” أبشر ” .. تطبيق لتبليغ ” أولياء الأمر ” بمحاولة السعوديات الفرار من المملكة
أفاد موقع “إنسايدر” الأمريكي استخدام السعوديين لتطبيق يدعى “أبشر”، من إحدى خصوصياته المثيرة للجدل، السماح للرجال برصد تحركات النساء “الواقعات تحت وصايتهم”، خصوصا محاولتهن مغادرة المملكة.
ويقيد التطبيق الذي يمكن تحمليه عبر موقع وزارة الداخلية، حركة المرأة، إذ تكون تحت مراقبة لصيقة لولي أمرها (زوجها أو والدها أو شقيقها)، بتمكينه من مراقبة مكان وتاريخ سفرها، ويمكنه حتى من إلغاء الإذن بسفرها بنقرة واحدة.
وإن لم تحصل المرأة على إذن بالسفر من “ولي أمرها”، يتم منعها بمجرد عرض جواز سفرها على شرطة مراقبة الحدود السعودية.
وإضافة إلى أن التطبيق يمكن الرجل من وضع المرأة تحت المراقبة الدائمة داخل البلاد، فهو أيضا يسمح له بملاحقة المرأة “الخاضعة لوصايته” إذا ما تمكنت من تجاوز الحدود السعودية. ويحدث هذا الأمر مع طالبات المملكة، اللائي يتوجهن إلى دول أخرى بموافقة من أولياء أمرهن لمواصلة دراستهن أو النساء اللواتي يسافرن للسياحة.
وأشار موقع “إنسايدر” إلى أن ألف امرأة سعودية تحاول الهروب من المملكة في كل عام، وأن هذا التطبيق أحبط محاولات الكثير منهن. وأصبحت الراغبات في الانعتاق من قبضة الرجل الوصي، مطالبات بتجاوز هذه التكنولوجيا التي تطوق تحركاتهن.
وكانت الشابة السعودية رهف محمد القنون، 18 عاما، قد أثارت ضجة كبرى على مستوى العالم، عندما نجحت في الفرار من أسرتها التي كانت في عطلة في تايلاند، قبل أن تستقبلها كندا، وتمنحها حق اللجوء إثر حملة تضامن دولية. قالت على إثرها إنها “هربت من حياة العبودية التي كانت تعيشها مع أسرتها في السعودية”.
وعلى الرغم من سياسة الانفتاح التي انتهجتها السعودية منذ وصول ولي العهد محمد بن سلمان إلى مركز القرار، إلا أن وضع المرأة في المملكة يثير انتقادات حقوقية دولية كثيرة، حيث لا يمكن لها فتح حساب مصرفي باسمها، وراتبها يعود لوليها، ولا يمكن لها مغادرة البلاد بدون موافقة من وصيها. ويرى منتقدو هذا الوضع أن السماح لها بقيادة السيارة، مجرد خطوة صغيرة، لم يغير من واقعها الحقيقي الصعب أي شيء.
وتتحدث منظمات حقوقية دولية عن وجود العديد من الناشطات السعوديات في السجون. ولفتت منظمة العفو الدولية إلى أن البعض منهن تعرضن للتعذيب، كما أن تقريرا لنواب بريطانيين كشف أنهن تلقين معاملة “غير إنسانية”، “بحرمانهن من النوم”، و”سجنهن في زنازين منفردة”، كما “يتعرضن للتهديد بالقتل”. (FRANCE 24)[ads3]
الى الامام. يا سلام عليكم. التكنولوجيا في خدمة التخلف. يا سلام
يا متخلف هذه التقنية تشمل جميع الخدمات التي يحتاجها المواطن والمقيم ، مثل تفويض القيادة ، حجز موعد ، وغيرها .. يعني تتوقع ان فيه قانون بالعالم بيسمح لطفل بالسفر ويكون عمرو ١٠ سنوات ، طبعا لا !! الموافقة لولي أمره يعملها إلكتروني باي وقت خلال ٢٤ ساعة .. يعني سهلوها للعالم ..
باقي الكلام كله كذب ، لأنو بعد ما صار للمرأة بطاقة هوية ببصمة انتهى دور المعرف عليها ، طبعا غالبيتهم منقبات فكيف يقدر موظف يتعامل معها لازم يكون معها أي حدا من أقارب الدرجة الأولى .. الان مع البطاقة مافي داعي ..
والبنت اللي سافرت لازم تعرف انو عمرها ١٨ سنة ، وحسب ما سمعت يمكن اصغر يعني طفلة وانضحك عليها …
وللعلم هي كانت عايشة حياة لا انت ولا غيرك بيحلم فيها .. بس أنضحك عليها من بنات بتويتر وسناب ولعبوا عليها ..
الهدف ان بضربوا المجتمعات الإسلامية من الداخل ، بدهن نتفكك متلهم، ويجي ببغاء يحكي عن تخلف ..
لك المرأة بديننا وعاداتنا محروسة ومصانة ومدللة .. وعند السعوديين أكار من أي بلد اخر ..
تصور عيب انها تشيل الأغراض وفيه زلمة والزبالة عيب تكبها، والطفل لما يروحوا مع بعض هي وزوجها هو يللي بيحملو، وحرام يسبها او يسب أهلها .. والضرب عيب ديني واجتماعي …
يعني على قولة صاحبي الأمريكي السعوديين زوجاتهم بيعيشوا متل الأميرات ، وعنده أخت تتمنى تاخد سعودي..
الخلاصة الهدف اكبر من سعودية وغيرها .. الهدف الأسرة والدين بدن يخربوها.. ونصير أسوأ منن .. يا رب فهمت