كان مناهضاً لسياسة ميركل و رافضاً لاستقبال اللاجئين .. وفاة ” قيصر ” تصميم الأزياء الألماني كارل لاغرفيلد
فقد عالم الموضة العالمي الثلاثاء واحدا من أشهر مصممي الأزياء بوفاة الألماني كارل لاغرفيلد، الثلاثاء بمستشفى باريسي وفق ما أعلنت دار “شانيل” التي ظل مديرها الفني طيلة ستة وثلاثين عاما.
وأشارت مجلة بيور بيبول الإلكترونية الفرنسية المعنية بأخبار المشاهير إلى أن لاغرفيلد توفي صباح الثلاثاء بعد نقله إلى مستشفى في منطقة نويي-سور-سين خارج باريس الليلة الماضية.
وتدهورت صحة لاغرفيلد بصورة كبيرة في الأسابيع الأخيرة لدرجة أنه لم يظهر في نهاية عرض مجموعة ربيع وصيف 2019 لتحية الجمهور خلافا لعادته التي لم يخلّ بها يوما منذ انطلاق عمله مع “شانيل” في يناير/كانون الثاني 1983.
وظل لاغرفيلد أيقونة في عالم الأزياء على مدى نصف قرن واشتهر بارتداء البدلات الداكنة وتميز بشعره الأبيض القصير المصفف في شكل ذيل حصان وبنظارته الشمسية المعتمة، واشتهر بعمله مع شانيل لكنه كان يصمم مجموعات لدار أزياء فيندي التابع لشركة لوي فويتون مويت هينيسي وللعلامة التجارية التي تحمل اسمه.
وولد كارل لاغرلافيلد في هامبورغ وكان يحلو له أن يبقي تاريخ مولده طي الكتمان. وتفيد تقارير إعلامية ألمانية متعددة استندت إلى سجلاته الرسمية بأنه ولد في العاشر من سبتمبر/أيلول 1933. أما هو، فكان يقول إنه من مواليد 1935، موضحا أن والدته “غيرت تاريخ ميلاده”، بحسب ما جاء في مقابلة مع “باري-ماتش” في 2013.
وترعرع في كنف عائلة ميسورة الحال في ريف ألمانيا تحت الحكم النازي قبل أن ينتقل مع والدته للعيش في باريس في الخمسينات. وسطع نجمه بعد فوزه بالدورة الأولى من مسابقة دولية عرفت بـ “الأمانة الدولية للصوف”، وذلك مناصفة مع إيف-سان لوران سنة 1954.
وكان لاغرفليد الملقب بـ “القيصر” يعرف كيف يقتنص الفرص. فقد صمم في 2004 مجموعة للعملاق السويدي للملابس ذات الأسعار المنخفضة “إتش أند إم”، ضاربا القدوة لمصممين آخرين. وكان يتقن اكتشاف المواهب في مجال الأزياء، مثل اكتشافه الفرنسية إنيس دو لا فريسانج والألمانية كلاوديا شيفر والبريطانية كارا ديلافين والأميركية الفرنسية ليلي-روز ديب.
وأكد برنار أرنو رئيس شركة لوي فيتون وفاة لاغرفيلد قائلا إن مصمم الأزياء الراحل الشهير جعل باريس عاصمة الموضة في العالم، حيث تضمن بيان لأرنو أنه “برحيل كارل لاغرفيلد نكون قد فقدنا عبقريا مبدعا ساهم في جعل باريس عاصمة الموضة في العالم وجعل فندي أحد أكثر بيوت الأزياء الإيطالية إبداعا. “لقد فقدت الموضة والثقافة مصدرا عظيما للإلهام”.
وسبق للاغرفيلد أن انتقد السياسات التي تتبعها المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل بما يتعلق باللاجئين والهجرة، مهدداً بأنه سيتخلى عن الجنسية الألمانية في حال استمرارها.
وتساءل لاغرفيلد: “هل كان من الضروري بالنسبة لها القول إن البلاد (ألمانيا) يجب أن تستضيف مليون مهاجر؟، فيما وافقت فرنسا التي تصف نفسها بالمدافعة الرئيسة عن حقوق الإنسان على استقبال 30 ألفا منهم فقط”!ّ
واتهم الفنان المستشارة الألمانية بأن سياستها تسببت بصعود النازية الجديدة في البلاد، ووصول” أصحاب الفكر اليميني المتطرف” إلى البرلمان، في إشارة إلى حزب “البديل من أجل ألمانيا”.
وتابع مشددا: “في حال استمرار الأمور في هذا الاتجاه، سأتخلى عن الجنسية الألمانية، لأني لا أريد أن أكون جزءا من هذا النادي للنازيين الجدد”.
واعتبر لاغرفيلد نفسه “مواطنا عالميا” وقال إنه لا يحب فكرة القوميات، ولا يعتزم الحصول على الجنسية الفرنسية.
وفي نوفمبر الماضي، قال لاغرفيلد في حديث لقناة C8 إنه يشعر بأنه “ألماني مئة بالمئة، رغم الأشياء السخيفة التي تنتهجها ميركل”.
وأثارت تصريحات سابقة للاغرفيلد بشأن سياسة ميركل في مجال الهجرة جدلا وانتقادات في المجتمع، إذ اعتبر أن “فتح الحدود أمام أعداء اليهود الألداء”، أي المهاجرين العرب، بعد مرور عقود من محرقة اليهود في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية، أمراً مرفوضاً. (REUTERS – AFP – RT)[ads3]
معو حق بس كان لازم يذكر كمان أن قصة اللجوء هاي هي كذية كبيرة اخترعها الغرب و ماهي في الحقيقة إلا سجن أمريكي كبير يتم زج الفار من الصراعات و المجاعات و البلاوي التي استحدثها هذا الأخير إلى أن تنتهي تلك الحروب فيعاد إليها هو و عياله مغسولين بالفكر الجديد لتلعبوا الدور الجديد الذي أناطه الغرب بكم,
في ألمانيا مثلا يرحبوا بك كلاجيء في البداية ثم يعاملوك ببرود ثم كراهية ثم يتهمونك بسوء الاندماج ثم تبدأ قصة ترحيلك عن جنة الخلد ألمانيا بعد انتظار طويل و تعب أعصاب و ضياع وقت ومشقة في الاندماج و تعلم اللغة و ربما العمل وبعد تلك الإجراءات البيروقراطية الطويلة سترى ماما مير كل نفسها تقول لك:
اخرج منها انك رجيم!
و يتحطم الحلم الألماني عند ملايين الشباب السوريين و العراقيين و الكورد و الأفغان وغيرهم من أبناء المسلمين الذي صورته له الصهيونية العالمية التي ينتمي إليها الهالك أنه جنة موعودة سيحظو بها بالتقدير و النجاح و المساواة
لك ايه درب يسد ما يرد، انشالله روحه بلا رجعه..
ناقصنا هيك اشكال.
كنت خد المعلق “غير معروف” معك.
فتح الباب في ألمانيا لأعداء اليهود!!!!!!! ليش مين يلي حرق اليهود ليكون العرب يلي حرقوا اليهود ومالنا خبر ع كل حال هدو الأجئين جاؤوا الى أوربا بسب الحرووب التي تشعلونها في أوطانهم وبسب دعمكم للطغاة من الحكام العرب وتأمركم على الشعوب العربيه والأسلاميه