A young Syrian accused of Ki lling his girlfriend in Austria
اعتقلت السلطات النمساوية شاباً سورياً، بشبهة قتل صديقته السابقة، بالقرب من العاصمة فيينا.
وقالت صحيفة “بيلد” الألمانية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن السوري (يزن.أ 18 عاماً)، مشتبه به بقتل صديقته السابقة (مانويلا 16 عاماً).
وأضافت أن جثة الفتاة التي قتلت خنقاً، عثر عليها يوم الأحد، في إحدى الحدائق العامة، حيث قامت الشرطة في اليوم التالي، بالقبض على المشتبه به.
وبحسب الشرطة فإن يزن، الصديق السابق للضحية، معروف لدى الشرطة في قضايا سابقة.
والمحزن أن الأم هي من وجدت جثة ابنتها في الحديقة، حيث كانت مغطاة بأوراق الأشجار والأغصان.
وكانت الأم والعائلة قد بدؤوا عملية البحث بأنفسهم عن الفتاة، بعد تأخرها في العودة إلى المنزل، لتقوم الأم باكتشاف الفاجعة.[ads3]
هدا سوري فلسطيني من مخيمات خان الشيح أو مخيمات درعا أكترهم حقد تخلف وصل أوربا كتير من حثالات السوريين وللاسف في أوروبيين مابيميزوا وعابيشوه سمعة السوريين
ولك تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على 18000000 سوري, والباقي من السوريين يسامحني!
اللي يحس انو ذقنه تعفن بالبزاق يتمرجل ويدافع عن حاله!
ريتها ماتبلى هالمناخير العيارة طالع متل كلب الهاسكي
الله يلعنك ياكلب … على الحلال اعدامك قليل والله لازم يشحطوك بكل شوارع النمسا اشو ذنبا هي البنت لحتى تقتلا
في مشكلة بالثقافة تبعنا. مشكلة الغيرة القاتلة و الحب القاتل و الاستحواذ على الحبيب او الحبيبة و هذا ليس بامر جديد بل حتى شكسبير كتب عنه مسرحية اسمها مأساة عطيل. نحن لا نعرف ان نتحكم بعواطفنا. اذا تركنا الحبيب نقتله او نقتلها او نرتكب اي فعل عنيف او عاطفي جارف. عندنا قدرة فظيعة على تغييب العقل و تفعيل العواطف و الدين يساعد هكذا امراض نفسية و اجتماعية. شوف الالماني و السويدي و تابع حاتو و تصرفاتوا و بتعرف الفرق. حتى عندما سيطرة عاطفة الكراهية على الامان و ارادو ابادة اليهود قامو بالتفكير و التخطيط على قدر كبير من السرية و اخترعوا افران الغاز. حتى الجريمة عندهم يتم التفكير فيها بعقل و ليس بالعاطفة فقط. و الله اعلم
هي مشكلة ثقافة وليست مشكلة فردية كما يتمنى البعض أن تكون. ان تضع الإنسان المسلم وخاصة السوري في موقف ضاغط وتراقب تصرفاته عندها سوف تلاحظ بان معظمهم مجرمون بالفطرة ، من خلال الدين والتربية الذكورية. النساء ناقصات عقلا ودين والرجال قواميين عليهم يعني اي تصرف مضاد يعطي الحق للرجل بانتهاك المراءة.. الام تربي ذكورها على اضطهاد المرأة مع العلم بأنها كانت هي مطهدة. عندما نقول انها مشكلة دينية وثقافية مع المراءة لا تستوعب الغفور المتخلفة وتقول لك الرسول اوقف وئد البنات. حركة جيدة ولكن لكي يحصل كل رجل على أربعة منهم وليس لأسباب أخرى..
هي اشكال تتصاحب، لك يضربوا على هالزوق، شكلو ديري مدري رقاوي من هالشوايا، نازح او درعاوي بأحسن تقدير
ليست ثقافة ولكن الايغو Ego المتضخمة عند الشرق اوسطيين قاطبة . لاحظ كل ردود افعالهم العنيفة سببها احساسهم بإنكسار ال Ego . بتلاقيه بالغربة او مابيشتري مرسيدس او بي ام حتى يشبع الايغو. اذا حبيبته تركته وراحت مع صديقه او رفيقه بيقتلهم لانهم كسروا الايغو. اذا واحد سبقه بالسيارة او كسر عليه بتلاقيه بيطحش و يسابق و يكاسر بسبب الايغو. بتلاقيه ماشي و عم يعرض بسبب الايغو. مارح تنحل مشاكل شباب الشرق الاوسط الا بتخفيف حده الايغو
كيف فلتت هالحمير باوروبا وعاثت فساداً ما بعرف كيف قدرو يوصلوا عالنمسا ويدخلو في لب المجتمع الغربي وتحببهم البنات ؟؟ مع انهم حمير وواضح من شكله انه حمار وابن حمار ؟