وكالة روسية : ” الجيش السوري يدمر طائرة صينية مسيرة محملة بالقنابل في اللاذقية ” !

قالت وكالة “سبوتنيك” الروسية، الجمعة، إن “الوسائط النا. رية في الجيش السوري أسقطت طائرة مسيرة محملة بالمتفـ .ـ ـجرات قادمة من اتجاه مناطق المسـ. ـلحين الصينيين التركستان في ريف اللاذقية الشمالي”.

وزعمت الوكالة أن “قوات الجيش العربي السوري تمكنت من إسقا. ط طائرة مسيرة دون طيار أثناء قدومها من مناطق سيطرة المجموعات المسـ .ـلحة المنتشرة في قطاعي اللاذقية الشمالي الشرقي وإدلب الجنوبي الغربي من المنطقة منزوعة السـ .ـلاح”.

وأضافت أن “الطائرة مذخرة بقنابل شديدة الانفجار وتم إسقاطها فوق منطقة (تلة أبو علي) أقصى ريف اللاذقية الشمالي الشرقي المتاخم لريف إدلب الجنوبي الشرقي”.

ونقلت عن مصدر عسكري لم تسمه قوله إن “قوات الرصد والاستطلاع تمكنت من كشف الطائرة المسيرة أثناء محاولتها الاقتراب من مواقع الجيش على محور (تلة أبو علي)، وتم التعامل معها عبر الرشاشات المضادة وإسقاطها ليتيبن أنها كانت مجهزة بعدد من القنابل شديدة الانفجار”.

وأضافت أن مصادر مطلعة كانت كشفت لها عن “حصول تنظيم جبهة النصرة على 100 طائرة من دون طيار صغيرة الحجم عن طريق أحد التجار الأتراك، وتم نقلها من بلدة حارم الحدودية، إلى أحد مقرات الهيئة في بلدة معرة مصرين”.

وزعمت المصادر أن “المقر الذي وصلت إليه الطائرات الجديدة يُعرف بأنه مقر للإرهابيين المغاربة الذين عملوا بإشراف خبير بريطاني على إجراء تعديلات على هياكل هذه الطائرات، لتصبح أخف وزنا، إضافة إلى تعديلات أخرى لتزويد الطائرات بحوامل للقذائف”.

وأضافت: “في شهر أغسطس/آب الماضي، نقل التنظيم أيضا 200 طائرة درون (مسيرة) من منطقة سرمدا في ريف إدلب إلى مقر يتبع لتنظيم جبهة النصرة في حي المهندسين بمدينة إدلب، حيث عمل على تعديل هذه الطائرات خبراء أتراك وشيشان، لإدخال تعديلات فنية وإلكترونية عليها، ودخلت هذه الطائرات إلى الأراضي السورية عبر الحدود المشتركة مع تركيا عن طريق أحد التجار، وتم نقلها بعد التعديل إلى منطقتي جسر الشغور وريف حماة الشمالي”.

* الصورة والعنوان للوكالة الروسية[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. كذلك صرح مصدر مسطول أن الجيش الحر يمتلك طائرات ف 16 وشبح ولديهم صواريخ عابرة للحارات وقنابل نونية (لقضاء حاجة الأطفال ورميها على الأعداء) وأسلحة استحمار شامل.

  2. أردوغان الشيطان يعد أكثر الزعماء تسلطاً وتدخلاً فى شئون دول المنطقة بصورة فجة جعلت منه عدواً لدى الكثيرين، أما ما ترسخ اليوم وبات ثابتاً، فهو أنه لم يعد هناك أحد من معارضيه يمكن أن يتحمل جرائم هذا الطاغية الشيطان. كل يوم يمر تزداد شراسة ديكتاتورية هذا الشيطان. وبدلاً من أن يتعظ من الأحداث مضى فى غلوائه السلطوى خدمة لمصالحه الشخصية حتى لو أدى هذا إلى دحر الوطن. سلط أردوغان جهاز الأمن وميليشياته الخاصة ضد الجيش التركى، فأعملوا فى عناصره القتل والسحل انتقاماً لمحاولة الانقلاب الفاشلة. ظن أردوغان أنه نجح فى تجاوز العملية التى حيكت ضد حكمه، ونسى أن الأسباب التى دفعت الفريق الذى قام بالانقلاب ضده ما زالت قائمة ولم تطو. قد يظن هذا النزق أنه خرج من المعمعة أكثر قوة وصلابة، وأنه بات مهيمناً على الوضع، وأن هذه العملية قد منحته المبرر الذى يمكنه بواسطته تصفية العناصر غير الموالية له فى الجيش لاسيما وأنه بات الحاكم الفرد المهيمن على كل الأمور، وأنه سيحوز فى القريب ما سعى إلى نيله من صلاحيات سيتحول معها النظام البرلمانى إلى نظام رئاسى تتوج خلاله إمبراطورية أردوغان.

  3. كالعادة قبل أن يقصف بوتين السوريين يفتعل كذبة كبيرة تناسب مستواه .

  4. معروفة ومشهورة هذه الوكالة بالكذب سبوتنيك والأحلى طائرة من الحرب العالمية الثانية عجيب وين الأس ٤٠٠ ما شفتوا الهدف أنتوا ما بقا غير جيش ابو شحاطة يسقط الطائرات