تركيا : سنقوم باللازم ضد محاولات إنشاء ممر إر هابي على حدودنا

في مثل سوري يقول ليش مافي تين الا بسلقين ….قد اتفق مع الجميع ولكن واحد لازم يحكي عدل هلأ لايوجد الارهاب الا في الشمال السوري وماذا عن قصف الروسي للمدن السورية وقتل المواطنيين العزل اليس هذا ارهابا في نظر الاتراك وماذا عن الاعتداءات الايرانية وحزب اللة على السوريين بغض النظر عن جرائم النظام اليس هذا ارهابا في نظر اردوغان

الكلام موجه للشاوي حمد
والله يا حمد من خلال قرائتي لتعليقاتك توصلت للقناعة التالية:

١. انزعاجك لكل خازوق يتلاقه زعيمك اردوغان من أمريكا.
٢.زعلك لكل فشل يصيب المنافق اردوغان لعدم تنفيذ خططه في سورية في تحريض العرب والقوميات الاخرى على الأخوة الأكراد وكذلك قتل شعبك السوري يا حمد ياشاوي.
٣. انزعاجك لكل فكرة تحررية وهنا اقصد اخوتنا المقاتلات الكرديات في قتالهم في صف واحد مع رجال، بينما انت تقعد وتصفق لكل مرة يهدد فيها اردوغان بقتل شعبك وتتباهى بسلطانك المنافق.
الواقع يقول التالي وان كان مُرّاً ولا يخدم تطلعات الشعب السوري.
١. بقاء الطاغية بشار باعتراف عربي كبير ودولي اقل الى حين اجراء انتخابات نزيهة وان طال أمدها.
٢. مشاركة المعارضة الخجولة في الحكومة ووفقاً لما يمليه النظام المجرم وتحت مظلته.
٣.كتابة دستور سوري جديد والاعتراف الكامل بحقوق الأخوة الأكراد لدورهم في دحر ارهاب داعش والاعتراف بهم كثاني اكبر قومية في سورية. سوء قبل بذلك سلطانك اردوغان يا حمد أم لم يقبل.
٤. اعادة الإعمار وستكون لروسيا حصة الاسد فيها وبشكل اقل الدول الغربية.
٥. وهذا هو البند الأهم: رح يبقى اردوغان ينبح عالياً لعدم تمكنه من تغيير خارطة الطريق وفقاً لأهدافه. فكن شجاعاً وتقبل هذا الخازوق العصملي بروح رياضية يا حمد

الى الاخوة المعلقين شكرا لكم على كل حال لكن اريدكم ان تفهموا امر مهم ان محبتي ليست شخصية لاردوغان وانما محبتي هي لنهج اردوغان واستغرب منكم وانتم اول من لاذ بتركيا واردوغان هربا من بطش النظام وتجنيد ال ب ك ك لكم ووصلتم الى اروبا بفضل تركيا ان تنتقدوا هذا الرجل رغم كل ماقدمه لكم من مساعده والسؤال هل تركيا دوله عظمى حتى يستطيع ان يفعل اردوغان ما يريده ام انه محاط بكتلة صلبة نجسة من الاعداء بدا من النظام لروسيا وايران والغرب وامريكا وخزب الخيانه والعماله ب ك ك والزعماء الجرب الخونه والله اني على يقين تام بان الله سينصر هذا الرجل على من عاداه وسوف يغيض به اعداء الله ورسوله من المنافقين والفجار اما النقطه التي تتحدثون فيها عن علاقاته مع الغرب واسرائيل فهذة سياسة لا حماقه فيها وتركيا تعلم ان محاطه بالاعداء وليس لها سند اسلامي قوي سوى الشعوب والله ان الله ينصر من ينصره وانتظروا المفاجات