وسائل إعلام موالية : ” نساء يسر قن تاجراً في دمشق و يقمن بتصويره عـ|رياً ” !
قالت وسائل إعلام موالية، الثلاثاء، إن عناصر الأمن الجنائي في دمشق ألقوا القبض على عصابة مؤلفة من رجل و3 نساء قاموا بسرقة تاجر داخل محله وتصويره عارياً.
ووفق ما نقل الإعلام الموالي عن وزارة الداخلية، فإن “التاجر تعرض للعنف والسلب والتهديد بالسلاح من قبل رجل وامرأتين، إحداهن كانت ترتدي خماراً على وجهها، ثم قاموا بتصويره وهو عار”.
وبينت الوزارة أنه “خلال البحث والتحري عن الفاعلين تمكن فرع الأمن الجنائي من إلقاء القبض على شخص وثلاث نساء، وهم المدعو (م . ش)، والمدعوات (هـ . ح) و (ر . أ) و (ر . ع)”.
وأضافت الوزارة أنه “بالتحقيق معهم اعترفوا بإقدامهم على ارتكاب عملية السلب بالاشتراك مع شخص متواري”.
وذكرت أن “العصابة اعترفت بسرقتها مبلغ مليون ونصف ليرة سورية، ومبلغ 800 دولار أمريكي من محل المذكور، بعد علمهم أن صاحب المحل ورث مبلغ 60 مليون ليرة سورية من والدته المتوفية”.
وتابعت أن “العصابة اتفقت على قيام المدعوة ر. أ بإغواء التاجر، ثم دخلوا إليه ليلاً بحجة شراء أقمشة، وقاموا بضربه بمسدس حربي على رأسه وتربيطه”.
وأضافت أنه “عند بحث العصابة في الخزنة لم يجدوا فيها مبلغ الستين مليون، وبعد سرقة ما وجدوه في الخزنة قاموا بالتقاط صور له وهو عاري الملابس لابتزازه واستجرار مبالغ مالية منه فيما بعد”.
كما اعترفت المقبوض عليها “هـ . ح” بأنها هددت صاحب المحل بإرسال صوره ونشرها لابتزازه مادياً، وكانت سابقاً تتردد إلى صاحب المحل ولبست خمار أثناء عملية السلب كي لا يتعرف عليها.[ads3]
أهم شي ورث 60 مليون و شلحوه 800 دولار
لأنو مسموح يشيل دولار بوجود شبيحة الدولار
ولانو في مواطن شبعان معو 60 مليون ورثها
بيستاهل الله لا يقيمو وعلى نفسها جنت براقش ! العكروت كان عم ين…………. ودفع الثمن
انت شفته عم ين وبتحطه برقبتك ولا بس شاطر تقذف ياحباب اللي بدو ين مابيترك المحل مفتوح يدخل عليه مشكل ملون وهو عم ين ولك والله انت شعب فسفس وسخ فناؤكم راحة للبشرية
يبدو هذه مقدمة لمنع الخمار بحجة الحفاظ على أمن المواطنين .. نظام مخابراتي قذر
اقرأ آخر ثلاث فقرات في الخبر أيها المعتوه لعلك تفهم الموضوع جيداً ! مسكين صاحب المحل قاموا بخلع ملابسه غصباً عنه ليصوروه ها ؟ أم هو كان خالعها للاستحمام ؟ هل تعتقد أن كل حرامي جاء ليسرق سوف يصور المسروق عارياً بعد أن يخلع عنه ملابسه عنوة أم يسرق ويفر مسرعاً بالغنيمة ؟ ألم تقرأ بأن المدعوة ( ر أ ) قامت باغواء المسروق ! ماذا يعني هذا الكلام ! وماذا عن المدعوة ( ه ح ) التي كانت ( تتردد ) على المحل في الفقرة الأخيرة و التي هددت صاحب المحل بنشر صوره وابتزازه ! أي صور هذه ! لعلها صور يأكل فيها الفلافل مع أصحابه مثلاً ! ألم تقرأ يا صاحب ( المحل المفتوح يدخل عليه مشكل ملون ) بأن الأمر كله تم في الليل ! وكما وصفت أنت في نهاية كلامك فينطبق عليك ذلك الوصف بالتمام والكمال ونضيف له : لكل داء دواء يُستطبُّ به … الا الحماقة أعيت من يداويها .
لعلك فهمت شيئاً ما الأن أيها الجاهل .