مصادر إعلامية موالية تكشف عن عائدات مرعبة يحصل عليها النظام من إصدار جوازات السفر
نقلت وسائل إعلام موالية عن من وصفته بـ “المصدر المسؤول في مديرية الهجرة والجوازات بدمشق”، قوله إن إيرادات الإدارة خلال العام الماضي (2018) بلغت “2 مليار دولار”، بينما بلغت الإيرادات من خارج البلاد حوالي “900 مليون دولار”.
وتحدث المصدر الذي لم تتم تسميته عن أن “الإدارة منحت العام الماضي أكثر من 950 ألف جواز سفر داخل وخارج البلاد، بمعدل أربعة آلاف جواز سفر يومياً”.
وأشار إلى أن “إيرادات الهجرة من منح بطاقات الإقامة للعرب والأجانب بلغت 200 مليون ليرة، بينما بلغت قيمة مخالفاتها 15 مليون ليرة للعرب وأكثر من مليون ليرة للأجانب”.
وأضاف أنه “تم إلغاء تجديد جواز السفر عن طريق اللاصقة، إضافة لعدم كتابة مهنة صاحب جواز السفر للحد من عمليات التزوير التي نشطت بشكل كبير خلال سنوات الحرب”.
وختم بالقول إنه “تم التعاون مع العديد من الدول الأجنبية لضبط جوازات السفر المزورة، كما تم ضبط العديد من الشبكات التي منحت جواز سفر سوري مزور لأشخاص غير سوريين وقد وصلوا إلى أوروبا وهم يحملون وثائق سوريّة مزورة”.[ads3]
ورق توليت الجواز السوري لمن حصل على جواز آخر
يعني بحسبة بسيطة كالتالي : أصدر مليون جواز سفر تقريبا” قيمة كل جواز 300 دولار وبالتالي الواردات 300 مليون دولار وليس 2 مليار كما ورد ؟
والله مابعطيه فرنك يقلع عيونوا جوازو مابشتريه بقشرة بصلة وعلى شو :))
عأساس اللي طالع الجواز ودفع كان برضاه وطالع سياحة فيه عسويسرا
يا اخي حط حالك مكان المضطر بعدين قسم عالبشر بهالكلام
معنها لازم الليرة السورية تتحسن مقابل جميع العملات .
كله كلام وحكي
تسع سنوات وانا لا املك جواز سفر ولا اولادي ولا احد من عائلتي ولم اتقدم لاي سفاره سوريه من اجل جواز سفر تعذبت كتير ولكني اخيرا ارتحت وحصلت على جواز سفر اجنبي اشرف ما ادفع لهل الحيوان فلس واحد
على حسبتك ياحيدر اذا ( مليون ) .. طيب واذا عرفنا انه اغلب الشعب السوري تهجر وطفش ! معناها لازم نعيد الحسبة ونقول فقط (10)8
أخي الفاضل منطوق الخبر أن الادارة العامة للجوازات أصدرت 950 ألف جواز سفر خلال العام 2018 داخل وخارج القطر . . فالرقم كما ورد . . وتحياتي لكم
المشكلة ليست ب 300 دولار عند تجديد الجواز وأنما المبلغ يذهب لشراء السلاح الذي يقتل به أهلنا
غلطان المبلغ مسروق سلف لجيب دنب الكلب
قلتها سابقا و الان حصلت على الجنسية لي و ابنتي و زوجتي و وداعا للجنسية السورية