ألمانيا : أفغان يفرون من هذه الولاية إلى فرنسا لهذا السبب !
قالت منظمات تعنى بشؤون اللاجئين أن عدد اللاجئين الأفغان الذي يغادرون ولاية بافريا باتجاه فرنسا يزداد بشكل مستمر.
وذكرت قناة “بايريشر روندفونك” التلفزيونية، الأربعاء، بحسب ما ترجم عكس السير، أن آخر عملية ترحيل للاجئين أفغان، والتي تمت في الشهر الماضي، تم ترحيل 36 شخصاً إلى أفغانستان، منهم 23 شخصاً من ولاية بافاريا.
وأضافت القناة أن الولاية لا ترحل فقط المجرمين والخطرين من الأفغان، بل جميع الأفغان الصادر بحقهم قرارات ترحيل.
وكانت وزارة الداخلية في الولاية قد أوضحت لوكالة الأنباء الإنجيلية “إي بي دي”، في آب من عام 2018، أن سلطات الهجرة البافارية ملزمة بترحيل الأفغان الصادر بحقهم قرارات ترحيل.
والتقت القناة عدداً من اللاجئين الأفغان، الذي أبدوا عن خوفهم من عمليات الترحيل، وعن عدم شعورهم بالثقة حول بقائهم في ألمانيا، حتى وإن كان منهم منخرط في مدارس مهنية، فيلجأون للاختباء عن عيون السلطات.
وعبر الكثير منهم عن أملهم بوجود فرص أخرى لهم في بلدان أخرى تحتويهم، مثل فرنسا، على الرغم من أن قواعد اتفاقية دبلن لا تسمح لطالبي اللجوء بالمغادرة إلى بلد آخر في الاتحاد الأوروبي، ما يعني أنهم مهددون بالإعادة إلى ألمانيا من سلطات فرنسا.
وقال شتيفان دونفالد، من مجلس اللاجئين البافاري، أن الكثر من الأفغان اختفى أثرهم، ومنهم من ذهب إلى فرنسا، على الرغم من أن القوانين لا تسمح لهم بتقديم طلب لجوء هناك إلا بعد حوالي عام ونصف، وأضاف أن لدى الكثير منهم أمل في البقاء في فرنسا لأنها لا ترحل الأفغان.
أما في ألمانيا، فتشير أرقام المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين إلى أن حوالي 38% فقط من طالبي اللجوء الأفغان حصلوا على حق اللجوء، في عام 2018، ويواجه الكثير من المرفوضين من الأفغان عمليات الترحيل.
وفي ولاية بافاريا، على عكس العديد من الولايات الألمانية الأخرى، لا ترحل السلطات المجرمين والخطرين من الأفغان فحسب، بل أيضاً الأفغان المندمجين بشكل جيد.
ويرفض مكتب ولاية بافاريا لشؤون اللجوء انتقادات مجلس اللاجئين لعمليات التريحل، محيلاً إلى قرار صدر من الحكومة الاتحادية في العام الماضي، ينص على أن عمليات الترحيل إلى أفغانستان ممكنة بدون قيود.[ads3]
بافاريا بالألمانية تسمی بايرن و ما أدراك ما بايرن إنها معقل اليمين الألماني الصهيوني بقيادة حزب csu الحزب الديموقراطي المسيحي الاجتماعي و البافاريون يعتقدون أنهم أرقی و أعلی الألمان شئنا و ينظرون للألمان بفوقية فما بالك بنظرتهم للمسلمين و يطالبون بالاستقلال عن ألمانيا و إذا سئلت أحدهم من أين أنت سيقول لك أنا بافاري و لست ألمانيأکاد أشبه بايرن هذه بتکساس في أمريکا من حيث التشدد اليميني و بالمناسبة عاصمتها میونیخ شهدت ولادة الحزب النازي بزعامة هتلر و يطالب شتویبر زعيم حزب csu باعاده عقوبة الإعدام فی المانیا و أراد إرسال قوات للعراق إبان غزوه
ثلاث ارباعهم من الهزارا الشيعة الانذال اللي حاربو مع المجرم ابن المجرم وقتلو أهلنا وبعدين طلعو وقدمو لجوء هون …
الله لا يردن .