شاب سعودي ينجو بأعجوبة في نيوزيلندا

قالت صحيفة “عكاظ” السعودية، إن سليمان الأنصاري، والد المصـ .ـاب السعودي “أصيل” جراء الهجو. م الإر . هابي على مسجدين في نيوزيلندا، إن ابنه تعرض لإصا. بة في ساقه اليمنى، وستجرى له عملية جراحية غداً.

ونوه الأنصاري إلى أن ابنه موجود بنيوزلندا منذ أسبوعين، بهدف دراسة اللغة الإنكليزية.

من جهتها، أعلنت الشرطة في نيوزلندا ارتفاع عدد القتـ .ـلى إلى 49 في حين قالت دائرة الصحة النيوزلندية إنها تقوم بمعالجة 60 مصا. باً منهم أطفال، وحالاتهم تتراوح بين طفيفة وخطيرة.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. لقد كان لابساً مُجهزاً مُطلقاً للرصاص مُزهقاً للارواح بثبات و برودة أعصاب مريبة و كأنه يمارس لعبة فيديو او هو قاتل متمرس و لو كان كذلك لكنا علمناه الان بعد ان اصبح شغل الإعلام الشاغل, هو كان كأنه ينفذ مهمة في لعبة فيديو كلعب الفيديو الدموية المنتشرة بكثرة بين الشباب, نعم ضباع العالم لاشيء يفوتهم ولا تمر شاردة بدون ان يُشبِعوها دراسةً لأنهم بالعلم يحكمون العالم, فهل تعتقد ان ألعاب الفيديو هي مجرد تسلية او أنهم لا يعلمون تأثيرها على الناس أم أنها ببشاعة مشاهدها من تناثر للاشلاء و الدماء و تنفيذ المهمات و تكوين فرق الاعدام بين اللاعبين ماهي إلا غسيل أدمغة و تجهيزٌ لٍفرَقْ إعدام قد تتلقى مستقبلاً أوامر بالتصفية و العنف و ستنفذ ما يوحى إليها من أوامر و تُقاد كالقطيع, طبعا ليس كل من لعب أو أتقن و انشغل بهذه الالعاب سيكون ضمن القطيع ولكن لو تأثر ١٠ بالمية بخلطتهم الشيطانية من هذه الالعاب و خطاب كراهيتهم في الإعلام المُلَقنْ و مواقع التواصل الإجتماعي التي جعلت مهمة السيطرة و توجيه الوعي للناس أسهل بحيث تم فرز الناس إلى مجموعات لتلقى كل مجموعة ما تلقى. اليوم نجح نموذجهم التجريبي