صحيفة تركية تنشر صورة جديدة لم يسبق أن نشرت للبغدادي و تتحدث عن ” خطة أمريكية سرية قوامها جوازات سفر مزيفة ” !

المخابرات الصهيونية أميركية واسرائيلية وغيرها والذين أسسوا القاعدة في افغانستان بقيادة أسامة بن لادن لايصعب عليهم تشكيل تنظيم إرهابي آخر بعد انتهاء مهمة الأول.
داعش قدم للحكومات الإرهابية خدمات لايمكن تحقيقها بالغزو والاحتلال الفعلي للبلاد وأول خدمة كبرى قدمها التنظيم الارهابي حارب الثورة السورية إلى جانب نظام الأسد الإرهابي وكان يحتل المناطق التي يحررها الثوار ويعيدها لنظام الأسد المحمي والمدعوم دوليا وصهيونيا…وما إقدام العميل الصهيوني الأمريكي نوري المالكي بإطلاق سراح معتقلي تنظيم القاعدة ومقاتلي الزرقاوي وترك أسلحة الجيش العراقي لهم وملايين الدولارات في بنوك الموصل وبالتزامن مع إطلاق الإرهابي بشار الأسد لستة عشر آلف معتقل مجرم ومتشدد من سجونه إلا تنفيذاً لأمر تشكيل وتأسيس الدولة الإسلامية في الشام والعراق بمسمى مختصر “داعش” طبعا بصمات مخابرات الأسد واضحة في المساهمة بتشكيل هذا التنظيم الارهابي والذي فتح أبوابه لكافة الهمج والمتخلفين والضالين المتأسلمين من كل العالم…والبغدادي لايقل عمالة عن المالكي ولا بشار الأسد ولا السيسي ولا أولاد زايد ولا حسن نصر الفرس ولا الخامنئي بذاته…… هؤلاء أعداء الشعوب العربية وخدم عند نتنياهو والإدارة الصهيونية الامريكية…ولاتصدقوا كل خزعبلات الممانعات والمقوامات والعداوات في الإعلام الغربي والعربي… وكلها لتضليل الشعوب وسوق القطعان والسيطرة عليها… الى حيث تريد الصهيونية وقوى التسلط الرأسمالي الصهيوني المستبد في العالم.

البغدادي هو صديق أردوغان ,فالإرهابي يحتاج لإرهابي لدعمه ولكن نهاية الإرهابيين باتت قاب قوسين أو أدنى ,بضعة أشهر أخرى و ينتهي الإرهاب في سوريا و سيتم إطعام داعميهم وخاصةً أردوغان روث الإرهابيين و جيفهم النتنة.

بغض النظر عن مدى مصداقية الصوره ومدى تأثيرها الا ان الواقع والنتائج اضهرت تسبب داعش والنصره باهوال ومصائب على المسلمين السنه اينما تواجدوا فهل هناك عاقل يمكن ان يتصصور ان هؤلاء ليسوا صناعه مخابراتيه واقصد قيادات الصف الاول ولا اقصد العناصر الغرباء او المستضعفين الذين لا يعرفون الا اطيعوا اولي الامر منكم وما ادراهم من هو ابو بكر والجولاني الله اعلم لكن العبره بالنتائج والنتائج ضهرت