فيصل المقداد : محاولات فرض شروط على سوريا لإعادتها للجامعة العربية لن تنجح
قال نائب وزير خارجية بشار الأسد، فيصل المقداد، إن، ما وصفها، بمحاولات لفرض شروط على دمشق لإنهاء تعليق عضويتها بالجامعة العربية لن تنجح، داعيا الأمم المتحدة لمقاطعة مؤتمر بروكسل للمانحين المقرر منتصف الشهر الجاري.
وقال المقداد، بحسب الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية على فيسبوك، خلال مشاركته في مؤتمر الجمعية البريطانية السورية، إن “من يحاول تجاهل سوريا أو فرض شروط عليها للعودة إلى الجامعة العربية لن ينجح، مشدداً على أن ما يهم سوريا هو موقعها في المنطقة ومشاركتها في كل ما يتعلق بالقضايا المصيرية للأمة العربية”.
وأضاف” “سوريا لا يمكن أن تخضع للابتزاز ولا للتهاون فيما يتعلق بقضاياها الداخلية وقضاياها العادلة”.
وأضاف أيضاُ: “ما أثير حول عودة سورية إلى الجامعة العربية وعودة السفارات كل ذلك نتابعه ونعمل على تحقيقه، لكن الضغوط التي تمارس إقليمياً ودولياً تحول دون ذلك”. (SPUTNIK)[ads3]
شو هالتفاهة ياسيد مقداد ثماني سنوات من الحرب والسرقة والنهب والاغتصاب لكل مقومات الحياة ومازال الوضع يزداد سوءفالعائلة لحااكمة في سورية لايهمها الا انفسهم وتجاراتهم وابراجهم العملاقة ويتحكمون في مفاصل الحكم وكان شيئا لم يكن فهل تعلم يامقداد أن اصغر صاحب منشأة تجارية او صناعية قد خسر مستقبله وأصبح بلا مأوى وان كان له مأوى فتراه يتصفن كيف ويتحزر مناين يأتي بالمال الكافي إعادة منشاته المنهوبة والتي أصبحت على الزيرو وانتم في ظل الدستور الذي عالوعد ياكمون لن تجرأ انت وأمثالهم على التحدث عن التغير ولو بمادة واحدة وتضحكون على الدول العالمية وعلى الأمم المتحدة وخاصة على ديمستورا حيث يتكلم الوليد ابن المعلم أن هذا الدستور شأن سوري مائة بالمائة وان لا علاقة للأمم المتحدة بتغيير الدستور غيره الكثير فهل يعني أننا سنكمل الايام الباقية في. حياتنا على هذا الشكل المزري من القوانين المهترئة والعالم يتفرج ويضحك ملء شدقيه عليكم فكروا في البلدات الخربانة وبدون مواصلات ولا كهرباء ولا ماء عار عليكم أن تناموا ليلا نهارا وتضعون القطن في اذانكم والأغطية على عيونكموتستغرقون بنوم هادئ
ختيار النحس معو زهايمر حاد يرجى ارساله الى مأوى العجزة في اقرب وقت
بعيداً عن السياسة والأوضاع الكريهة الحالية فإن سوريا العريقة تاريخياً لا يشرفها ان تكون ضمن زمرة أعاريب الخسة والخيانة والنذالة والعار المجتمعين تحت راية الجامعة العبرية الملعونة .. يا أنتن ما أوجد الله على ظهر البرية لا أبقى لكم الله باقية .
هي شعاراتكم الجوفاء الممزوجه بالدجل و بالنفاق , أوتتغنون بالصمود و التصدي و الأنتصارات و أنتم مهزومزن حتى النخاع و تتشدقون بالممانعه و المقاومه و لا تساومون و أنتم راضخون أذلاء وصولا الى غرف نومكم يا معدومي الكرامه , هي مفرداتكم الباليه التي مل منها الشعب السوري كما مل منكم أيها اللصوص المرتزقه و المرهونون كالكلاب لروسيا و أيران و اسرائيل , فالنذل معلمك باع البلد و الشعب بعدما أنهك كل شيء في سوريه أجل تعجز الكلمات عن وصف قبح و خيانة هذه العائلة الحقيرة .