وسط استمرار الأزمة .. جودة أبو خميس يحتضن ” جرات الغاز ” و أبو عصام يغلق باب الحارة من أجل ” المازوت ” ! ( صورة )
أعلن الممثل السوري عباس النوري عن أن “تنكة المازوت” أهم من مسلسل باب الحارة بالنسبة له، وظهر الممثل السوري الآخر باسم ياخور وهو يحتضن اسطوانتي غاز، وسط استمرار أزمة المحروقات الكبيرة في سوريا.
وجاء تعليق النوري، بحسب ما ذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية، رداً على سؤال حول عودته للمسلسل وتصالحه مع منتجيه.
وبحسب ما نقلت الوكالة عن صحيفة “الأخبار” اللبنانية، فإنه يجري حالياً العمل على إجراء مصالحة بين منتجين للمسلسل السوري الشهير “باب الحارة” للوصول إلى تسوية بين الأطراف.
وأضافت: “يأتي ذلك على الرغم من استمرار حالة الضخ الإعلامية بالنسبة لشركة قبنض وترويجها عن استقدام ممثلين إلى العمل بينهم النجم عباس النوري، إذ نشرت له صورا وهو يزور مكاتب الشركة، فاضطر للنفي بتصريح إعلامي قال فيه (تنكة مازوت الآن أهم بالنسبة لي من كل باب الحارة)”.
وقد استبعد النوري عن الجزء العاشر من العمل في نسخته الأساسية بسبب أجره العالي، بعدما حصل اختلاف كبير في سوية المسلسل والممثلين الذين سيعملون فيه، بحسب الوكالة.
وفي سياق آخر، نشر الممثل باسم ياخور، عبر صفحته في فيسبوك، صورة تظهره وهو يبتسم ويحتضن اسطوانتي غاز في منطقة غير معلومة.
وعلق ياخور على الصورة بالقول: “ومن الحب ما قتل.. العشق الممنوع”.
[ads3]
لازم سيادتو ينهي هالمهزلة بقا وينشر الدبابات في الشوارع ويتعامل مع هدول القرهابيين الزي ميعترضو عقرارات الدولة السورية بالبوط العسكري لسه الغانم بيتمسخر عحكمة القيادة وبيمس بأمن واستقرار هذا الوطن الاشم
اصلا كل هذه المسرحيات لتحميل المسؤولية “للفاسدين” و “دواعش الداخل” هي محاولة فاشلة لتلميع صورة سيادته مكافح الفساد بعد أن بدأ الموالون بالاقتناع بأنه رجل كرسي و صفر على الشمال.
كل هذه الاخبار لا تعدو مسخرة حقيقية من اناس صم بكم عمي فهم لا يعلمون انهم يتحدثون عن المازوت والغاز وباب الحارة ويتعامون عن الاصل في كل مصائب الوطن وهو النظام المجرم الفاسد وامثالهم من المؤيدين والمطبلين وحتى الان افتقد دريد لحام ماذا سيقول وكيف سيخرج نفاقه الجديد حيث انه جرب الاخراج الى جانب التمثيل
دريد لحام و زهير عبدالكريم منافقين أكثر من بشار الأسد .
في ثلاثينيات القرن الماضي وبوجود فرنسا في سوريا ,,,
كانت الجامعات في سوريا تخرج الأطباء والصيادلة والمهندسين ,,,
وكانت الحكومة السورية من خريجي الجامعات والمثقفين ,,
يخرج علينا هذا المسخ عباس النوري ( الغجري ) ليشوه صورة سوريا ويعطي إنطباع بأن
( شقفة حلاق لا راح ولا إجى )
في ذالك الوقت كان بمثابة ( ألبرت انيشتاين ) ,أو ( لافوازييه ) أو ( أرنست همنغواي )