تهد يد تركي جديد لوحدات الحماية الكردية .. ووزير الخارجية يقول : ” لا فرق بينكم و بين داعش و النصرة “

قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الجمعة، إن بلاده “ستطهر الجانب المقابل لحدودها مع سوريا من إ ر ها بيي ي ب ك وبي كا كا عاجلا أو آجلا”.

جاء ذلك في كلمة له خلال فعالية بولاية أنطاليا (جنوب)، في إطار استعدادات حزبه “العدالة والتنمية” الحاكم للانتخابات المحلية المرتقبة في مارس/آذار المقبل.

وأكد تشاووش أوغلو إلى أهمية الانتخابات في تعزيز استقرار تركيا، التي بدورها تعمل على تحقيق الأمن والسلام في المنطقة.

وأضاف: “كنا أمس (الخميس) مع الرئيس رجب طيب أردوغان، في مدينة سوتشي الروسية، حيث أبدينا موقفنا المؤكد على ضرورة استمرار وقف إطلاق النار بسوريا، وتشكيل لجنة دستورية لتحقيق الحل السياسي، والقضاء على الإرهابيين في الجانب المقابل لحدودنا”.

وشدد في السياق ذاته أن “لا فرق بين التنظيمات الإرهابية”، مثل “داعش” و”بي كا كا” و”ي ب ك” و”النصرة”.

وتابع أن تدخل تركيا “لا مفر أو بديل” له. مؤكدا أنها تتمتع اليوم بموقع قوي على الأرض، وعلى طاولة المفاوضات.

وأضاف أن عهد خسارة المكاسب الميدانية على طاولة المفاوضات “قد ولى”. (ANADOLU)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. نحن نعلم تماما ان امر انتهاء داعش يعني نهاية بقية الارهابيين ايضا والقتله والمجرمون ممن قاتلوا الثوار واثخنوا فيهم بدلا من قتال النظام وهم ال ب ك ك وجبهة النصره المتفقه دائما وعلى علاقه حميمه مع الوحدات الكرديه وهذا شيء معلوم لكل السوريين فليذهب كل هؤلاء الى الجحيم ولياتي الجيش الوطني الحر ليحكم كل سوريه وينهي ايضا نظام كلاب القرداحه

  2. جميع السوريين اللاجئين عندكم ينتظرون العودة لبلدهم . وجميع الإرهابيين الأتراك الموجودين في أراضي السوريين عالفرم قريباً جداً فجهزوا الشناطي وعلى قنديل مباشرة .

  3. طبعاً لافرق وهذا الدليل
    الإرهاييون لكل له علم غير العلم السوري وهم في سورية
    الإرهابيون معظمهم ليسوا سوريين
    الإرهابيون يطردوا السوريين من بيوتهم و يحجزوا عليها و يسرقوا أراضي أصحابها و يعتقلوا كل من يخالفهم الرأي .
    الإرهابيون يفتحوا مدارس كل على منهج يخدم مصالحه الخاصة
    الإرهابيون جميعهم عملاء لدول تستخدمهم لمصالحها الخاصة .
    جميع قادة الإرهابيون مطلوبين من حسن زميرة للجولاني للبغدادي للأوجالاني للسليماني

  4. بالنسبة لنا أيضاً تركيا وميليشياتها الإرهابية لا تقل إجراماً وندالةً عن داعش و النصرة و واجبنا مقاومتهم ودعسهم كما دعسنا إخوانهم السابقين.