داعية سعودي يثير جدلاً برواية جديدة لقصة النبي ابراهيم و النبي اسماعيل ( فيديو )
أثار الداعية الإسلامي، صالح المغامسي، إمام وخطيب مسجد قباء بالمدينة المنورة بالسعودية، جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد قوله إن من قُصد بـ”الذ بيح” بقصة النبي إبراهيم هو ابنه إسحاق وليس إسماعيل، على حد تعبيره.
وأوضح المغامسي قائلا في مقابلة أجراها على قناة MBC: “البشارة في القرآن لم ترد إلا في حق إسحاق وأنا سأصور المسألة كما أفهمها، خليل الله رزق بإسماعيل من هاجر ولم يكن هناك بشارة بإسماعيل، لماذا لم تكن البشارة؟ البشارة في الشيء المتأخر، لكن هاجر أهديت من قبل سارة إلى إبراهيم لأن سارة لم تكن تلد، كانت عقيمة فأهدت هاجر إلى زوجها إبراهيم..”
وتابع قائلا: “أتاها (هاجر) إبراهيم فحملت بإسماعيل منذ أن وطأها فولدت غلاما صغيرا أخذه ووضعه في مكة مع أمه، الله أمرك في هذا؟ هاجر تقول له، قال نعم، قالت إذن لا يضيعنا الله، وضعهم أين؟ في مكة عند البيت.. وعاد عليه السلام إلى قومه يدعوهم، لما عاد إلى قومه يدعوهم كان في الـ75 من عمره..”
وأضاف: “الآن إسماعيل ولد وهو في مكة ولا علاقة لنا به، فعاد عليه السلام، خرج من أرض بابل، أرض العراق إلى أرض حران جهات بيت المقدس، لما وصل بيت المقدس بعد ذلك عندما بلغ 90 من عمره تقريبا جاءته الملائكة لتعذب قوم لوط لما جاءوه بشروه بغلام، لما بشروه بغلام، كبر الغلام والله يقول عز وجل ’فلما بلغ معه‘ وقضية معه مهمة، فما بلغ معه السعي يعني الغلام هذا نشأ في كنف أبيه حتى أصبح قادرا على أن ينفع به وأصبح مراهقا يستطيع أن يغدو ويروح مع أبيه، إسماعيل هنا الآن أين؟ مع أمه في مكة، لا علاقة له بأبيه يعني لم يغدوا ويروح في كنف ابيه..”. (CNN)
https://twitter.com/mbc1/status/1094231336884363264[ads3]
تبنى صالح المغامسي نفس الرواية الإسرائيلية ، والحقها بنفسه على أنه يرى ذلك. العجيب كيف يتبنى الشيخ المطبل والمزمر لحكام السعودية الرواية الإسرائيلية ، وتنشرها له ال MBC التي تدور في فلك القنوات التي يشرف عليها الملياردير اليهودي ماردوخ الذي يشرف على سياسة الكثير من المحطات الفضائية العربية والإمريكية ويمولها بهدف التأثير الإعلامي الذي يخدم أهداف الصهيونية العالمية
ياسي مغامسي يابتاع الحنتور ليه ماتعمل زي اللي قال ان السيسي رسول مرسل من الله وتقول ان الدب الداشر سيكون المدي المنتظر وليس كما يسميه الناس انه دب شارد بحاجه للجم…. يعني كلاب الحرمين لماذا تمدحون وتساندون عميل اليهود ومفتن العالم ومساهم في قتل المسلمين في كل مكان…. الى متى سيستمر هذا الدي مربوطاً بيدي بني ناقص يخططؤون لضرب عقيدة الاسلام والايمان؟؟ الا يكفي سرقة اموال المسلمين لسراء يخت ولوحه ماسونيه؟؟،
وا أسفاه على ارض الحجاز ان يوليها خونة عملاء اليهود والاميركان ويدعون انهم حماة المسلمين
خالص الحجي ، ولاحبة
سواء كان هاد الكلام صحيح او خطأ. ماذا يتغير في الموضوع؟ ما الفائده من كل هذا؟ في ذات الوقت الذي تضج به القنوات العالميه باكتشاف ناسا لصحة سورة النوو فيما يخص شجرة الزيتون يطل علينا الشيخ المغامسي و الذي احبه كثيرا بهذا اللحن الجديد.
يتغير الكثير في الموضوع… وخاصة فريضة الحج… بما فيها من رمي الجمرات وقصتها…والنحر والأضحية…. وهذه مقدمة لنسف فريضة بأركانها…
ينهار أزرء .
جتك مصيبه وانت شبه الحصان
معناها الحج تبعنا كل غلط بغلط لا في رجم للشيطان و لا في شيطان من اساسه ههههههه
طيب يالله رجعوا لنا المصاري تبع الحج معناها … صح كلامي و لا لا ؟
يالله خيو كل واحد حج
أحسنت
يتغير الكثير في الموضوع… وخاصة فريضة الحج… بما فيها من رمي الجمرات وقصتها…والنحر والأضحية…. وهذه مقدمة لنسف فريضة بأركانها…
اللهم علمنا ما ينفعنا، سواءً كان سيدنا اسماعيل ام سيدنا اسحاق، ما الفرق المترتب عليه؟ لكي يثير كل هذا الجدال على هذا الموضوع؟
الفرق يا أستاذ رواية اليهود أن إسحاق هو الابن المضحى به (وهو شرف له) ورواية الرسول صلى الله عليه وسلم أنا ابن الذبيحين وأحدهما اسماعيل والثاني عبد الله أبو محمد صلى الله عليه وسلم
يتغير الكثير في الموضوع… وخاصة فريضة الحج… بما فيها من رمي الجمرات وقصتها…والنحر والأضحية…. وهذه مقدمة لنسف فريضة بأركانها…
في كتاب الله القرآن لم يذكر سيدنا اسماعيل سلام الله عليه صراحة و الروايات التاريخية العربية المتواتره تقول أنه سيدنا اسماعيل لأنه كان الأبن الأكبر لسيدنا ابراهيم عليه السلام, الرواية الاسرائيلية تعتمد على أنهم لا يعترفون بسيدنا اسماعيل فيما حرفوه من التواراة و تستند على البشارة التي أؤتيبها سيدنا ابراهيم بإسحاق سلام الله عليه.
هناك حكمة من الله في الأمر و الخوض فيها هذا و التشكيك بأصول الدين من قبل البعض و الأخذ بما يدعيه الصهاينه دونما دليل قاطع هو أمر جلل لا يجب السكوت عليه.
علينا اتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وترك مايثير الجدل والشك لأنه لافائدة منه
أهم الشي يكونو رضيو عنك بهالاكتشاف