بشار الجعفري بالفرنسية : ” لكل إنسان و طنان .. بلده و سوريا ” ( فيديو )

استهل مندوب بشار الأسد الدائم لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، كلمته أثناء جلسة لمجلس الأمن الدولي الأربعاء، باستذكار عبارة مأثورة باللغة الفرنسية.

وقال الجعفري: “أود أن أنقل إلى علم زملائي الأعزاء مقولة تنسب، في المقام الأول إلى المدير السابق لمتحف اللوفر، أندريه بارو، وباحث الآثار الفرنسي الشهير، شارل فيرلو.. لماذا هذان الاثنان بالذات؟ لأنهما قالا شيئا مهما جدا عن سوريا، وذلك منذ وقت بعيد، لكن هذا الشيء يجب أن يذكره الجميع.. كان شارل فيرلو أول باحث آثار فك رموز أبجدية الأوغاريتيين، وهي أول أبجدية في العالم، وحدث ذلك في موقع أوغاريت الواقع قرب مدينة اللاذقية على الساحل السوري”.

وأضاف: “قال هذان الشخصان ما يلي.. لكل إنسان متحضر في هذا العالم وطنان، وطنه الأم وسوريا، وتقودني هذا المقولة إلى مقولة أخرى ربما تعود لديدرو الذي قال ذات يوم: إن السياسة ليست مزحة تافهة، بل هي المسؤولية الحقيقية”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. يا ابن الحرام سوريه اللي يقصدها المؤرخين هي سوريه التاريخ والشعب الطيب والارض الطيبه وليست سوريا الاسد وكل ماقيل عن سوريا كان قبل حقبة الطائفيين الانجاس الذين عاثوا في اطهر بقاع الارض عهرا وفسادا وظلما وتجبرا وقتلا وسرقة ونهب مافي جيوب افقر اهلها طوال عشرات السنين ثم دمروها وقتتلوا اهلها وشردوهم في بقاع الارض والمصيبه الكبرى ومايؤلمني ان هناك من جماعتنا مازال مع هؤلاء الكلاب وبدافع عن النظام وهو في موقع غير مجبر ولا مضطر ويجي يقلك حرية راي ولازم تحترم وجهة نظرو اخت كل واحد يكون مع النظام على اخت هالوجهة النظر هاي

  2. عندما تحاضر العاهرة بالشرف!
    لكل شبيح كرخاناتان المفرزة و بيته.

  3. دائما مسلة الوطن والانتماء بتنخزو للجعفري كونه فارسي الأصل …نعم المقولة صحيحة لكنها لاتنفي كونك ونظامك الإرهابي أعداء حقيقيين لسوريا ومجرمي حرب وعملاء .

  4. جعاري حقك فرنك فرنسي انت والحيوان ذيل الكلب ..هؤلاء يقصدون سوريا الحبيبة قبل ان تأتي قرود الجبل وتنهبها وتحتلها لاتدمرها لاحقا كرمى للحيوان ذيل الكلب, اخرجوا من سوريا يابهائم حتى تعود مكانتها

  5. للاسف فكل بلد لا يوجد فيه تعدديه و ديمقراطيه و حرية التعبير و الاعتراف بالقوميات و الاقليات و الاديان و المعتقدات الاخرى اي كل بلد تحكمه قوميه واحده و دين واحد و عرق واحد فهذا ينطبق كل كل البلاد العربيه .ان نتيجة ذلك هي الديكتاتوريه و التسلط و الخلافة و الوراثة بالحكم .يجب فصل الدين عن السياسه و السماح باتعدديه و انتخابات نزيها و حق المواطنه للجميع و احترام الاخرين.عاشت سوريا لكل السوريين بغض النظر عن قوميتهم او دينهم اي سوريا دوله مدنيه