الشرطة الكندية تتهم لاجئا سورياً بالتخطيط لشن هجوم

قالت الشرطة الكندية، الجمعة، إن محققي قسم مكافحة الإرهاب اعتقلوا شابا في مدينة كينجستون بإقليم أونتاريو بتهمة ارتكاب جرائم تتعلق بالإرهاب.

ووجهت شرطة الخيالة الملكية الكندية تهمتين ضد الشاب، الذي لن يتم الكشف عن هويته بموجب قانون العدالة الجنائية الخاص بالشباب.

واتهم الشاب بتسهيل نشاط إرهابي عن علم وارشاد شخص آخر من أجل “تسليم أو وضع أو إطلاق أو تفجير عبوة ناسفة أو قاتلة” في مكان عام “بهدف التسبب في الموت أو إصابة جسدية خطيرة”.

كما اعتقلت الشرطة واستجوبت شابا (20 عاما) لكنها لم توجه إليه اتهامات حتى الآن.

وذكرت شبكة “سي بي سي نيوز” الإخبارية أن المتهم هو حسام الدين الذهبي، وهو لاجئ سوري انتقلت عائلته إلى كندا بتمويل كويتي عام 2017 .

وخلال مؤتمر صحافي، الجمعة، قالت الشرطة إنها تلقت معلومة “موثوقة” من مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي في أواخر كانون أول/ديسمبر بشأن هجوم إرهابي يتم التخطيط له. (DPA)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. كلو من هل الدين الحنيف
    دين التسامح والسلام

    الاسلااااااااااااااااااااااام

  2. تم إطلاق سراح الشاب حسام الدين الذهبي، اللذي كان أحد الموقفين اليوم في التحقيقات التي تجريها الشرطة في التخطيط لعمليات إرهابية، وذلك دون توجيه اتهامات إليه حسام الدين الذهبي البالغ 20 عاما،

  3. أكبر غلط ارتكبه رئيس وزراء كندا ترودو هو جلب اللاجئين السوريين إلى كندا بهذه الطريقة العشوائية و طبعاً لدواعٍ انتخابية وليست انسانية. في غضون سنة جلب 40 ألف سوري قسم منهم فعلأ يستحق المساعدة من المخيمات ولكن الأغلبية انتهازيين و عملوا ضجة كبيرة في كندا منذ قدومهم واستغلالهم البشع للمساعدات التي تقدمها لهم كندا. السوريين الموجودين في كندا قبل قدوم اللاجئين كلهم جاؤوا لكندا كعمال مهرة أو اختصاصيين أو طلال و أو مستثمرين و كانت الجالية السورية من الجاليات المحترمة على مستوى كندا و لكن للأسف الأن صارت كلمة سوري مرافقة لكلمة لاجئ يعيش على المساعدات و يعمل مشاكل. شاهدت في كندا عشرات الآلاف من اللاجئين العراقيين و الصوماليين منذ التسعينات لم نسمع عنهم و لم نحس بوجودهم.
    ملاحظة: فقط حتى لا حدا يتفلسف أنا لست سوري و مولود في كندا و اهلي جاؤوا لكندا منذ اربعين سنة للاختصاص في المشافي الكندية و ليسوا لاجئين.

    1. هالغلطة رح تكلفه كتير متل ما كلفت كاثلين وين و الخسارة التاريخية للحزب الليبرالي في اونتاريو. عموما الحق مو عليه الحق على الهبل اللي صوتوله. التقيت بكتير ناس كانوا ليبرال للعظم و غيروا لغير حزب. وقديش اتمنيت من كل قلبي الناس تبطل عن حزب البعص اللي دمر سوريا و تنتسب لاحزاب تانية بلكي بتحل عن سمانا حكومة هالنشح