” محاولات الشاطر ” .. نائب رئيس برلمان بشار الأسد يوجه رسالة لوحدات الحماية الكردية

دعا نائب رئيس برلمان نظام الأسد، نجدة إسماعيل أنزور القيادات الكردية، للكف عما وصفها “محاولات التشاطر” على نظام الأسد، لأنهم باتوا يعرفون وبالتجربة الملموسة أنه لا ثقة بالأميركي، وأن التركي يشكل تهديداً حقيقياً.

ونقلت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام، عن أنزور قوله: “الفرق بين الشطارة أي المهارة، والتشاطر أي الملاعبة، فرق كبير، إذ إن التشاطر قد يضر بصاحبه، وقد يكون قد فات الأوان ونحن في حالتنا هذه، ونحزن كثيراً أنه للأسف سيضر بمن يدعون تمثيلهم”.

واعتبر أنزور أن القيادات الكردية ليس من مصلحتها محاولة التشاطر والادعاء أن ذلك يحقق مصلحة الأكراد، مطالباً إياهم بـ “اقتناص اللحظة السياسية، فعليهم الرهان على منبع الثقة، أي على دمشق وليس على أحد آخر”.

وحول تغريدات ترامب التي تحدث فيها عن منطقة آمنة، قال أنزور: “هذه المداعبة لأردوغان لن تصرف في الجغرافية السياسية القابلة للحياة، التركي يترسمل من الأميركي من دون أن يكون أي شي على حسابه، وهذا ليس في مصلحة سوريا، وهو بشكل مضاعف ليس في مصلحة أهالي الشمال، لذلك عليهم أن يعيدوا حساباتهم تجاه دمشق”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. لا اعرف من سيكون كاذبا وغادرا ومحتالا ولصا اذا كنتم انت وقيادتك ونظامك يا انزور مصدرا للثقة

  2. يا نجوده بتركيا يعيش 30 مليون كردي واكيد مبسوطين اكتر بألف مرة من عيشتهم بسوريا الاسد او سوريا القرباطية
    تركيا الواقعة على قارتين ولديها منبع نهرين يسقونك واجداك وجيرننا العراقين من آلاف السنين
    تركيا لديها من الارضي والمساحة ما يكفيها ..
    تركيا التي ترعى حتى حقوق الحيونات.. استقبلت من المؤيدين والمعارضين بدون تفرقة
    عدد مواليد الاطفال السورين بتركيا فاق عدد مواليد الاتراك ببعض الولايات
    كل اكراد سوريا عددهم 3 مليون 5 مليون نسمة نصفهم بالاكيد بتركيا يعيش ويبصق عليك وعلى بشار وعلى بككا
    وربعهم طفش لأروبا ومن بقى لاحول ولاقوة لهم لوكان يطلع بأيدهم يطفشوا على غير مجرة منكم ما كان بقى ثانية
    أنتو بأولى بكم تلاقوا حلول للناس يلي عايشين بمناطق النظام تأمنلوهم غاز وكهرباء وماء وبعدين دور على مصالح الاكراد
    حبي شو فهمك بالسياسية لو ضليت تموت وتعيش بالممثلين بباب الحارة مو احسنلك من هاللعلاك المصدي