الدعم لمراكز دينية بشكل شفاف”.
وأبرز أن الأمر يتعلق بدراسة التمويلات سواء من الجهات الحكومية أو الخاصة، وفي الحالة الأولى يجب أن يكون هدف الدولة ذات الصلة هو عدم وصول أموالها في “الأيادي الخاطئة”.
وفي نوفمبر/تشرين ثان الماضي، دعا وزير الداخلية الألماني، هورست شيهوفر الطائفة الاسلامية في ألمانيا إلى الابتعاد تدريجيا عن التأثير الخارجي وتحمل مسئولية تنظيم وتمويل مساجدها وتدريب أئمتها بشكل شخصي.
وفي السنوات الأخيرة، جرت مناقشات عديدة في مناسبات مختلفة حول التمويل الخارجي للمساجد الألمانية، سواء بسبب الترويج للإسلام المتشدد وكذلك لتأثير الحكومة التركية في مئات المراكز الدينية.
ويقدر بأنه يعيش في ألمانيا ما بين 4.4 و4.7 مليون مسلم. (EFE)[ads3]
المسلم لم يتعلم يوما تحمل المسؤولية. المسؤلية ليست جزء من ثقافته ولا ينص عليها القرآن أو ما يسمى بالأحاديث. بدل من ان يشتروا كرامتهم من خلال دفع ضرايب كما تفعل الكنيسة في ألمانيا لانشاء مراكزهم الدينية واستقلالية قرارهم الديني يفضلون العيش على تبرعات الأنظمة الفاشية في السعودية تركيا وقطر . ولهولاء أجندة ليست دينية بل سياسية .
شعوب متخلفة فالح لا تعالج. علوى شي محرقة للشباب الطيبة