طفلة سورية تشارك في برنامج ” ذا فويس كيدز ” في ألمانيا .. و صحيفة تروي قصتها
ستظهر السورية هالة خصار، البالغة من العمر 13 عامًا، يوم السبت، في البرنامج التلفزيوني “ذا فويس كيدز”، بنسخته الألمانية.
وقالت صحيفة “ماين بوست” الألمانية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن قصة الطفلة السورية، تلقي بنظرة ثاقبة على حياة عائلة لاجئة في مدينة أوكسنفورت، بولاية بافاريا الألمانية.
الفتاة السورية البالغة من العمر 13 عامًا، تعيش مع إخوتها الثلاثة ومع والدتها في ألمانيا منذ عامين، وكانت العائلة المكونة من أربعة أفراد، قد تركت دمشق في عام 2016، بسبب الاضطرابـ.ات المستمرة هناك.
الأسرة سكنت في البداية في سكن مشترك في مدينة فولكاخ، وذلك قبل أن تذهب إلى شقة في مدينة أوكسنفورت.
والد هالة توفـي في سوريا قبل سبع سنوات، ومنذ ذلك الوقت تقوم الأم بالاعتناء بأبنائها الأربعة وحدها، ومع ذلك، وبالرغم من الظروف الصعبة، لم تتمكن عائلة خصار من الوقوف أمام طموحاتها.
وترغب علا، الأخت الكبرى البالغة من العمر 22 عامًا، بمواصلة دراساتها للطب، التي بدأتها في سوريا، وبالنسبة للأم، فهي تعمل حاليًا خبيرة تجميل، وفي الوقت نفسه، تتلقى دروسًا في اللغة الألمانية.
أما دانا، الأخت الأصغر سناً من علا، فهي في الصف العاشر في المدرسة الإعدادية، وأخوهما عمرو التحق بالمدرسة المهنية، وهالة، وهي الأصغر في العائلة، فهي في الصف السابع من المدرسة الإعدادية في أوكسنفورت، وتحب الرسم وتريد أن تصبح مهندسة في وقت لاحق.
وبجانب والدتها، فإن هالة تتلقى الدعم والتشجيع أيضاً من أختها الكبرى علا، التي تقدمت للحصول على شهادة الطب في دوسلدورف، حيث يتم منح 5% من الأماكن هناك للطلاب الأجانب الذين يرغبون بمواصلة دراساتهم في ألمانيا، وفي وقت فراغها، تعمل كمساعدة في عملية الاندماج، فهي تساعد اللاجئين على إكمال الطلبات التي يقدمونها، وتنظيم المواعيد في مراكز الاستشارة، وتوفر نصائح حول العناوين للاجئين، وبالإضافة إلى ذلك، تعمل علا كمترجمة فورية.
وكانت الشقيقة الكبرى هي التي سجلت اسم هالة في برنامج “ذا فويس كيدز”، ولم تكن هالة تعرف أي شيء، وتقول هالة: “قامت أختي سراً بإرسال مقطع فيديو لي وأنا أغني، وفي وقت لاحق أخبرتني فجأة أنه تمت دعوتي لاختبار للغناء في فرانكفورت، وكانت هذه مفاجأة كبيرة بالنسبة لي”.
هالة ليست المهتمة الوحيدة بالموسيقى في عائلتها، حيث كانت الأم في مدرسة موسيقية في دمشق، وأيضاً أشقاءها يأخذون دروساً في العزف على البيانو في مدينة أوكسنفورت.
هالة تغني منذ أن كانت في الرابعة من عمرها، وفي البداية كانت تغني الأغاني السورية فقط، وفي وقت لاحق أيضاً الأغاني الإنجليزية والألمانية، وقبل كل شيء ترى هالة الموسيقى كهواية، وتقول: “بالطبع سأكون سعيدة إذا نجحت، لكنني لا أعتمد على هذه المسابقة بشكل كلي”.
بعد اجتياز الاختبار في فرانكفورت، تمت دعوة هالة إلى ما يسمى بـ “تجارب الأداء”، هنا يغني الأطفال لأول مرة أمام لجنة التحكيم.
وحتى تتمكن هالة من حضور تجارب الأداء، توجهت العائلة بأكملها إلى استوديو “Sat1” التلفزيوني في برلين، ولم تكن هالة قد غنت على مسرح كبير من قبل، وليس على شاشة التلفزيون أيضاً، وبالطبع، كان دعم الأسرة مهمًا للفتاة السورية، حيث تقول: “كنت أرتجف وأبكي، لكن هيئة التحكيم كانت لطيفة حقًا”.
ولم يتم بعد إعلان نتيجة تجارب الأداء، وسيتم إعلانها في الحلقة الجديدة من البرنامج.[ads3]
الله يصلحكم أنتم ناس النقيض شوهكم لماذا غطاءكم الإسلامي الكاذب وماتقومون به مناف لكل القيم الإسلامية بس برافو لديكم طريق يؤدي إلى طريق الغنى بالدنيا وجهنم بالآخرة تفيه عليكم انزعوا حجابكم ولا تسيئوا للإسلام
فعلاً تعليق عدواني و سخيف بلا معنى و بلا طعمة….. هدول أطفال……
الله يباركلك بالجنة انت .. اترك الناس بحالها شبعنا سموم منكم يا ثعابين
والله مافي أحط من الحيوانات إلا أمثالك من الحثالات مفكرين حالهن أوصياء ع الجنة وهنن من جواهن أسوأ من ابليس بآلاف المرات
ع فكرة (الكبر ) مو (الكفر) يلي طلع ابليس من رحمة رب العالمين
سورية تشارك في ذَا فويس او بعدين ،هذا الذافوييس شارك فيه مغاربة وتونسية ولبنانيين وليبيين ،كفاكم ثرثرة ،لحتى تقولوا للعالم السوريين مبدعين ،مبدعين في شو في الجنس ووووووو،كل نهار ،سوري انقد قطة ،سوري علم الدبكة للاوروبيين ،سوري يعلم الاكل السوري للاوروبيين ،وبعدين ، شغلات فاضية ،والله اكلت أكلهم والله مو طيب ، فيكم فقط ببببببببر
هلق هدول الحجيات عافو سوريا لتركيا فهمناها بس إيش إلكم بألمانيا، شعب كلو لحق حالك، كان يحلم بأوربا وتحقق حلمو على حساب وطنو.
انت شو باعصك
حلوين كتير وع ميتعلموا لياخدوا شهادات برافو عليهم واذا عندها البنت الصغيرة موهبة أتمنى لها النجاح والشهرة كمان…الله يحميكن ويرد عنكن الحساد وإلى الأمام سير.
السوري الأصلي ذكي يفرح لأخيه السوري
أما الغير سوري غبي لذلك يلاحق أخبار السوريين وينتحل شخصية أنه سوري