أردوغان يقول إن ” الشعب السوري هو من دعانا لتخليصه ” و يعلق على أنباء التواصل مع بشار الأسد

لن ادافع عن بشار الاسد فهو ايضا مثل كل الانظمه العربيه الدديكتاتوريه و القمعيه و نفس الشيئ في معظم الدول الاسلاميه و دول العالم المثخلف او العالم الثالث و لكن النذل اردوغان الاسلامي الاصولي و الذي يتزعم الاخوان المسلمين و الذين ايضا مصنفين بالارهابيين فهم من تعاونوا معه و طلبوا النجده منه لاقامة دولة الخلافه في سوريا و العراق لا في تركيا لانه كذاب و منافق و يود ان يظهر نفسه امام امريكا و الغرب بانه علماني و انساني من اجل الفتات و العظام التي ترمى للحيوانات و هو يلعب على كل الاحبال و لكن سوف ينكشف و نهايته ستكون في قمام الزباله.و بما يخص الاكراد فهم اغبياء فلا يتعلمون من الماضي فقد استغلهمم العثمانيون يعني اجداد اردزغان بقتل كل من لا يتبع دين الرحمه الاسلامي في بلاد مابين النهرين من الارمن و السريان لكي يقيموا دولة كردستان و الاكراد مثل العرب و المسلمين يكذبون و يحرفون التاريخ فهم ليسوا من سكان بلاد مابين النهريه فهم هنود اوربيين من بلاد فارس و من حوالي بنغلادش و ان كل المدن و القرى الواقعه بين سوريه و تركيا هي سريانيه و معظمها بناها السريان بعد هروبهم من السيف الاسلامي المجرم